ناظورسيتي | إلياس حجلة
تعلم مجموعة من الأطفال بمدينة الناظور اللهجة السورية لتمويه المحسنين المرتادين للمساجد، حيث شوهد طفلين مغربيين يتحدثان باللهجة السورية بطلاقة أمام عتبة أحد المساجد بمدينة الناظور.
وقد استغل هذان الطفلان اللهجة السورية للاستجداء، حيث تمكن فعلا من خداع بعض المصلين الذين أجزلوا لهم العطاء قبل أن يكتشف أمرهما في آخر المطاف.
ويقلد هؤلاء الأطفال اللهجة السورية للتظاهر بكونهم من اللاجئين السوريين الذين ما زالوا مقيمين بمجموعة من المدن المغربية منها مدينة الناظور هروبا من جحيم الحرب الدائرة بين النظام والثوار بسوريا.
تعلم مجموعة من الأطفال بمدينة الناظور اللهجة السورية لتمويه المحسنين المرتادين للمساجد، حيث شوهد طفلين مغربيين يتحدثان باللهجة السورية بطلاقة أمام عتبة أحد المساجد بمدينة الناظور.
وقد استغل هذان الطفلان اللهجة السورية للاستجداء، حيث تمكن فعلا من خداع بعض المصلين الذين أجزلوا لهم العطاء قبل أن يكتشف أمرهما في آخر المطاف.
ويقلد هؤلاء الأطفال اللهجة السورية للتظاهر بكونهم من اللاجئين السوريين الذين ما زالوا مقيمين بمجموعة من المدن المغربية منها مدينة الناظور هروبا من جحيم الحرب الدائرة بين النظام والثوار بسوريا.