متابعة
عثر طلاب إحدى جامعات فرنسا على كنز مغربي يعود للقرن الثاني عشر، ووصفه أحد كبار علماء الآثار الفرنسيين بـ “النادر والاستثنائي”.
وبحسب صحيفة “فان منوت” الفرنسية، اليوم السبت 18 نونبر، عثر مجموعة من طلاب جامعة ليون 2 الواقعة في إقليم ساون ولوار وسط شرق فرنسا، على أكثر من 2000 قطعة نقدية مغربية من بينها 21 دينارا ذهبيا تعود للعصر الأندلسي في بدايات القرن الثاني عشر الميلادي.
وبلغ إجمالي عدد العملات المكتشفة 2200 قطعة نقدية تم صكها في الفترة مابين عامي 1121- 1131 ميلادية، وهي الفترة التي تزامنت مع سقوط الدولة المرابطية في المغرب وقيام الدولة الموحدية، مع استمرار تواجد المرابطين في الأندلس.
ووفقا للصحيفة الفرنسية، تم العثور على القطع النقدية في مخبأ تحت الأرض بعمق 70 سنتيمتر، واشتملت على 21 دينار ذهبيا منقوشة بعبارات إسلامية، إضافة إلى خاتم من الذهب مرصع بحجر كريم أحمر مكتوب عليه “الله”.
ووصف عالم الآثار الفرنسي فانسان بوريل الاكتشاف بأنه “نادر واستثنائي”، موضحا بأن كنز بهذه القيمة الكبيرة ربما كان يملكه أحد أثرياء ووجهاء ذلك العصر.
عثر طلاب إحدى جامعات فرنسا على كنز مغربي يعود للقرن الثاني عشر، ووصفه أحد كبار علماء الآثار الفرنسيين بـ “النادر والاستثنائي”.
وبحسب صحيفة “فان منوت” الفرنسية، اليوم السبت 18 نونبر، عثر مجموعة من طلاب جامعة ليون 2 الواقعة في إقليم ساون ولوار وسط شرق فرنسا، على أكثر من 2000 قطعة نقدية مغربية من بينها 21 دينارا ذهبيا تعود للعصر الأندلسي في بدايات القرن الثاني عشر الميلادي.
وبلغ إجمالي عدد العملات المكتشفة 2200 قطعة نقدية تم صكها في الفترة مابين عامي 1121- 1131 ميلادية، وهي الفترة التي تزامنت مع سقوط الدولة المرابطية في المغرب وقيام الدولة الموحدية، مع استمرار تواجد المرابطين في الأندلس.
ووفقا للصحيفة الفرنسية، تم العثور على القطع النقدية في مخبأ تحت الأرض بعمق 70 سنتيمتر، واشتملت على 21 دينار ذهبيا منقوشة بعبارات إسلامية، إضافة إلى خاتم من الذهب مرصع بحجر كريم أحمر مكتوب عليه “الله”.
ووصف عالم الآثار الفرنسي فانسان بوريل الاكتشاف بأنه “نادر واستثنائي”، موضحا بأن كنز بهذه القيمة الكبيرة ربما كان يملكه أحد أثرياء ووجهاء ذلك العصر.