المساء | محمد أسعدي
أشعلت صفقة الهواتف المحمولة أبرمتها ودادية موظفي العدل بمدينة وجدة مع شركة للاتصالات، "حربا ضروسا" بين الموظفين المنتمين الى تشكيلات نقابية مختلفة، حيث وصل الخلاف بين الموظفين داخل الودادية الى تبادل الاتهام بالسرقة.
وتطورت الأمور الى السب والشتم والعراك بالأيادي. وأدى اتهام فصيل من داخل الودادية ينتمي الى نقابة حزب العدالة والتنمية فصيلا آخر ينتمي الى الاتحاد الاشتراكي، ب"إخفاء العقد الموقع مع شركة للاتصالات بغرض سرقة حوالي 16 مليون سنتيم من أموال الموظفين، الى تدخل الشرطة، خاصة بعد تعرض أحد الموظفين للضرب المبرح".
أشعلت صفقة الهواتف المحمولة أبرمتها ودادية موظفي العدل بمدينة وجدة مع شركة للاتصالات، "حربا ضروسا" بين الموظفين المنتمين الى تشكيلات نقابية مختلفة، حيث وصل الخلاف بين الموظفين داخل الودادية الى تبادل الاتهام بالسرقة.
وتطورت الأمور الى السب والشتم والعراك بالأيادي. وأدى اتهام فصيل من داخل الودادية ينتمي الى نقابة حزب العدالة والتنمية فصيلا آخر ينتمي الى الاتحاد الاشتراكي، ب"إخفاء العقد الموقع مع شركة للاتصالات بغرض سرقة حوالي 16 مليون سنتيم من أموال الموظفين، الى تدخل الشرطة، خاصة بعد تعرض أحد الموظفين للضرب المبرح".