يوسف العلوي / محمد العروي
قام في حدود الساعة الواحدة والنصف من زوال يوم أول أمس السبت ،عامل اقليم الناظور السيد العاقل بنتهامي ، بزيارة تفقدية إلى مدينة زايو حيث إطلع على أهم المشاريع التنموية التي دشنت من طرف الملك محمد السادس اضافة الى جولة قادته إلى بعض المرافق المنجزة من طرف بلدية زايو حيث كان عامل لإقليم الناظور مرفوقا بالسيد مصطفى الورداني مدير الوكالة الحضرية بالناظور، وباشا مدينة زايو ومهندس البلدية، كما شهدت الجولة ذاتها التي دامت مايزيد عن أربع ساعات ، إلتحاق رئيس المجلس البلدي الذي كان متواجدا في إلتزام خارج المدينة
وقد قام السيد العامل في البداية بتفقد أحوال دار البر عبر جولة داخل الغرف والمرافق الداخلية .وزيارة للقاعة المغطاة للرياضات بزايو التي حضيت بإعجابه اضافة لزيارته لمدرسة عبدالله ابن ياسين
وعقب الزيارة التي قادته لمجموعة من مؤسسات المدينة، قام عامل إقليم الناظور بجولة داخل المدينة شملت المركب التجاري حيث تكلف مهندس بلدية زايو باعطائه شروحات حول المرفق التجاري والتكلفة المالية التي أنجز بها المركب ، إضافة إلى السوق الاسبوعي بالمدينة وحديقة زايو و مكتبة المدينة إضافة إلى المشروع الهام المتمثل في الحزام الامني لحماية المدينة من الفياضانات حيث قدمت للسيد العامل شروحات حول الواد وطريقة استكمال بنائه من جديد في ظل وجود ميزانية تقدر بمبلغ يناهز 4 مليارات و 500 مليون سنتيم، ليغادر السيد العامل المدينة في أول زيارة تفقدية له بعد تنصيبه على رأس عمالة الناظور حيث عاين المشاريع التي تم إنجازها والتي لاتزال في طور الإنجاز
و قد توجه السيد العاقل بنتهامي يوم الأحد، إلى مدينة العروي، حيث تفقد بهذه الأخيرة مرفوقا بباشا المدينة ومدير الوكالة الحضرية بالناظور والمدير العام لمؤسسة العمران، مجموعة من المرافق العمومية متمثلة في دار الشباب التي يتم إعادة بنائها في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بشراكة مع المجلس، كما قام عامل إقليم الناظور بمعاينة الطريق المؤدية إلى المطار الدولي العروي الناظور التي تشهد أشغال التوسعة، كما إطلع على بعض المرافق العمومية الأخرى
وعقب ذلك توجه السيد العاقل بنتهامي إلى مستشفى محمد السادس بمدينة العروي حيث قام بجولة تفقدية دقيقة لجميع المرافق والأقسام الداخلية للمؤسسة الإستشفائية حيث ناهز تواجده بالمستشفى ساعة من الزمن، قدمت له من خلالها مجموعة من الشروحات بناءا على إستفساراته العديدة عن الوضع الداخلي وظروف العمل بالمستشفى قبل مغادرته للمدينة في أولى زياراته التفقدية بشكل فعلي
قام في حدود الساعة الواحدة والنصف من زوال يوم أول أمس السبت ،عامل اقليم الناظور السيد العاقل بنتهامي ، بزيارة تفقدية إلى مدينة زايو حيث إطلع على أهم المشاريع التنموية التي دشنت من طرف الملك محمد السادس اضافة الى جولة قادته إلى بعض المرافق المنجزة من طرف بلدية زايو حيث كان عامل لإقليم الناظور مرفوقا بالسيد مصطفى الورداني مدير الوكالة الحضرية بالناظور، وباشا مدينة زايو ومهندس البلدية، كما شهدت الجولة ذاتها التي دامت مايزيد عن أربع ساعات ، إلتحاق رئيس المجلس البلدي الذي كان متواجدا في إلتزام خارج المدينة
وقد قام السيد العامل في البداية بتفقد أحوال دار البر عبر جولة داخل الغرف والمرافق الداخلية .وزيارة للقاعة المغطاة للرياضات بزايو التي حضيت بإعجابه اضافة لزيارته لمدرسة عبدالله ابن ياسين
وعقب الزيارة التي قادته لمجموعة من مؤسسات المدينة، قام عامل إقليم الناظور بجولة داخل المدينة شملت المركب التجاري حيث تكلف مهندس بلدية زايو باعطائه شروحات حول المرفق التجاري والتكلفة المالية التي أنجز بها المركب ، إضافة إلى السوق الاسبوعي بالمدينة وحديقة زايو و مكتبة المدينة إضافة إلى المشروع الهام المتمثل في الحزام الامني لحماية المدينة من الفياضانات حيث قدمت للسيد العامل شروحات حول الواد وطريقة استكمال بنائه من جديد في ظل وجود ميزانية تقدر بمبلغ يناهز 4 مليارات و 500 مليون سنتيم، ليغادر السيد العامل المدينة في أول زيارة تفقدية له بعد تنصيبه على رأس عمالة الناظور حيث عاين المشاريع التي تم إنجازها والتي لاتزال في طور الإنجاز
و قد توجه السيد العاقل بنتهامي يوم الأحد، إلى مدينة العروي، حيث تفقد بهذه الأخيرة مرفوقا بباشا المدينة ومدير الوكالة الحضرية بالناظور والمدير العام لمؤسسة العمران، مجموعة من المرافق العمومية متمثلة في دار الشباب التي يتم إعادة بنائها في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بشراكة مع المجلس، كما قام عامل إقليم الناظور بمعاينة الطريق المؤدية إلى المطار الدولي العروي الناظور التي تشهد أشغال التوسعة، كما إطلع على بعض المرافق العمومية الأخرى
وعقب ذلك توجه السيد العاقل بنتهامي إلى مستشفى محمد السادس بمدينة العروي حيث قام بجولة تفقدية دقيقة لجميع المرافق والأقسام الداخلية للمؤسسة الإستشفائية حيث ناهز تواجده بالمستشفى ساعة من الزمن، قدمت له من خلالها مجموعة من الشروحات بناءا على إستفساراته العديدة عن الوضع الداخلي وظروف العمل بالمستشفى قبل مغادرته للمدينة في أولى زياراته التفقدية بشكل فعلي