ضبط مواد استهلاكية فاسدة في محلات تجارية بالريف
ناظورسيتي: متابعة
بفعل حملة مراقبة قامت بها لجنة اقليمية مختلطة لمراقبة جودة المواد الغذائية، تم ضبط كميات من المواد الغذائية المنتهية الصلاحية، في جولة على محلات تجارية بمدينة امزورن قادتها المصالح المعنية بعمالة الحسيمة.
وقام فريق اللجنة بحجز مواد غير صالحة للاستهلاك، التي كانت موجهة للبيع، ليتم إتلافها في عين المكان، بينما تم إنجاز محاضر للمخالفين، قصد إحالتها على أنظار النيابة العامة المختصة بالحسيمة.
وكانت ذات اللجنة المختلطة المتكونة من ممثلين عن السلطة المحلية، المكتب الوطني للسلامة الصحية للمتوجات الغذائية، المكتب الصحي ببلدية امزورن، والامن الوطني والقوات المساعدة، قد قامت بجولة بمدينة امزورن لمراقبة جودة المواد الغذائية.
بفعل حملة مراقبة قامت بها لجنة اقليمية مختلطة لمراقبة جودة المواد الغذائية، تم ضبط كميات من المواد الغذائية المنتهية الصلاحية، في جولة على محلات تجارية بمدينة امزورن قادتها المصالح المعنية بعمالة الحسيمة.
وقام فريق اللجنة بحجز مواد غير صالحة للاستهلاك، التي كانت موجهة للبيع، ليتم إتلافها في عين المكان، بينما تم إنجاز محاضر للمخالفين، قصد إحالتها على أنظار النيابة العامة المختصة بالحسيمة.
وكانت ذات اللجنة المختلطة المتكونة من ممثلين عن السلطة المحلية، المكتب الوطني للسلامة الصحية للمتوجات الغذائية، المكتب الصحي ببلدية امزورن، والامن الوطني والقوات المساعدة، قد قامت بجولة بمدينة امزورن لمراقبة جودة المواد الغذائية.
وبفعل هذه الحملة جرى ضبط مجموعة من المواد الاستهلاكية غير الصالحة للاستهلاك، وأخرى مجهولة المصدر، من بينها خبر "البانيني" و"الهمبورغر"، و"موتزريلا"، اضافة الى لحوم واسماك مجمدة.
وتسفر مثل هذه الحملات استحسانا بين ساكنة الإقليم، باعتبارها تُعنى بصد أية عمليات غش أو تهاون قد يؤثر سلبا على صحة المواطنين وتقف مراقبة لجودة المواد الاستهلاكية.
وتقل هذه الحملات بشتى أقاليم المملكة، ما يفتح المجال لاستفحال ظواهر الغش، وعدم مراعاة جودة المواد الغذائية الاستهلاكية وكذا التلاعب في الأسعار، ففي أبريل الماضي قامت اللجنة المحلية لمراقبة الأسعار وجودة المواد الغذائية المعروضة للاستهلاك بقصبة تادلة بحملة للمراقبة، طالت العديد من المحلات التجارية بالمدينة المذكورة والسوق الأسبوعي بها.
وحجزت اللجنة المحلية لمراقبة الأسعار وجودة المواد الغذائية المعروضة للاستهلاك، حينها على كميات مهمة من المواد الغذائية التي لم تعد صالحة للاستهلاك.
وتمكنت اللجنة المحلية من إتلاف 217 وحدة من مشتقات الحليب، و486 وحدة من المنسمات الغذائية، و13.5 لترا من المشروبات الغازية، و35 من العصائر ووحدات من المرتديلا، بالإضافة إلى معلبات الطماطم من حجم 60 غراما.
وتسفر مثل هذه الحملات استحسانا بين ساكنة الإقليم، باعتبارها تُعنى بصد أية عمليات غش أو تهاون قد يؤثر سلبا على صحة المواطنين وتقف مراقبة لجودة المواد الاستهلاكية.
وتقل هذه الحملات بشتى أقاليم المملكة، ما يفتح المجال لاستفحال ظواهر الغش، وعدم مراعاة جودة المواد الغذائية الاستهلاكية وكذا التلاعب في الأسعار، ففي أبريل الماضي قامت اللجنة المحلية لمراقبة الأسعار وجودة المواد الغذائية المعروضة للاستهلاك بقصبة تادلة بحملة للمراقبة، طالت العديد من المحلات التجارية بالمدينة المذكورة والسوق الأسبوعي بها.
وحجزت اللجنة المحلية لمراقبة الأسعار وجودة المواد الغذائية المعروضة للاستهلاك، حينها على كميات مهمة من المواد الغذائية التي لم تعد صالحة للاستهلاك.
وتمكنت اللجنة المحلية من إتلاف 217 وحدة من مشتقات الحليب، و486 وحدة من المنسمات الغذائية، و13.5 لترا من المشروبات الغازية، و35 من العصائر ووحدات من المرتديلا، بالإضافة إلى معلبات الطماطم من حجم 60 غراما.
