ناظورسيتي: متابعة
أكدت جمعية ثافرا لعائلات معتقلي حراك الريف، ترحيبها بجميع المبادرات التي تروم السير نحو إيجاد حل مناسب لملف "المعتقلين" وإطلاق سراحهم بعد إدانتهم بعقوبات حبسية وصلت أقصاها لعشرين سنة.
ودعت الجمعية في بلاغ لها، أن مندوبية السجون و المجلس الوطني لحقوق الانسان إلى ضرورة الوفاء بالتزاماتهما مع المعتقلين الذين كانوا في إضراب عن الطعام، والتعجيل بتجميعهم بسجن سلوان في الناظور باعتباره الأقرب إلى عائلاتهم والأنسب من حيث طاقته الاستيعابية.
وحذر البلاغ من ’’التماطل في تحقيق مطالب المعتقلين ما قد يدفعهم للدخول في إضرابات جديدة عن الطعام‘‘.
إلى ذلك، أعربت الجمعية التي رفضت السلطات الاعتراف بقانونيتها، عن ترحيبها بجميع المبادرات التي تسعى إلى تحقيق مطالب المعتقلين، مؤكدة رفضها الإنضمام للجنة المقرر احداثها بالحسيمة للترافع عن مطالب سجناء حراك الريف.
جدير بالذكر، ان عددا من معتقلي الحراك من ضمنهم الزفزافي والأبلق و أحمجيق واخرون، كانوا قد أعلنوا دخولهم في إضراب عن الطعام قبل أن يقرروا تعليقه بعد وصولهم إلى اتفاق مع إدارة السجون يروم تحسين وضعيتهم داخل المؤسسات السجنية الموزعين عليها.
أكدت جمعية ثافرا لعائلات معتقلي حراك الريف، ترحيبها بجميع المبادرات التي تروم السير نحو إيجاد حل مناسب لملف "المعتقلين" وإطلاق سراحهم بعد إدانتهم بعقوبات حبسية وصلت أقصاها لعشرين سنة.
ودعت الجمعية في بلاغ لها، أن مندوبية السجون و المجلس الوطني لحقوق الانسان إلى ضرورة الوفاء بالتزاماتهما مع المعتقلين الذين كانوا في إضراب عن الطعام، والتعجيل بتجميعهم بسجن سلوان في الناظور باعتباره الأقرب إلى عائلاتهم والأنسب من حيث طاقته الاستيعابية.
وحذر البلاغ من ’’التماطل في تحقيق مطالب المعتقلين ما قد يدفعهم للدخول في إضرابات جديدة عن الطعام‘‘.
إلى ذلك، أعربت الجمعية التي رفضت السلطات الاعتراف بقانونيتها، عن ترحيبها بجميع المبادرات التي تسعى إلى تحقيق مطالب المعتقلين، مؤكدة رفضها الإنضمام للجنة المقرر احداثها بالحسيمة للترافع عن مطالب سجناء حراك الريف.
جدير بالذكر، ان عددا من معتقلي الحراك من ضمنهم الزفزافي والأبلق و أحمجيق واخرون، كانوا قد أعلنوا دخولهم في إضراب عن الطعام قبل أن يقرروا تعليقه بعد وصولهم إلى اتفاق مع إدارة السجون يروم تحسين وضعيتهم داخل المؤسسات السجنية الموزعين عليها.