عماد فؤاد
ذكرت صحيفة AD الهولندية، اليوم الأحد، أن "ما لا يقل عن 7500 لاجئ مغربي دخلوا أوروبا، خلال 2015، وسط حشود اللاجئين من سوريا، وقالت الصحيفة إن "غالبية هؤلاء المغاربة دخلوا إلى أوروبا عن طريق تركيا، حيث بلغ تعداد المغاربة المسجلين كلاجئين في دول الاتحاد الأوربي، حتى شهر نوفمبر(تشرين الثاني) الماضي 4719 لاجئاً، فيما كان شهر أكتوبر(تشرين الأول) الماضي الأكثر كثافة، إذ شهد وحده 566 حالة تسجيل رسمية للاجئين من المغرب".
وأشارت الصحيفة إلى أنها "حصلت على قوائم رسمية من البوليس اليوناني والتركي توضح في أغلبها تزايد دخول المغاربة إلى البلدين خلال 2015، ولأن المغاربة لا يملكون الحق في الحصول على لجوء رسمي في بلدان الاتحاد الأوربي، فقد تظاهر أغلبهم بأنهم لاجئون من سوريا للحصول على حق اللجوء".
ولفتت الصحيفة إلى أنه "خلال العام المنصرم، عبر ما يقرب من 850 ألف لاجئ البحر بين اليونان وتركيا، بغالبية واضحة للنازحين السوريين بالطبع، ويليهم آخرون من العراق وأفغانستان، وقلة من المهاجرين الآتين من بلدان المغرب العربي: تونس والجزائر والمغرب".
وأكدت الصحيفة أنه "اعتماداً على بحث قام به العاملون بها في منطقة الناظور المغربية، ظهر أنه خلال شهر نوفمبر(تشرين الثاني) الماضي غادر المغرب الآلاف من الشباب والمراهقين متجهين إلى تركيا، ومنها إلى ألمانيا وبلجيكا وهولندا ليسجلوا في هذه البلدان على أنهم لاجئون من سوريا".
ذكرت صحيفة AD الهولندية، اليوم الأحد، أن "ما لا يقل عن 7500 لاجئ مغربي دخلوا أوروبا، خلال 2015، وسط حشود اللاجئين من سوريا، وقالت الصحيفة إن "غالبية هؤلاء المغاربة دخلوا إلى أوروبا عن طريق تركيا، حيث بلغ تعداد المغاربة المسجلين كلاجئين في دول الاتحاد الأوربي، حتى شهر نوفمبر(تشرين الثاني) الماضي 4719 لاجئاً، فيما كان شهر أكتوبر(تشرين الأول) الماضي الأكثر كثافة، إذ شهد وحده 566 حالة تسجيل رسمية للاجئين من المغرب".
وأشارت الصحيفة إلى أنها "حصلت على قوائم رسمية من البوليس اليوناني والتركي توضح في أغلبها تزايد دخول المغاربة إلى البلدين خلال 2015، ولأن المغاربة لا يملكون الحق في الحصول على لجوء رسمي في بلدان الاتحاد الأوربي، فقد تظاهر أغلبهم بأنهم لاجئون من سوريا للحصول على حق اللجوء".
ولفتت الصحيفة إلى أنه "خلال العام المنصرم، عبر ما يقرب من 850 ألف لاجئ البحر بين اليونان وتركيا، بغالبية واضحة للنازحين السوريين بالطبع، ويليهم آخرون من العراق وأفغانستان، وقلة من المهاجرين الآتين من بلدان المغرب العربي: تونس والجزائر والمغرب".
وأكدت الصحيفة أنه "اعتماداً على بحث قام به العاملون بها في منطقة الناظور المغربية، ظهر أنه خلال شهر نوفمبر(تشرين الثاني) الماضي غادر المغرب الآلاف من الشباب والمراهقين متجهين إلى تركيا، ومنها إلى ألمانيا وبلجيكا وهولندا ليسجلوا في هذه البلدان على أنهم لاجئون من سوريا".