ناظورسيتي – متابعة
عرفت الرحلة البحرية التي نظمتها السفارة الفرنسية بالمغرب، لنقل مواطنيها المتواجدين بالمملكة، انطلاقا من ميناء طنجة في اتجاه مارسيليا، يوم الأحد، حادث مروع، جراء انقلاب عدد من السيارات، جراء الرياح القوية وهيجان البحر، وهو ما خلف خسائر مادية جسيمة.
وذكرت مصادر ل"ناظورسيتي"، أن الحادث خلف خسائر مادية في صفوف السيارات التي تعرضت لحادث الانقلاب، فيما تعرضت أمتعة المسافرين وأغراضهم للضياع.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الحادث لم يسفر عن أي خسائر في الأرواح، مشيرة إلى أنه من بين المسافرين شخص ينحدر من جماعة تمسمان بإقليم الدريوش، تعرضت سيارته لخسائر مادية، فيما تعرضت أمتعته للضياع والتكسير.
عرفت الرحلة البحرية التي نظمتها السفارة الفرنسية بالمغرب، لنقل مواطنيها المتواجدين بالمملكة، انطلاقا من ميناء طنجة في اتجاه مارسيليا، يوم الأحد، حادث مروع، جراء انقلاب عدد من السيارات، جراء الرياح القوية وهيجان البحر، وهو ما خلف خسائر مادية جسيمة.
وذكرت مصادر ل"ناظورسيتي"، أن الحادث خلف خسائر مادية في صفوف السيارات التي تعرضت لحادث الانقلاب، فيما تعرضت أمتعة المسافرين وأغراضهم للضياع.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الحادث لم يسفر عن أي خسائر في الأرواح، مشيرة إلى أنه من بين المسافرين شخص ينحدر من جماعة تمسمان بإقليم الدريوش، تعرضت سيارته لخسائر مادية، فيما تعرضت أمتعته للضياع والتكسير.
وكانت السفارة الفرنسية بالمغرب، قد ققرت تنظيم رحلة بحرية استثنائية لنقل مواطنيها المتواجدين بالمملكة، من ميناء طنجة المتوسط صوب ميناء مارسيليا بالجنوب الفرنسي.
وقالت في منشور لها، على صفحتها الرسمية ب"الفايسبوك"، أنه على الراغبين في السفر على متن هذه الرحلة أن يكونوا حاملين للجنسية الفرنسية أو جنسية إحدى دول الاتحاد الأوروبي، أو بطاقة الإقامة.
ودعت السفارة الفرنسية، الراغبين في السفر، إلى الإسراع بتسجيل معلوماتهم في رابط موجود على صفحتهم الرسمية، وذلك نظرا لمحدودية المقاعد، وستكون الأسبقية للأشخاص المسجلين من قبل.
وتأتي هذه الخطوة التي أقبلت عليها السفارة الفرنسية بالمغرب، بعد أن لقيت موافقة من قبل السلطات المغربية.
ويشار إلى أن هذه الرحلة الاستثنائية التي سجلت خسائر مادية جسيمة، تعتبر هي الرحلة الأولى، والخاصة بالفرنسيين والأوربيين والمقيمين الدائمين، والذين يتوفرون على سيارات.
وقالت في منشور لها، على صفحتها الرسمية ب"الفايسبوك"، أنه على الراغبين في السفر على متن هذه الرحلة أن يكونوا حاملين للجنسية الفرنسية أو جنسية إحدى دول الاتحاد الأوروبي، أو بطاقة الإقامة.
ودعت السفارة الفرنسية، الراغبين في السفر، إلى الإسراع بتسجيل معلوماتهم في رابط موجود على صفحتهم الرسمية، وذلك نظرا لمحدودية المقاعد، وستكون الأسبقية للأشخاص المسجلين من قبل.
وتأتي هذه الخطوة التي أقبلت عليها السفارة الفرنسية بالمغرب، بعد أن لقيت موافقة من قبل السلطات المغربية.
ويشار إلى أن هذه الرحلة الاستثنائية التي سجلت خسائر مادية جسيمة، تعتبر هي الرحلة الأولى، والخاصة بالفرنسيين والأوربيين والمقيمين الدائمين، والذين يتوفرون على سيارات.