صور.. طفل مغربي شارك في بطولة للعدو الريفي بدون حذاء.. وسفيان البقالي يدخل على الخط
ناظورسيتي: متابعة
أثارت صورة طفل مغربي، يركض بدون حذاء رياضي، أثناء مشاركته في بطولة للعدو الريفي، جدلا كبيرا على وسائل التواصل الاجتماعي.
وصب النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي جام غضبهم على الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، التي لم توفر حذاء للطفل الذي شارك في بطولة العدو الريفي.
وكشفت مصادر إعلامية، أن الصورة المثيرة للجدل، قد التقطت خلال البطولة الوطنية للعدو الريفي التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، والتي جرى إقامتها مضمار السباق بمدينة تامسنا يوم أمس الأحد 15 يناير الجاري.
أثارت صورة طفل مغربي، يركض بدون حذاء رياضي، أثناء مشاركته في بطولة للعدو الريفي، جدلا كبيرا على وسائل التواصل الاجتماعي.
وصب النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي جام غضبهم على الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، التي لم توفر حذاء للطفل الذي شارك في بطولة العدو الريفي.
وكشفت مصادر إعلامية، أن الصورة المثيرة للجدل، قد التقطت خلال البطولة الوطنية للعدو الريفي التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، والتي جرى إقامتها مضمار السباق بمدينة تامسنا يوم أمس الأحد 15 يناير الجاري.
وقد اضطر الطفل المتسابق، إلى ارتداء جورب ولفه بشريط لاصق، من اجل حماية قدميه من الحصى، وهو ما أثار موجة من التعاطف مع البطل الصغير.
وبعد الانتشار الواسع للصورة، دخل البطل المغربي العالمي سفيان البقالي على الخط، وطالب متابعيه على حسابه في موقع "أنستغرام" بمده بوسيلة للاتصال بالطفل من أجل دعمه.
وتجدر الإشارة إلى أن البقالي أبدى غير ما مرة امتعاضه من القائمين على تسيير رياضة ألعاب القوى الوطنية، بسبب فشلهم في تدبير موارد المؤسسة، وتقديم الدعم للرياضيين من أجل تخريج أبطال يرتقون على منصات التتويج.
ودعى نشطاء إلى القيام بثورة إصلاحات على مستوى الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، وذلك بتغيير مسيريها الذين فشلوا في إنتاج أبطال عالميين على غرار ما كان عليه الامر في السابق، حتى في الرياضات والمسافات التي كانت تعتبر اختصاص مغربي.
وبعد الانتشار الواسع للصورة، دخل البطل المغربي العالمي سفيان البقالي على الخط، وطالب متابعيه على حسابه في موقع "أنستغرام" بمده بوسيلة للاتصال بالطفل من أجل دعمه.
وتجدر الإشارة إلى أن البقالي أبدى غير ما مرة امتعاضه من القائمين على تسيير رياضة ألعاب القوى الوطنية، بسبب فشلهم في تدبير موارد المؤسسة، وتقديم الدعم للرياضيين من أجل تخريج أبطال يرتقون على منصات التتويج.
ودعى نشطاء إلى القيام بثورة إصلاحات على مستوى الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، وذلك بتغيير مسيريها الذين فشلوا في إنتاج أبطال عالميين على غرار ما كان عليه الامر في السابق، حتى في الرياضات والمسافات التي كانت تعتبر اختصاص مغربي.
