ناظورسيتي: متابعة
تستعد مدينة مليلية المحتلة للاحتفال بالسنة الأمازيغية الجديدة 2973، التي يحتفل بها الأمازيغ في العالم يومي 12/13 يناير من كل سنة.
وقامت السلطات البلدية في مليلية، بنصب مجموعة من اللوحات، و الپانوهات/الصور، لنساء أمازيغيات، وهن يرتدين ازياء وحلي، ويضعن وشوم، تمثل تراثا متجذرا في الثقافة الامازيغية، في عدد من الشوارع الرئيسية بالمدينة.
واعتادت الفعاليات المدنية والجمعوية في مدينة مليلية المحتلة، على تنظيم فعاليات فنية وثقافية كل سنة احتفالا بالسنة الامازيغية الجديدة، حيث تنظم أيام ثقافية، وامسيات فنية يشارك فيها فنانين مغاربة وأجانب.
تستعد مدينة مليلية المحتلة للاحتفال بالسنة الأمازيغية الجديدة 2973، التي يحتفل بها الأمازيغ في العالم يومي 12/13 يناير من كل سنة.
وقامت السلطات البلدية في مليلية، بنصب مجموعة من اللوحات، و الپانوهات/الصور، لنساء أمازيغيات، وهن يرتدين ازياء وحلي، ويضعن وشوم، تمثل تراثا متجذرا في الثقافة الامازيغية، في عدد من الشوارع الرئيسية بالمدينة.
واعتادت الفعاليات المدنية والجمعوية في مدينة مليلية المحتلة، على تنظيم فعاليات فنية وثقافية كل سنة احتفالا بالسنة الامازيغية الجديدة، حيث تنظم أيام ثقافية، وامسيات فنية يشارك فيها فنانين مغاربة وأجانب.
وأشاد نشطاء من الحركة الثقافية الأمازيغية بالناظور، باعتزاز مدينة مليلية بهويتها الأمازيغية، التي لم تطمس رغم مرور حوالي 500 سنة على سقوط المدينة تحت الاحتلال الإسباني.
ومن جانب آخر، تأسفوا لتجاهل هذه المناسبة من طرف المجالس المنتخبة في مدن الناظور، الحسيمة، الدريوش، بركان، وغيرها من المدن المغربية التي تخلوا شوارعها من مثل هذه المظاهر الاحتفالية.
وتخلد الفعاليات المدنية بإقليم الناظور، في 12 يناير من كل سنة، ذكرى رأس السنة الامازيغية "يناير"، من خلال فعاليات وأنشطة فنية، وأكلات واطباق من التراث الامازيغي.
ورغم الاحتفاء الشعبي وحتى الحكومي بالسنة الأمازيغية، إلا انه لم يتم ترسيم هذا اليوم كعطلة رسمية مؤدى عنها مثلما تنادي بذلك مجموعة من الجمعيات والهيئات والشخصيات المدنية.
ومن جانب آخر، تأسفوا لتجاهل هذه المناسبة من طرف المجالس المنتخبة في مدن الناظور، الحسيمة، الدريوش، بركان، وغيرها من المدن المغربية التي تخلوا شوارعها من مثل هذه المظاهر الاحتفالية.
وتخلد الفعاليات المدنية بإقليم الناظور، في 12 يناير من كل سنة، ذكرى رأس السنة الامازيغية "يناير"، من خلال فعاليات وأنشطة فنية، وأكلات واطباق من التراث الامازيغي.
ورغم الاحتفاء الشعبي وحتى الحكومي بالسنة الأمازيغية، إلا انه لم يتم ترسيم هذا اليوم كعطلة رسمية مؤدى عنها مثلما تنادي بذلك مجموعة من الجمعيات والهيئات والشخصيات المدنية.