ناظورستي: ميمون بوجعادة
شهد شاطئ قرية أركمان اليوم الاربعاء 31 ماي 2023 ابتداء من الساعة 10 صباحا حملة تحسيسية وتوعوية نظمها طلبة المدرسة العليا للتكنولوجية بالناظور، بتنسيق مع جماعة أركمان .
وقام الطلبة المتطوعون بتنظيف شاطئ قرية أركمان من المخلفات التي يتركها بعض المواطنين وراءهم، من أجل الحفاظ على نظافة هذا المتنفس الطبيعي الخلاب الذي يعتبر من الشواطئ القليلة في الجهة الشرقية الحائزة على اللواء الأزرق إلى جانب شاطئ السعيدية.
وتهدف الحملة التحسيسية والتنظيفية إلى توعية المواطنين والمصطافين سواء في إقليم الناظور أو كافة المدن المغربية، بأهمية الحفاظ على نظافة الشواطئ والمنتزهات والفضاءات العامة.
شهد شاطئ قرية أركمان اليوم الاربعاء 31 ماي 2023 ابتداء من الساعة 10 صباحا حملة تحسيسية وتوعوية نظمها طلبة المدرسة العليا للتكنولوجية بالناظور، بتنسيق مع جماعة أركمان .
وقام الطلبة المتطوعون بتنظيف شاطئ قرية أركمان من المخلفات التي يتركها بعض المواطنين وراءهم، من أجل الحفاظ على نظافة هذا المتنفس الطبيعي الخلاب الذي يعتبر من الشواطئ القليلة في الجهة الشرقية الحائزة على اللواء الأزرق إلى جانب شاطئ السعيدية.
وتهدف الحملة التحسيسية والتنظيفية إلى توعية المواطنين والمصطافين سواء في إقليم الناظور أو كافة المدن المغربية، بأهمية الحفاظ على نظافة الشواطئ والمنتزهات والفضاءات العامة.
وأكد الطلبة المتطوعون على أهمية انخراط الجامعات المغربية والمؤسسات التعليمية إلى جانب جمعيات المجتمع المدني من أجل تحسيس الاطفال والشباب ومختلف الفئات العمرية بأهمية الحفاظ على البيئة ونظافة الشواطئ.
ووجه المشاركون دعوة لمختلف المواطنين للانخراط في مثل هذه الحملات، ودعوا إلى تهذيب سلوك المصطافين، من خلال رمي المخلفات والازبال في الأماكن المخصصة لها بدل إلقاءها في الشواطئ.
وقد أثنى السكان على هذه الحملة ورحبوا بها بشكل كبير، إذ تعتبر الشواطئ والمنتزهات متنفسًا طبيعيًا مهمًا لهم. قدمت هذه الحملة فرصة للتوعية بأهمية الحفاظ على نظافة هذه الأماكن وتشجيع المواطنين على المساهمة في جعلها بيئة صحية وجميلة للجميع.
وعلى إثر نجاح هذه الحملة، يتمنى المشاركون أن يستلهم المزيد من الناس هذا النموذج الحسن والانخراط في مبادرات مشابهة. يدعون الجميع إلى التعاون وتبني سلوك صحي ومسؤول تجاه البيئة.
ووجه المشاركون دعوة لمختلف المواطنين للانخراط في مثل هذه الحملات، ودعوا إلى تهذيب سلوك المصطافين، من خلال رمي المخلفات والازبال في الأماكن المخصصة لها بدل إلقاءها في الشواطئ.
وقد أثنى السكان على هذه الحملة ورحبوا بها بشكل كبير، إذ تعتبر الشواطئ والمنتزهات متنفسًا طبيعيًا مهمًا لهم. قدمت هذه الحملة فرصة للتوعية بأهمية الحفاظ على نظافة هذه الأماكن وتشجيع المواطنين على المساهمة في جعلها بيئة صحية وجميلة للجميع.
وعلى إثر نجاح هذه الحملة، يتمنى المشاركون أن يستلهم المزيد من الناس هذا النموذج الحسن والانخراط في مبادرات مشابهة. يدعون الجميع إلى التعاون وتبني سلوك صحي ومسؤول تجاه البيئة.