ناظورسيتي | متابعة
على إثر وفاة والد المعتقل محمد فاضل، الناشط بحراك الريف الذي يوجد رهن الاعتقال بسجن "عكاشة" في الدار البيضاء، خرجت لجنة عائلات معتقلي حراك الريف السلمي المرحلين إلى الدار البيضاء لتحمّل الدولة مسؤولية الوفاة.
وأكدت اللجنة، في بيان لها أن "اختطاف المعتقل السياسي محمد فاضل من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، ظلما وانتقاما، أمام أعين والده المرحوم أسهم بشكل مباشر في تدهور حالته الصحية"، وفق تعبيرها.
وشددت اللجنة على أن طلبات السراح المؤقت التي قدمها دفاع المعتقلين بخصوصه، لتمكينه من رؤية والده وهو على قيد الحياة، بعدما عبث المرض الفتاك مؤخرا بكل قواه، قوبلت بالرفض، لتكون المؤسسة القضائية مساهمة بحقها في حرمانه من رؤية والده، بعدما تم حرمان والده من رؤيته؛ هو الذي كان له عونا على التفوق على هذا المرض، ولو نسبيا، وكان مرافقه الوحيد في تنقلاته إلى مصحات المغرب النافع، بناء على صياغة البيان.
وحمّلت لجنة عائلات معتقلي حراك الريف السلمي المرحلين إلى الدار البيضاء مسؤولية وفاة والد المعتقل للدولة، وأضافت أن ذلك تأتى باعتقالها ابنه وحرمانه منه، وحرمان منطقة الريف من حقها في مستشفى للسرطان يقصده والده وكل المرضى للعلاج، والذي يعتبر واحدا من المطالب الحقوق التي كلفت فاضل أداء ضريبة الاعتقال.
وكان والد المعتقل "محمد فاضل"، المتابع على خلفية "حراك الريف" أمام القضاء الزجري بالدار البيضاء، قد توفي أول أمس الثلاثاء بعد صراع مع مرض السرطان لم ينفع معه علاج.
على إثر وفاة والد المعتقل محمد فاضل، الناشط بحراك الريف الذي يوجد رهن الاعتقال بسجن "عكاشة" في الدار البيضاء، خرجت لجنة عائلات معتقلي حراك الريف السلمي المرحلين إلى الدار البيضاء لتحمّل الدولة مسؤولية الوفاة.
وأكدت اللجنة، في بيان لها أن "اختطاف المعتقل السياسي محمد فاضل من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، ظلما وانتقاما، أمام أعين والده المرحوم أسهم بشكل مباشر في تدهور حالته الصحية"، وفق تعبيرها.
وشددت اللجنة على أن طلبات السراح المؤقت التي قدمها دفاع المعتقلين بخصوصه، لتمكينه من رؤية والده وهو على قيد الحياة، بعدما عبث المرض الفتاك مؤخرا بكل قواه، قوبلت بالرفض، لتكون المؤسسة القضائية مساهمة بحقها في حرمانه من رؤية والده، بعدما تم حرمان والده من رؤيته؛ هو الذي كان له عونا على التفوق على هذا المرض، ولو نسبيا، وكان مرافقه الوحيد في تنقلاته إلى مصحات المغرب النافع، بناء على صياغة البيان.
وحمّلت لجنة عائلات معتقلي حراك الريف السلمي المرحلين إلى الدار البيضاء مسؤولية وفاة والد المعتقل للدولة، وأضافت أن ذلك تأتى باعتقالها ابنه وحرمانه منه، وحرمان منطقة الريف من حقها في مستشفى للسرطان يقصده والده وكل المرضى للعلاج، والذي يعتبر واحدا من المطالب الحقوق التي كلفت فاضل أداء ضريبة الاعتقال.
وكان والد المعتقل "محمد فاضل"، المتابع على خلفية "حراك الريف" أمام القضاء الزجري بالدار البيضاء، قد توفي أول أمس الثلاثاء بعد صراع مع مرض السرطان لم ينفع معه علاج.