ناظورسيتي: سلام المحمودي
نضم تلاميذ ثانوية أبي يعقوب البادسي برفقة وتأطير أساتذة المؤسسة زيارة تضامنية وتفقدية لمركز الأعمال الاجتماعية لدار المسنين بمدينة الحسيمة.
وكان التلاميذ خلال هذه الزيارة على موعد مع حوار تعريفي وتفاعلي مع رئيسة الجمعية الزهرة بوعلام، التي عرفت التلاميذ عن كثب على أنشطة الجمعية لفائدة الأشخاص المسنين.
أوضحت جسامة المسؤولية الملقاة على عاتق المجتمع لإيلاء الأهمية القصوى لهذه الفئة الاجتماعية وبذل الجهود الحثيثة لِمدّ يـد المساعدة إليهم .وأهمية تضافر الجهود والتضامن من أجل ضمان العيش الكريم لهذه الفئة.
نضم تلاميذ ثانوية أبي يعقوب البادسي برفقة وتأطير أساتذة المؤسسة زيارة تضامنية وتفقدية لمركز الأعمال الاجتماعية لدار المسنين بمدينة الحسيمة.
وكان التلاميذ خلال هذه الزيارة على موعد مع حوار تعريفي وتفاعلي مع رئيسة الجمعية الزهرة بوعلام، التي عرفت التلاميذ عن كثب على أنشطة الجمعية لفائدة الأشخاص المسنين.
أوضحت جسامة المسؤولية الملقاة على عاتق المجتمع لإيلاء الأهمية القصوى لهذه الفئة الاجتماعية وبذل الجهود الحثيثة لِمدّ يـد المساعدة إليهم .وأهمية تضافر الجهود والتضامن من أجل ضمان العيش الكريم لهذه الفئة.
وسعى المنضمون إلى إدخال البهجة والسرور على المستفيدين، ومشاركتهم الاجواء الرمضانية، التي تمتاز بالتكافل والتضامن.
و تجدر الإشارة إلى أن هذه الزيارة كانت بمبادرة من التلاميذ سواء في التنظيم أو التنسيق و المساهمة إلى جانب الجمعية المسيرة، في توفير و إعداد وجبة الإفطار في هذا الشهر الفضيل.
ويندرج هذا النشاط الإنساني، في إطار مجموعة من الفعاليات والأنشطة التضامنية، التي درجت مختلف مكونات المجتمع المحلي بالحسيمة، والمغربي عموما على القيام بها خلال الشهر الفضيل.
وأشاد مواطنون بهذه المبادرة الإنسانية، ودعوا إلى مؤسسة العمل التضامني، وترسيخه لدى مختلف مكونات المجتمع، وخصوصا لدى الأجيال الصاعدة، من أجل محاربة الهشاشة في المجتمع.
و تجدر الإشارة إلى أن هذه الزيارة كانت بمبادرة من التلاميذ سواء في التنظيم أو التنسيق و المساهمة إلى جانب الجمعية المسيرة، في توفير و إعداد وجبة الإفطار في هذا الشهر الفضيل.
ويندرج هذا النشاط الإنساني، في إطار مجموعة من الفعاليات والأنشطة التضامنية، التي درجت مختلف مكونات المجتمع المحلي بالحسيمة، والمغربي عموما على القيام بها خلال الشهر الفضيل.
وأشاد مواطنون بهذه المبادرة الإنسانية، ودعوا إلى مؤسسة العمل التضامني، وترسيخه لدى مختلف مكونات المجتمع، وخصوصا لدى الأجيال الصاعدة، من أجل محاربة الهشاشة في المجتمع.