ناظورسيتي - حسن الرامي
خلق تداول صورة موثقة من قلب شاطئ "كيمادو" بمدينة الحسيمة، على أوسع نطاق على صفحات موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، توثق لأحد المظاهر السلبية وغير المعهودة، (خلق) جدلا واسعاً ونقاشا محتدا بين رواد الموقع الافتراضي الأزرق، انسالت معها العديد من الصور المشابهة من شواطئ أخرى.
وتوثق الصورة المعنية، لمجموعة من "الخيام المرقعة" التي قام أفراد أسرة بنصبها على ضفاف شاطئ "كيمادو"، بعد تثبيتها بواسطة لحف (من اللحاف) وأغطية وأثواب، في منظر اِعتبره العديدون بـ"البئيس والدخيل الذي لم يعهده سكان الشمال والسواحل من قبل" حسب متداولي الصورة.
واعتبر المنتقدون لهذه المظاهر بالشواطئ المغربية، أن ترك الحال على حاله، من شأنه تنفير السياح المتوافدين من أجل الاصطياف والاستجمام، على اعتبار أن الشواطئ المغربية تساهم في تحريك طفرة السياحة خلال فصل الصيف، غير أن وجود مظاهر البؤس الذي تمنحه هذه الخيام المرقعة وكذا الأكشاك القصديرية المحتلة للمساحات الشاطئية "ستجعل السائح يفر من الشواطئ".
ودعـا المتتبعون لهذا الجدل الساخن، المسئولين بالمدن الساحلية بشمال المملكة ومنه منطقة الريف على الخصوص، كـ"الناظور، الدريوش والحسيمة"، إلى شن حملات تطهيرية ترمي إلى محاربة المظاهر المسيئة للشواطئ، والمتجلية في نصب الخيام المرقعة والأكشاك القصديرية واحتلال الملك البحري من طرف مستأجري الشمسيات والكراسي على سبيل العد.
خلق تداول صورة موثقة من قلب شاطئ "كيمادو" بمدينة الحسيمة، على أوسع نطاق على صفحات موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، توثق لأحد المظاهر السلبية وغير المعهودة، (خلق) جدلا واسعاً ونقاشا محتدا بين رواد الموقع الافتراضي الأزرق، انسالت معها العديد من الصور المشابهة من شواطئ أخرى.
وتوثق الصورة المعنية، لمجموعة من "الخيام المرقعة" التي قام أفراد أسرة بنصبها على ضفاف شاطئ "كيمادو"، بعد تثبيتها بواسطة لحف (من اللحاف) وأغطية وأثواب، في منظر اِعتبره العديدون بـ"البئيس والدخيل الذي لم يعهده سكان الشمال والسواحل من قبل" حسب متداولي الصورة.
واعتبر المنتقدون لهذه المظاهر بالشواطئ المغربية، أن ترك الحال على حاله، من شأنه تنفير السياح المتوافدين من أجل الاصطياف والاستجمام، على اعتبار أن الشواطئ المغربية تساهم في تحريك طفرة السياحة خلال فصل الصيف، غير أن وجود مظاهر البؤس الذي تمنحه هذه الخيام المرقعة وكذا الأكشاك القصديرية المحتلة للمساحات الشاطئية "ستجعل السائح يفر من الشواطئ".
ودعـا المتتبعون لهذا الجدل الساخن، المسئولين بالمدن الساحلية بشمال المملكة ومنه منطقة الريف على الخصوص، كـ"الناظور، الدريوش والحسيمة"، إلى شن حملات تطهيرية ترمي إلى محاربة المظاهر المسيئة للشواطئ، والمتجلية في نصب الخيام المرقعة والأكشاك القصديرية واحتلال الملك البحري من طرف مستأجري الشمسيات والكراسي على سبيل العد.