متابعة
أفادت مصادر إعلامية بأنّه تمّ حجز أطنان من الأخطبوط المهرّب من الأقاليم الحنوبية للمملكة، بالجزيرة الخضراء بالجنوب الإسباني أمس الثلاثاء.
وتعود تفاصيل الحادث، بحسب ذات المصادر، إلى عملية تهريب واسعة للأخطبوب، انطلاقا من التحايل على الجمارك المغربية، حيث تمّ تهريب أطنان من "الأخطبوط"، الذي نُقلت شحنته من مدينة الداخلة، قبل أن يتمّ حجزه بالجزيرة الخضراء في الجنوب الإسباني.
العملية التي تمّ إحباطها على مستوى الجنوب الإسباني، وأسفرت عن حجز الأخطبوط المهرب، الذي كان على متن 3 شاحنات لنقل السمك، والتي كانت تحتوي أوراق الحمولة الخاصة بها على سمك "السيبيا" بدلا من الأخطبوط، الشيء الذي تفطّنت له عناصر الجمارك الإسبانية، خلال المراقبة الروتينية التي تقوم بها عناصر المراقبة الجمركية بالجزيرة الخضراء.
ووفقا لمصادرنا، فالأخطبوط المهرب الذي تمّ حجزه، تعود ملكيته لأحد المستثمرين المعروفين، وهو برلماني، وليست هذه المرة الأولى التي يلتجأ فيها إلى طريقة التحايل في تصدير شيء وإعلان شيء أخر، وهو الملقب بـ "ملك التهريب".
جدير بالذكر أن الكمية المهربة، للأخطبوط الذي تم نقلها من مدينة الداخلة عبر ميناء طنجة إلى أوروبا، تبلغ حوالي 75 طنّا من المحجوز.
أفادت مصادر إعلامية بأنّه تمّ حجز أطنان من الأخطبوط المهرّب من الأقاليم الحنوبية للمملكة، بالجزيرة الخضراء بالجنوب الإسباني أمس الثلاثاء.
وتعود تفاصيل الحادث، بحسب ذات المصادر، إلى عملية تهريب واسعة للأخطبوب، انطلاقا من التحايل على الجمارك المغربية، حيث تمّ تهريب أطنان من "الأخطبوط"، الذي نُقلت شحنته من مدينة الداخلة، قبل أن يتمّ حجزه بالجزيرة الخضراء في الجنوب الإسباني.
العملية التي تمّ إحباطها على مستوى الجنوب الإسباني، وأسفرت عن حجز الأخطبوط المهرب، الذي كان على متن 3 شاحنات لنقل السمك، والتي كانت تحتوي أوراق الحمولة الخاصة بها على سمك "السيبيا" بدلا من الأخطبوط، الشيء الذي تفطّنت له عناصر الجمارك الإسبانية، خلال المراقبة الروتينية التي تقوم بها عناصر المراقبة الجمركية بالجزيرة الخضراء.
ووفقا لمصادرنا، فالأخطبوط المهرب الذي تمّ حجزه، تعود ملكيته لأحد المستثمرين المعروفين، وهو برلماني، وليست هذه المرة الأولى التي يلتجأ فيها إلى طريقة التحايل في تصدير شيء وإعلان شيء أخر، وهو الملقب بـ "ملك التهريب".
جدير بالذكر أن الكمية المهربة، للأخطبوط الذي تم نقلها من مدينة الداخلة عبر ميناء طنجة إلى أوروبا، تبلغ حوالي 75 طنّا من المحجوز.