ناظورسيتي – و.م.ع
تحتضن باريس ما بين 21 مارس و20 يوليوز المقبل معرضا للإبداع النسوي الأمازيغي يسلط الضوء على غنى وتنوع التراث الأمازيغي المغربي. ويتمحور المعرض حول ثلاثة مواضيع وفضاءات مختلفة تتوزع بين بورتريه المرأة الأمازيغية المغربية ومهارتها في الحرف اليدوية وصناعة الحلي والأزياء.
ويقترح الفضاء الأول، من خلال نصوص وخرائط وأشرطة تعكس جوانب تاريخية وجغرافية مجتمعية وقبلية، اكتشاف المرأة الأمازيغية بين الأمس واليوم. كما يبرز المعرض مهارة المرأة الأمازيغية المغربية على الخصوص في مجال النسيج وصناعة الفخار وزيت الأركان والرقص وذلك عبر أدوات تعكس التقنيات الخاصة بهؤلاء النساء .
وتعرض التظاهرة، التي تنظمها مؤسسة بيير بيرجي إيف سان لوران، انواعا من الحلي وعناصر مكونة لأزياء النساء الأمازيغيات منها المجوهرات والفساتين والحايك والأحزمة فضلا عن مواد مرتبطة بالاحتفالات. وتعتبر النساء الأمازيغيات، من الريف الى الصحراء سواء من القبائل المستقرة أو من الرحل، حريصات على ضمان استمرارية التقاليد واللغة بما يساهم في الحفاظ على الموروث الثقافي لهذه القبائل.
وقال مندوب المعرض، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هذه التظاهرة تهدف الى التعريف بشكل أفضل بالتراث الأمازيغي المغربي الذي انتجته النساء وحافظت عليه وخاصة في مجال النسيج والمجوهرات. وأضاف أن مصدر الحلي المعروضة هو مختلف مناطق المملكة، مشيرا الى أن جزء هاما منها استقدم من المتحف الأمازيغي بمراكش.
تحتضن باريس ما بين 21 مارس و20 يوليوز المقبل معرضا للإبداع النسوي الأمازيغي يسلط الضوء على غنى وتنوع التراث الأمازيغي المغربي. ويتمحور المعرض حول ثلاثة مواضيع وفضاءات مختلفة تتوزع بين بورتريه المرأة الأمازيغية المغربية ومهارتها في الحرف اليدوية وصناعة الحلي والأزياء.
ويقترح الفضاء الأول، من خلال نصوص وخرائط وأشرطة تعكس جوانب تاريخية وجغرافية مجتمعية وقبلية، اكتشاف المرأة الأمازيغية بين الأمس واليوم. كما يبرز المعرض مهارة المرأة الأمازيغية المغربية على الخصوص في مجال النسيج وصناعة الفخار وزيت الأركان والرقص وذلك عبر أدوات تعكس التقنيات الخاصة بهؤلاء النساء .
وتعرض التظاهرة، التي تنظمها مؤسسة بيير بيرجي إيف سان لوران، انواعا من الحلي وعناصر مكونة لأزياء النساء الأمازيغيات منها المجوهرات والفساتين والحايك والأحزمة فضلا عن مواد مرتبطة بالاحتفالات. وتعتبر النساء الأمازيغيات، من الريف الى الصحراء سواء من القبائل المستقرة أو من الرحل، حريصات على ضمان استمرارية التقاليد واللغة بما يساهم في الحفاظ على الموروث الثقافي لهذه القبائل.
وقال مندوب المعرض، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هذه التظاهرة تهدف الى التعريف بشكل أفضل بالتراث الأمازيغي المغربي الذي انتجته النساء وحافظت عليه وخاصة في مجال النسيج والمجوهرات. وأضاف أن مصدر الحلي المعروضة هو مختلف مناطق المملكة، مشيرا الى أن جزء هاما منها استقدم من المتحف الأمازيغي بمراكش.