ناظورسيتي - صحف
أفادت عائلة المعتقل "حسن الحسكي" في بلاغ عممته على وسائط الإعلام، تشير فيه أن ابنها المعتقل في إسبانيا بتاريخ 13/12/2004، والمحكوم ب 14 سنة من طرف القضاء الإسباني بعد اتهامه في التورط في تفجيرات مدريد الإرهابية، مضرب عن الطعام.
وأضافت العائلة في بلاغها، أن الحسكي قضى عقوبته كاملة في عزلة تامة و ظروف كارثية أنهكته صحيا ونفسيا، كما أن عائلته ممنوعة من زيارته أو التواصل معه.
وأوضح البلاغ، أنه كان من المفروض أن يتم إطلاق سراح “الحسكي” بتاريخ 13/12/2018، لكن السلطات الاسبانية قررت الاحتفاظ به، الشيء الذي دفعه للدخول في إضراب عن الطعام احتجاجا على عدم إطلاق سراحه بعد إتمام مدة سجنه.
وحملت عائلة "الحسكي" المسؤولية لإسبانيا حول مصير ابنها، كما استنكرت الصمت المغربي إزاه ملفه، داعية كل من الحكومة والجمعيات والمنظمات الحقوقية الوطنية والدولية للتدخل العاجل من أجل إنقاذه.
تجدر الإشارة أن القضاء الإسباني كان قد أصدر حكما بالسجن في حق الحسكي وصل إلى 14 سنة سجنا نافذا، بعد اتهامه بالتورط في تفجيرات مدريد الإرهابية.
أفادت عائلة المعتقل "حسن الحسكي" في بلاغ عممته على وسائط الإعلام، تشير فيه أن ابنها المعتقل في إسبانيا بتاريخ 13/12/2004، والمحكوم ب 14 سنة من طرف القضاء الإسباني بعد اتهامه في التورط في تفجيرات مدريد الإرهابية، مضرب عن الطعام.
وأضافت العائلة في بلاغها، أن الحسكي قضى عقوبته كاملة في عزلة تامة و ظروف كارثية أنهكته صحيا ونفسيا، كما أن عائلته ممنوعة من زيارته أو التواصل معه.
وأوضح البلاغ، أنه كان من المفروض أن يتم إطلاق سراح “الحسكي” بتاريخ 13/12/2018، لكن السلطات الاسبانية قررت الاحتفاظ به، الشيء الذي دفعه للدخول في إضراب عن الطعام احتجاجا على عدم إطلاق سراحه بعد إتمام مدة سجنه.
وحملت عائلة "الحسكي" المسؤولية لإسبانيا حول مصير ابنها، كما استنكرت الصمت المغربي إزاه ملفه، داعية كل من الحكومة والجمعيات والمنظمات الحقوقية الوطنية والدولية للتدخل العاجل من أجل إنقاذه.
تجدر الإشارة أن القضاء الإسباني كان قد أصدر حكما بالسجن في حق الحسكي وصل إلى 14 سنة سجنا نافذا، بعد اتهامه بالتورط في تفجيرات مدريد الإرهابية.