ناظورسيتي :
ترصد عدسات الكميرات لحظة اشتعالها كل شاذة وفاذة في ظل تطوّر التيكنولوجيا الحديثة التي مكّنت كل الأفراد من توظيف هذه الآلات كضرورة تفرضها حتمية العصر الحديث.
ترصد عدسة الكاميرا هذه المرّة بـ"تيزطوطين" يومه الأحد 07 من شهر أكتوبر الجاري، وضعية سيارة من نوع "مرسديس" لم يجد راكبها الثامن مكانًا له داخل السيّارة، ليتعلّق بطريقته الخاصة بالباب الخلفي للسيارة مُعفيًا نفسه من تكلفة استقالة سيارة أخرى للوصول إلى الوجهة التي يقصدها. وهي وضعية تشكّل خطرا على "المغامر" في حالة ما إذا انفلت قبضتُه من التعلق بالباب، أو اصطدام سيارة أخرى به في حالة عملية التجاوز، أو عدم الانتباه.
ولما تشكّله الصور من مادة إعلامية ناطقة تحتاج فقط إلى التأمل العميق ودقة الملاحظة، نرحّب في "ناظورسيتي" بكل صورة رصدت حالات أو وضعيات غريبة جديرة بأن تنشر ليشاهدها الجميع، وذلك من أجل إعطاء لمحات عن الظروف الحياتية الشعبية وعفويتها وتلقائيتها من خلال الصور المُلتقطة من داخل المجتمع.
أرسلوا صوركم إلى :
nadorcitycontact@gmail.com
ترصد عدسات الكميرات لحظة اشتعالها كل شاذة وفاذة في ظل تطوّر التيكنولوجيا الحديثة التي مكّنت كل الأفراد من توظيف هذه الآلات كضرورة تفرضها حتمية العصر الحديث.
ترصد عدسة الكاميرا هذه المرّة بـ"تيزطوطين" يومه الأحد 07 من شهر أكتوبر الجاري، وضعية سيارة من نوع "مرسديس" لم يجد راكبها الثامن مكانًا له داخل السيّارة، ليتعلّق بطريقته الخاصة بالباب الخلفي للسيارة مُعفيًا نفسه من تكلفة استقالة سيارة أخرى للوصول إلى الوجهة التي يقصدها. وهي وضعية تشكّل خطرا على "المغامر" في حالة ما إذا انفلت قبضتُه من التعلق بالباب، أو اصطدام سيارة أخرى به في حالة عملية التجاوز، أو عدم الانتباه.
ولما تشكّله الصور من مادة إعلامية ناطقة تحتاج فقط إلى التأمل العميق ودقة الملاحظة، نرحّب في "ناظورسيتي" بكل صورة رصدت حالات أو وضعيات غريبة جديرة بأن تنشر ليشاهدها الجميع، وذلك من أجل إعطاء لمحات عن الظروف الحياتية الشعبية وعفويتها وتلقائيتها من خلال الصور المُلتقطة من داخل المجتمع.
أرسلوا صوركم إلى :
nadorcitycontact@gmail.com