ناظورسيتي | فريد البقالي
يضطر عدد من المواطنين بمدينة الناظور الذين تجربهم الظروف إلى العودة إلى منازلهم في أوقات الذروة بشكل يومي إلى دفع ثمن التسعيرة مضاعفا بعد احتكار أرباب سيارات النقل الكبيرة لهذه الخدمة في مختلف محطات الناظور.
ويجد المئات من المواطنين الذين يلجأون إلى المحطات جميع سيارات الأجرة مركونة في المحطة مضربة عن العمل لحين تصيد زبناء ساذجين يجبرهم أصحابها على دفع الثمن مضاعفا وأكثر في بعض الأحيان.
ويشتكي المواطنون من هذا الابتزاز الذي تغاضت عنه السلطات العمومية والمجتمع المدني بحيث يصير المواطن البسيط ضحية له خصوصا أولائك الذين لا يملكون الثمن الذي يطالبه أصحاب السيارات بعد أن يضعوا في حسبانهم الثمن العادي.
وتكثر هذه المشاهد بشكل يومي في أوقات ما بين المغرب والعشاء حيث تعرف مختلف المحطات بالناظور توافدا كبيرا من قبل المواطنين الذين يعودون إلى منازلهم ليجدوا الطاكسيات مركونة في المحطة مضربة عن عملها العادي ولا تفتح أبوابها إلا لمن يدفع أكثر في احتكار واضح لهذه الخدمة العمومية.
يضطر عدد من المواطنين بمدينة الناظور الذين تجربهم الظروف إلى العودة إلى منازلهم في أوقات الذروة بشكل يومي إلى دفع ثمن التسعيرة مضاعفا بعد احتكار أرباب سيارات النقل الكبيرة لهذه الخدمة في مختلف محطات الناظور.
ويجد المئات من المواطنين الذين يلجأون إلى المحطات جميع سيارات الأجرة مركونة في المحطة مضربة عن العمل لحين تصيد زبناء ساذجين يجبرهم أصحابها على دفع الثمن مضاعفا وأكثر في بعض الأحيان.
ويشتكي المواطنون من هذا الابتزاز الذي تغاضت عنه السلطات العمومية والمجتمع المدني بحيث يصير المواطن البسيط ضحية له خصوصا أولائك الذين لا يملكون الثمن الذي يطالبه أصحاب السيارات بعد أن يضعوا في حسبانهم الثمن العادي.
وتكثر هذه المشاهد بشكل يومي في أوقات ما بين المغرب والعشاء حيث تعرف مختلف المحطات بالناظور توافدا كبيرا من قبل المواطنين الذين يعودون إلى منازلهم ليجدوا الطاكسيات مركونة في المحطة مضربة عن عملها العادي ولا تفتح أبوابها إلا لمن يدفع أكثر في احتكار واضح لهذه الخدمة العمومية.