ناظورسيتي: متابعة
كشفت مصادر محلية بأزيلال، أن سلطات العمالة، تعيش على حالة استنفار قصوى، بعد توصلها بإخبارية حول ظهور أسد يتجول بضواحي جماعة تاكلفت التابعة لنفوذ الإقليم.
ونقلا من الإعلام المحلي عن مصادره، فإن حارس بإحدى الإدارات التابعة للاتصال، قال أنه رأى أسدا على مستوى طريق آيت بولمان بجماعة تاكلفت، زوال اليوم الخميس 25 يناير الجاري، ذات الأمر الذي أكده أيضا، سائق سيارة إسعاف كان في طريقه لنقل أحد المرضى نحو المركز الصحي تاكلفت.
وأكد المصدر، أن الساكنة عاشت خويفا وهلعا كبيرين، بسبب أخبار تواجد أسد بالمحيط، إذ لا تزال السلطات المحلية لم تؤكد الخبر أو تنفيه، في انتظار ما ستسفر عنه عملية الإستنفار والبحث.
كشفت مصادر محلية بأزيلال، أن سلطات العمالة، تعيش على حالة استنفار قصوى، بعد توصلها بإخبارية حول ظهور أسد يتجول بضواحي جماعة تاكلفت التابعة لنفوذ الإقليم.
ونقلا من الإعلام المحلي عن مصادره، فإن حارس بإحدى الإدارات التابعة للاتصال، قال أنه رأى أسدا على مستوى طريق آيت بولمان بجماعة تاكلفت، زوال اليوم الخميس 25 يناير الجاري، ذات الأمر الذي أكده أيضا، سائق سيارة إسعاف كان في طريقه لنقل أحد المرضى نحو المركز الصحي تاكلفت.
وأكد المصدر، أن الساكنة عاشت خويفا وهلعا كبيرين، بسبب أخبار تواجد أسد بالمحيط، إذ لا تزال السلطات المحلية لم تؤكد الخبر أو تنفيه، في انتظار ما ستسفر عنه عملية الإستنفار والبحث.
وعبئت كل من السلطات المحلية والدرك الملكي بتاكلفت، مندوبية المياه والغابات والقوات المساعدة، عناصرها لتمشبط منطقة آيت بولمان، دون العثور على عن أي شيء يؤكد فرضية تواجد حيوان الأســد.
وكما هو معلوم، هذه هي المرة الرابعة في شهر، أو يزيد، والتي يبلغ فيها عن ظهور حيوان أسد دون التمكن من العثور عليه لاحقا.
من جهته، وقبل يومين، حسم برنامج “أمودو” الوثائقي الجدل حول حادثة أيت بوخيو بمنطقة خنيفرة، والمتعلقة بظهور أسد مفترس يهدد الساكنة.
وذكر البرنامج الوثائقي أن فريقه انتقل لاستطلاع واستجواب شهود حول ما عتُقِد أنه أسد.
وبعد الاستماع إلى هؤلاء بيوم واحد، جاءت أخبار أخرى بمنطقة وادي بولحمايل على الحدود بين جماعة أولماس بإقليم الخميسات وإقليم خنيفرة، وبالضبط بدوار أمهروق التابع لجماعة أگلموس (إقليم خنيفرة)، عن مفترس تمكن من خطف وقتل نعجة أحد الساكنة.
هذا الأخير طلب النجدة من جيرانه الذين حاولوا إبعاد الحيوان المفترس، ما سمح لأحدهم، وفقا لأقواله، بمشاهدته من مسافة سمحت له أن يميزه، وحسب قوله، فقد رأى أسداً بلبدة حول عنقه.
و ذكر طاقم أمودو، أنه بتنسيق مع الوكالة الوطنية للمياه والغابات و التي كانت قد بدأت حملة تحريات بالمنطقة، قام فريق البرنامج بحملة تمشيطية دقيقة دامت حوالي أسبوعاً، تم الاشتغال خلاله يومياً إلى حدود ساعات الفجر الأولى باستخدام طائرة درون ، زيادة على تركيب كاميرات ليلية أخرى بالغابة المجاورة.
و أشار إلى أن الحملة التي كانت جد مرهقة لم تُثمر عن العثور على أي حيوان مفترس يحمل مواصفات الأسود أو النمور إلى حدود الساعة.
وكما هو معلوم، هذه هي المرة الرابعة في شهر، أو يزيد، والتي يبلغ فيها عن ظهور حيوان أسد دون التمكن من العثور عليه لاحقا.
من جهته، وقبل يومين، حسم برنامج “أمودو” الوثائقي الجدل حول حادثة أيت بوخيو بمنطقة خنيفرة، والمتعلقة بظهور أسد مفترس يهدد الساكنة.
وذكر البرنامج الوثائقي أن فريقه انتقل لاستطلاع واستجواب شهود حول ما عتُقِد أنه أسد.
وبعد الاستماع إلى هؤلاء بيوم واحد، جاءت أخبار أخرى بمنطقة وادي بولحمايل على الحدود بين جماعة أولماس بإقليم الخميسات وإقليم خنيفرة، وبالضبط بدوار أمهروق التابع لجماعة أگلموس (إقليم خنيفرة)، عن مفترس تمكن من خطف وقتل نعجة أحد الساكنة.
هذا الأخير طلب النجدة من جيرانه الذين حاولوا إبعاد الحيوان المفترس، ما سمح لأحدهم، وفقا لأقواله، بمشاهدته من مسافة سمحت له أن يميزه، وحسب قوله، فقد رأى أسداً بلبدة حول عنقه.
و ذكر طاقم أمودو، أنه بتنسيق مع الوكالة الوطنية للمياه والغابات و التي كانت قد بدأت حملة تحريات بالمنطقة، قام فريق البرنامج بحملة تمشيطية دقيقة دامت حوالي أسبوعاً، تم الاشتغال خلاله يومياً إلى حدود ساعات الفجر الأولى باستخدام طائرة درون ، زيادة على تركيب كاميرات ليلية أخرى بالغابة المجاورة.
و أشار إلى أن الحملة التي كانت جد مرهقة لم تُثمر عن العثور على أي حيوان مفترس يحمل مواصفات الأسود أو النمور إلى حدود الساعة.