ناظورسيتي : متابعة
اهتزت مدينة زايو على وقع فضيحة أخلاقية، وذلك بعد أن تمكنت عناصر من الشرطة، تابعة لمفوضية الأمن بالمدينة، أمس الأحد، من اعتقال خمسة أشخاص متهمين في قضية اعتداء جنسي على طفل قاصر..
وكشفت معطيات أولية أن المتهمين الخمسة ضمنهم المتهم الرئيسي البالغ من العمر حوالي 71 سنة، فيما الضحية طفل يبلغ من العمر 15 سنة.
وتفجرت القضية بعد أن تقدم والد الطفل الضحية ببلاغ في الموضوع للمصالح الأمنية بالمدينة، وذلك بعدما لاحظت الأسرة تصرفات غير طبيعية لإبنها، والذي بمجرد استفساره أفصح لأسرته تفاصيل الواقعة.
اهتزت مدينة زايو على وقع فضيحة أخلاقية، وذلك بعد أن تمكنت عناصر من الشرطة، تابعة لمفوضية الأمن بالمدينة، أمس الأحد، من اعتقال خمسة أشخاص متهمين في قضية اعتداء جنسي على طفل قاصر..
وكشفت معطيات أولية أن المتهمين الخمسة ضمنهم المتهم الرئيسي البالغ من العمر حوالي 71 سنة، فيما الضحية طفل يبلغ من العمر 15 سنة.
وتفجرت القضية بعد أن تقدم والد الطفل الضحية ببلاغ في الموضوع للمصالح الأمنية بالمدينة، وذلك بعدما لاحظت الأسرة تصرفات غير طبيعية لإبنها، والذي بمجرد استفساره أفصح لأسرته تفاصيل الواقعة.
وأفصح الطفل الضحية أنه تعرض لاعتداء جنسي من رجل سبعيني، حيث تمكنت المصالح الأمنية من اعتقال الأخير في ظرف وجيز.
وخلال البحث الذي أجرته عناصر الضابطة القضائية مع المتهم السبعيني اعترف بالمنسوب إليه، مشيرا إلى وجود متهمين آخرين متورطين في الاعتداء على الطفل، والذين جرى اعتقالهم جميعاً.
وبحسب المعطيات ذاتها، فإن الموقوفين لا زالوا تحت تدابير الحراسة النظرية، وذلك بأمر من النيابة العامة من أجل تعميق البحث، والكشف عن تفاصيل النازلة.
إلى ذلك طالب نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بمدينة زايو، إلى ضرورة التعامل بجدية مع الموضوع، وذلك بهدف وضع حد لهذه الظاهرة المرتبطة بالشذوذ والاعتداء الجنسي، والتي ليست الأولى بالمنطقة.
وخلال البحث الذي أجرته عناصر الضابطة القضائية مع المتهم السبعيني اعترف بالمنسوب إليه، مشيرا إلى وجود متهمين آخرين متورطين في الاعتداء على الطفل، والذين جرى اعتقالهم جميعاً.
وبحسب المعطيات ذاتها، فإن الموقوفين لا زالوا تحت تدابير الحراسة النظرية، وذلك بأمر من النيابة العامة من أجل تعميق البحث، والكشف عن تفاصيل النازلة.
إلى ذلك طالب نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بمدينة زايو، إلى ضرورة التعامل بجدية مع الموضوع، وذلك بهدف وضع حد لهذه الظاهرة المرتبطة بالشذوذ والاعتداء الجنسي، والتي ليست الأولى بالمنطقة.