ظاهرة سرقة السيارات تخيم من جديد على إقليم الدريوش.. والدرك الملكي يعثر على "جيطا" في وردانة
ناظور سيتي – هشام اليعقوبي
خيمت ظاهرة سرقة السيارات من جديد على إقليم الدريوش، إذ أنه في الوقت الذي لم تمضي فيه سوى أيام قليلة على سرقة سيارة من نوع "ميرسديس 190" بجماعة بني طيب، حتى عاود اللصوص سرقة السيارات من جديد، وهو ما يبين أن هناك عصابة إجرامية تنشط في مجال هذا المجال.
وذكرت مصادر ل"ناظور سيتي"، أن سيارة من نوع " فولسفاكن.جيطا" تعرضت للسرقة على مستوى الطريق المؤدية إلى جماعة تفرسيت، فيما باءت محاولة سرقة سيارة من نوع "مرسيدس 240" بالفشل.
وأفادت المصادر ذاتها، أن عناصر الدرك الملكي ببن الطيب التابعة لسرية ميضار، مباشرة بعد توصلها بإشعار حول عمليات السرقة، أجرت حملة تمشيطية واسعة على مستوى المنطقة، وهو ما مكنها من العثور على السيارة المسروقة "جيطا" بجماعة بني الطيب.
خيمت ظاهرة سرقة السيارات من جديد على إقليم الدريوش، إذ أنه في الوقت الذي لم تمضي فيه سوى أيام قليلة على سرقة سيارة من نوع "ميرسديس 190" بجماعة بني طيب، حتى عاود اللصوص سرقة السيارات من جديد، وهو ما يبين أن هناك عصابة إجرامية تنشط في مجال هذا المجال.
وذكرت مصادر ل"ناظور سيتي"، أن سيارة من نوع " فولسفاكن.جيطا" تعرضت للسرقة على مستوى الطريق المؤدية إلى جماعة تفرسيت، فيما باءت محاولة سرقة سيارة من نوع "مرسيدس 240" بالفشل.
وأفادت المصادر ذاتها، أن عناصر الدرك الملكي ببن الطيب التابعة لسرية ميضار، مباشرة بعد توصلها بإشعار حول عمليات السرقة، أجرت حملة تمشيطية واسعة على مستوى المنطقة، وهو ما مكنها من العثور على السيارة المسروقة "جيطا" بجماعة بني الطيب.
وكشفت مصادر "ناظورسيتي"، أن عناصر الدرك الملكي ببن الطيب تمكنت من العثور على واحدة من السيارات المسروقة بوردانة في إقليم الدريوش.
ولم تكشف المصادر ذاتها، إن كانت الحملة الأمنية التي شنتها عناصر الدرك الملكي، قد قادت إلى توقيف الأشخاص المشتبه تورطهم في القضية، أو تم تحديد هويتهم.
وفي الوقت الذي باتت تتعرض فيه السيارات للسرقة بإقليم الدريوش إلى جانب بروز ظواهر إجرامية أخرى، تتعالى العديد من الأصوات المطالبة بإحداث مفوضية للشرطة بالإقليم، وذلك بغرض السهر على استتباب الوضع الأمني ومحاربة الجريمة بمختلف أشكالها.
وكانت العديد من السيارات قد تعرضت للسرقة في إقليمي الناظور أو الدريوش، فيما يضطر اللصوص أثناء تنفيذهم لأعمالهم الإجرامية إلى استعمال العنف، وهو الأمر الذي كان يفقد المواطنين شعورهم بالأمن.
ويتخوف العديد من المواطنين من تعرض سياراتهم للسرقة بإقليم الدريوش، أمام الأخبار الرائجة بأن هذه السيارات يتم عرضها للبيع وتستخدم في مجال قطاع الغيار.
وأمام هذه الأمر، يبقى السؤال المطروح هل عمليات السرقة التي تتعرض لها السيارات بإقليم الدريوش تعتبر مجرد عمليات معزولة، أو يمكن اعتبارها ظاهرة إجرامية خطيرة تساءل دور مصالح الدرك الملكي بالمنطقة.
ولم تكشف المصادر ذاتها، إن كانت الحملة الأمنية التي شنتها عناصر الدرك الملكي، قد قادت إلى توقيف الأشخاص المشتبه تورطهم في القضية، أو تم تحديد هويتهم.
وفي الوقت الذي باتت تتعرض فيه السيارات للسرقة بإقليم الدريوش إلى جانب بروز ظواهر إجرامية أخرى، تتعالى العديد من الأصوات المطالبة بإحداث مفوضية للشرطة بالإقليم، وذلك بغرض السهر على استتباب الوضع الأمني ومحاربة الجريمة بمختلف أشكالها.
وكانت العديد من السيارات قد تعرضت للسرقة في إقليمي الناظور أو الدريوش، فيما يضطر اللصوص أثناء تنفيذهم لأعمالهم الإجرامية إلى استعمال العنف، وهو الأمر الذي كان يفقد المواطنين شعورهم بالأمن.
ويتخوف العديد من المواطنين من تعرض سياراتهم للسرقة بإقليم الدريوش، أمام الأخبار الرائجة بأن هذه السيارات يتم عرضها للبيع وتستخدم في مجال قطاع الغيار.
وأمام هذه الأمر، يبقى السؤال المطروح هل عمليات السرقة التي تتعرض لها السيارات بإقليم الدريوش تعتبر مجرد عمليات معزولة، أو يمكن اعتبارها ظاهرة إجرامية خطيرة تساءل دور مصالح الدرك الملكي بالمنطقة.
