متابعة
أطلق يونس بنخديم وأصدقائه مُبادرة "مسرح الشارع" من أجل تقديم عرض مسرحي بالفضاء العام، للتضامن مع أحد معتقلي الريف، وذلك يوم السبت 10 شتنبر بتقاطع شارع النيل مع شارع 06 نونبر أمام حمام الفن السبت الرابعة زوالا بسباتة الدار البيضاء.
وإختار مطلقو المبادرة في أول عرض مسرحي بالفضاء العام بعنوان "طلقوه يقرا" للتطرق لقضية الطفل عبد الرحمان العزري ذو 14 سنة المعتقل بإصلاحية الناظور على خلفية مشاركته في جنازة عماد العتابي الذي توفي بعد تلقيه ضربة على رأسه يوم مسيرة 20 يوليوز.
وكتب يونس بنخديم في تدوينه له، أنها "مبادرة من تنظيم مجموعة شابات و شباب إختاروا ﻷنفسهم لقب "فلاسفة الشارع المغاربة » لتحرير الفن، و الفكر من سلطة الجدران، و البروتوكولات و الرسميات المتهالكة، طلبا لحرية التعبير و هربا من الوصاية العقيمة".
وأضاف، عن المبادرة، بكونها تسعى لـ "تبسيط اﻷفكار الحداثية و اﻹنسانية و النهل من الموروث الشعبي المغربي أولا و العالمي ثانيا نسعى لخلق تجربة تكون إضافة إيجابية و منتجة للفعاليات التي تشتغل على نشر ثقافة الكتاب و العلم و الحوار و المعرفة بالفضاء العام و طرح اﻹشكالات المجتمعية و السماح للجمهور في المشاركة و التفاعل".
وتابع بالقول" طرح حلول لا عنفية من خلال إشاعة ثقافة حقوق اﻹنسان بشموليتها و القضايا اﻹنسانية و اﻹيكولوجية و حتى المجردة في قالب فني مسرحي شعري موسيقي مبدئيا في أفق تفعيل سياقات أخرى تنعش التجربة و تجعلها مبادرة ثقافية إجتماعية ذات أفق تنموي.
أطلق يونس بنخديم وأصدقائه مُبادرة "مسرح الشارع" من أجل تقديم عرض مسرحي بالفضاء العام، للتضامن مع أحد معتقلي الريف، وذلك يوم السبت 10 شتنبر بتقاطع شارع النيل مع شارع 06 نونبر أمام حمام الفن السبت الرابعة زوالا بسباتة الدار البيضاء.
وإختار مطلقو المبادرة في أول عرض مسرحي بالفضاء العام بعنوان "طلقوه يقرا" للتطرق لقضية الطفل عبد الرحمان العزري ذو 14 سنة المعتقل بإصلاحية الناظور على خلفية مشاركته في جنازة عماد العتابي الذي توفي بعد تلقيه ضربة على رأسه يوم مسيرة 20 يوليوز.
وكتب يونس بنخديم في تدوينه له، أنها "مبادرة من تنظيم مجموعة شابات و شباب إختاروا ﻷنفسهم لقب "فلاسفة الشارع المغاربة » لتحرير الفن، و الفكر من سلطة الجدران، و البروتوكولات و الرسميات المتهالكة، طلبا لحرية التعبير و هربا من الوصاية العقيمة".
وأضاف، عن المبادرة، بكونها تسعى لـ "تبسيط اﻷفكار الحداثية و اﻹنسانية و النهل من الموروث الشعبي المغربي أولا و العالمي ثانيا نسعى لخلق تجربة تكون إضافة إيجابية و منتجة للفعاليات التي تشتغل على نشر ثقافة الكتاب و العلم و الحوار و المعرفة بالفضاء العام و طرح اﻹشكالات المجتمعية و السماح للجمهور في المشاركة و التفاعل".
وتابع بالقول" طرح حلول لا عنفية من خلال إشاعة ثقافة حقوق اﻹنسان بشموليتها و القضايا اﻹنسانية و اﻹيكولوجية و حتى المجردة في قالب فني مسرحي شعري موسيقي مبدئيا في أفق تفعيل سياقات أخرى تنعش التجربة و تجعلها مبادرة ثقافية إجتماعية ذات أفق تنموي.