
ناظورسيتي من الدريوش
ترأس عامل صاحب الجلالة على إقليم الدريوش، عبد السلام فريندو، مساء يومه الخميس 26 رمضان 1446 هـ الموافق لـ27 مارس الجاري، إحياء ليلة القدر المباركة بمسجد المسيرة الخضراء بمدينة الدريوش، وسط أجواء من الخشوع والإجلال المفعمة بالنفحات الإيمانية والروحانية.
وقد تميزت هذه المناسبة بحضور عدد من الشخصيات البارزة من مختلف القطاعات العسكرية والأمنية والدينية، يتقدمهم رئيس وأعضاء المجلس العلمي المحلي، والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية، والكاتب العام للعمالة، ورئيس قسم الشؤون الداخلية، ورئيس المجلس الإقليمي، ورئيس وأعضاء مجلس جماعة الدريوش، وعدد من المنتخبين وبرلمانيي الإقليم، بالإضافة إلى باشا مدينة الدريوش رؤساء المصالح الأمنية، علاوة على حشود غفيرة من المصلين الذين توافدوا على المسجد إحياءً لهذه الليلة المباركة.
ترأس عامل صاحب الجلالة على إقليم الدريوش، عبد السلام فريندو، مساء يومه الخميس 26 رمضان 1446 هـ الموافق لـ27 مارس الجاري، إحياء ليلة القدر المباركة بمسجد المسيرة الخضراء بمدينة الدريوش، وسط أجواء من الخشوع والإجلال المفعمة بالنفحات الإيمانية والروحانية.
وقد تميزت هذه المناسبة بحضور عدد من الشخصيات البارزة من مختلف القطاعات العسكرية والأمنية والدينية، يتقدمهم رئيس وأعضاء المجلس العلمي المحلي، والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية، والكاتب العام للعمالة، ورئيس قسم الشؤون الداخلية، ورئيس المجلس الإقليمي، ورئيس وأعضاء مجلس جماعة الدريوش، وعدد من المنتخبين وبرلمانيي الإقليم، بالإضافة إلى باشا مدينة الدريوش رؤساء المصالح الأمنية، علاوة على حشود غفيرة من المصلين الذين توافدوا على المسجد إحياءً لهذه الليلة المباركة.
واستمع المصلون، بعد صلاتي العشاء والتراويح إلى موعظة إيمانية من إلقاء رئيس المجلس العلمي المحلي الدكتور بنعيسى بويوزان، تناول فيها الفضل العظيم لهذه الليلة المباركة وأهميتها لدى الشعب المغربي، مسلطا الضوء على روحانية هذه الليلة ودورها في تعزيز التماسك الديني والاجتماعي، فضلاً عن ختم صحيح البخاري.
وفي ختام الحفل الديني، ابتهل الحاضرون بالدعاء إلى الباري عز وجل بأن يحفظ أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وينصره نصراً مبيناً، ويبارك في خطواته، ويمتعه بالصحة والعافية، ويقر عينه بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
كما توجهوا بالدعاء بالرحمة والمغفرة لفقيدي الأمة جلالة المغفور لهما محمد الخامس والحسن الثاني، سائلين الله أن يكرم مثواهما.ويذكر أنه بذات المناسبة أدى المصلون بمعية عامل الإقليم والوفد المرافق له، صلاتي العشاء والتراويح في جو من الخشوع والسكينة، حيث تم ختم القرآن الكريم خلال هذه الليلة المباركة من خلال تناوب عدد من المشفعين على إمامة المصلين.
ويأتي هذا الحفل تزامنًا مع ترؤس أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، بالقصر الملكي بالرباط، حفلاً دينياً إحياءً لليلة القدر المباركة، بحضور صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وصاحب السمو الأمير مولاي إسماعيل، في تقليد دأب عليه جلالته، تأكيداً على العناية التي يوليها لشعائر الدين الإسلامي الحنيف.









































































































وفي ختام الحفل الديني، ابتهل الحاضرون بالدعاء إلى الباري عز وجل بأن يحفظ أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وينصره نصراً مبيناً، ويبارك في خطواته، ويمتعه بالصحة والعافية، ويقر عينه بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
كما توجهوا بالدعاء بالرحمة والمغفرة لفقيدي الأمة جلالة المغفور لهما محمد الخامس والحسن الثاني، سائلين الله أن يكرم مثواهما.ويذكر أنه بذات المناسبة أدى المصلون بمعية عامل الإقليم والوفد المرافق له، صلاتي العشاء والتراويح في جو من الخشوع والسكينة، حيث تم ختم القرآن الكريم خلال هذه الليلة المباركة من خلال تناوب عدد من المشفعين على إمامة المصلين.
ويأتي هذا الحفل تزامنًا مع ترؤس أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، بالقصر الملكي بالرباط، حفلاً دينياً إحياءً لليلة القدر المباركة، بحضور صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وصاحب السمو الأمير مولاي إسماعيل، في تقليد دأب عليه جلالته، تأكيداً على العناية التي يوليها لشعائر الدين الإسلامي الحنيف.








































































































