محمد الطالبي – محمد مقرش
عبد العزيز، مواطن مغربي أفنى شبابه في ممارسة هوايته عبر العزف على آلة الكمان، أو كما يصطلح عليها ب"الكمانجة".
الفنان الذي لم يسعفه الحظ في الوصول إلى النجومية، تحسر بشدة عن ما ألم به، خصوصا أنه زاول هته الموهبة التي بالنسبة له مصدر كسب رمق العيش، 34 سنة، غير أن بلاده الحبيبة لم تلتفت له لمد يد العون.
يقول عبد العزيز، أنه سبق الفنان الشعبي المعروف "الستاتي" في العزف على آلة "الكمانجة"، إلا أن الحظ إبتسم له على خلاف عبد العزيز، فرغم ذلك أكد الفنان الموهوب أن حبه للكمان سيضل مستمرا، ولن يتوقف عن ممارسة هذه الموهبة والمهنة إلى أن يلمس التراب جبينه.
الفنان، زار تقريبا جل المدن المغربية، ولم يتوقف عن الإمتنان والشكر لمدينة الناظور وساكنتها، مؤكدا أن مواطنيها أصحاب الجود والكرم، كما عبر عن حبه لمدينة الناظور التي يقوم بزيارتها كلما سمحت له الفرصة.
ناظورسيتي إلتقت الفنان عبد العزيز بالقرب من كورنيش الناظور ونقلت لكم التصريح التالي:
عبد العزيز، مواطن مغربي أفنى شبابه في ممارسة هوايته عبر العزف على آلة الكمان، أو كما يصطلح عليها ب"الكمانجة".
الفنان الذي لم يسعفه الحظ في الوصول إلى النجومية، تحسر بشدة عن ما ألم به، خصوصا أنه زاول هته الموهبة التي بالنسبة له مصدر كسب رمق العيش، 34 سنة، غير أن بلاده الحبيبة لم تلتفت له لمد يد العون.
يقول عبد العزيز، أنه سبق الفنان الشعبي المعروف "الستاتي" في العزف على آلة "الكمانجة"، إلا أن الحظ إبتسم له على خلاف عبد العزيز، فرغم ذلك أكد الفنان الموهوب أن حبه للكمان سيضل مستمرا، ولن يتوقف عن ممارسة هذه الموهبة والمهنة إلى أن يلمس التراب جبينه.
الفنان، زار تقريبا جل المدن المغربية، ولم يتوقف عن الإمتنان والشكر لمدينة الناظور وساكنتها، مؤكدا أن مواطنيها أصحاب الجود والكرم، كما عبر عن حبه لمدينة الناظور التي يقوم بزيارتها كلما سمحت له الفرصة.
ناظورسيتي إلتقت الفنان عبد العزيز بالقرب من كورنيش الناظور ونقلت لكم التصريح التالي: