عبد العزيز مختاري يصر على المتابعة الجنائية لعباس الفاسي رغم رفض المجلس الأعلى للقضاء لذلك
1.أرسلت من قبل
مجنون الريف في 23/09/2011 21:13
و ماذا سيفعل الكلب لأخيه طالم هم جنس واحد هل تعتقد يا سيدي أن الكلاب تفرط في بعضها البعض?
2.أرسلت من قبل
salam في 23/09/2011 22:03
a3anaka allah nourid tatbik madamin adostour almasouliya -almohasaba
3.أرسلت من قبل
rifi man españa في 24/09/2011 09:35
hna enchallah tawkin f sidna mohamed lahi nasro oui ehafdo bal machiri li rah edirha hna tal al amro aw kasora sayohakamo abass fassi ,mohakama 3adila fi 3ahd siyassa hamika li baladina al magreb , ana min dahaya otabi3o had al mawdou3 yawmane bi yawm , atmanna an takona mohakama 3adila fi akrabe wakt enchallah nasab y ehtiyal talaba la yaliko bi baladina o fi 3ahd dimokratiya li ka ychhadha bladna 3cha al amalik baslama
إنه اليوم الاخير عقدت العزم دون أن أشعر أحد حتى أقرب الناس الي وكلما اقترب الموعد ابتعدت الامال حتى اصبحت عندي فاقدة المعنى لقد كنت أطلق الذهن شاردا في عالم رسمه البوعزيزي عندما قرر أن يحتج على طريقته الاستثنائية فبرهن للجميع أن اشكال الاحتجال بحر لا ساحل له لا يدخله سوى من يتقن السباحة في الرفض وعدم الاستسلام..توقف بي قطار التفكير في مدخل الياس ثم تمترس وما يزحزحه مزحزح وأطلقت عيني قبل ان يرجع الي البصر فلم أتمكن منرؤية غير ظلمات من فوقها ظلمات في دجى ليل حتى كدت أقفأ عيني باصبعي اليمنى..لقد جربت كل اشكال المفاوضات مع رافض بدواخلي لا يرى الخلاص سوى في رؤيتي أحترق لعل ذلك يجعله ينتشي بفرح الانتقام من وجود ذهبت منه الرحمة حد التغول في الاختفاء وجربت كل الحجج الدامغة والبراهين الثابتة كي أتمكن من الاهتداء الى ومضة ضوء او رؤية مصابيح شاردة في مهب الحلكة فلم أكن اصطدم سوى بسلسلة من جبال اليأس والقنوط حتى اذا ما يأست عضضت على لساني ووافقت كل ما يموج بقرارة النفس وبعد ذلك طأطأت راسي في اشارة تدل على الموافقة..في تلك الليلة لم أفكر في شيئ غير تخيل البوعزيزي وهو ينتقم من غول الحكرة والازدراء ولم أعجب بمشهد من مجمل المشاهد التي صادفتها طيلة حياتي مثلما اعجبت بشهيد قرر الاستجابة لمطالبه بنفسه وفضل ان يصفح الصفح الجميل دون ان يقدم الشكوى ضد الشرطية الحقيرة المعاندة التي بصقت على وجهه لمجرد أن غرها بنفسها الغرور وظنت خطأ أن من يبطش من الاعوام عشرين او ثلاثين سوف يدرأ العذاب والخزي عن أذنابه الممرغة في مستنقع المياه العادمة..لم يكن أمامي من خيار غيربعث رسالة قوية ومعاتبة الى كل الوحوش الادمية التي تجمدت احاسيسها فلم تعد تكترث لاوجاع المستضعفين وقلت مع نفسي والسعادة تغمرني-اليوم سانتقم منهم شر انتقام..لم تعد اية روابط تجمعني معهم ..اليوم،اليوم سارتاح من بطشهم وجمودهم حتى لا أرى ثانية ايديهم تمتد الي لكي تمزق لحمي وحتى لا ارى ايضا أنيابهم مصوبة الي كما يصوب المدفاع الرشاش صوب طفل برئ مشى في مسيرة سلمية من أجل مطالب عادلة..استيقظت من النوم وخمرة الاحلام ما تزال ملازمة لشعوري..لم استيقظ صدفة كما قد غالبني النوم صدفة فشغلتني لذته عن الاحتفاظ بمكاني في ذلك الطابور الطويل الذي انعقد هناك في ظلمة الغبش..الذي افسد عني الحلم هو شرطي قوي البنية اشعث الشعر بشرته تميل الى خليط من الالوان جراء ما تسلط عليها من اشعة الشمس اللافحة ..-حان دورك ثكلتك امك ..يقول البوليسي وهو وهو يهوي علي بضربة زرواطة كادت تتصدع لها جمجمتي ومع ذلك شكرته خيفة قبل أن انتقل الى مكتب المساعدة والارشاد ..اسلم على امراة دون ان ترد علي السلام بل تحملق في وجهي بوجه عبوس فتخاطبني-..هات الملف..-اناوله اياها تضعه امامها وتحني رأسها كانها تسجد مصوبة نظراتها الى ما يتضمنه من وثائق لكن في مظهر فهمت منه انها تبحث عن بعض العراقيل حتى تتمكن من الغاء موعد لقاء الطبيب وهي من قيل لي بشانها انها تتلاعب باوراق المرضى المعوزين..اقفلت الملف بحركة مصطنعة ..تنهدت من أعماقها قبل ان توجه الي الحديث-..أنتم الفقراء كل شيئ ينقصكم..تتلاعب باصابها ..مرة تفرقع اصابع اليد اليمني ..مرة الابهام..مرة تقلم اظافراصبع -الشهادة- باسنانها وكل هذه المدة تستغرقها والملف محطوط على المكتب وأنا انتظر الجواب الذي كانت ترسله الي متقطعا..وفي لحظة انتفظت وقالت لي-..تنقصك وثائق كثيرة ولن تتمكن اليوم من زيارة الطبيب..-وبينما اشكو لها الالم قالت لي ابحث لك عن مخدر قبل ان تتصل بالحراس وهموا بسحبي خارج بناية المستشفى..اردت ان اشرح لهم بعض الحقائق وتظاهروا بفقدان السمع بل كانوا ينظرون الي وكانهم لا يروا شيأ أمامهم حتى اللحظة التي قررت أن اصنع الشرف وابرهن لهم كيف يكون رد المستضعفين..سكبت البنزين على جسدي وتناولت عود ثقاب ودون سبق انذار او تهديد اوقدت نارا حارقة فحصت كل مفاصلي وجلدي ولحمي أكثر الف مرة مما يفعل الطبيب وبينما الشرود يسيطر على اولائك الاوغاد قلت لهم في كلمة وداع-..وداعا وداعا ..لنا لقاء عند الملتقى..
في كل لحظة اصادف زميلا او صديقا ينحدر من أصول ريفية ولا باس ان نحدر من منطقة لعب ابطالها دورا رياديا في طرد المستعمر والاحتلال..ولا بأس من أن نحتفظ باسماء اولائك الشهداءفي إطارها التاريخي دون أن نتخذ منها مسكنات روحانية تلهينا اكثر من اللازم عن ةاقعنا ومشاكلنا وشغلنا فترانا منصرفين نعيش على الماضي ةاطلاله ونبجل الذات الامازيغية اكثر مما تبجل الشعوب المتقدمة ذواتها ةالفرق بيننا وبين هذه الشعوب هو أننا قد فقدنا جزأ اصيلا من هويتنا وانصهرنا في البوثقة مع اخواننا العرب بالمغرب الكبير فلا نحن قد انسلخنا بالمرة وتبنينا ثقافة او هويةاهرى ولا بقينا نتذكر شيأ من وجودنا وماضينا غير بعض الاجتهادات المحتشمة وبعض الاراء التي نازالت لا تقيم الفيصل بين الدين كدين والهوية كهوية في حين أن الشعوب المتقدمة تمضي في غمرىالرقي والابتكار تعرف متى تحتفل ومتى تحزن ومتى ترتاخ ونحن للاسف نأكل ونحن لا نعرف غير شخصية عبد الكريم نلقي عليها بفشلنا اذا فشلنا وبانجاونا اذا انجزنا وبكذا وكذا..اخبروني بربكم ماذا حقق الامازيغ من ماضيهم التليد غيرالاستسلام والتلاشي والتيهىفي مسالك الاندثار..واليوم وبينما الامم تنعم باشياء اخرى غير اللغة والبحث عن الذات الضائعة ها نحن لا نملك حتى لسان نتواصل به مع الاخرين فهل هناك جنس من الاجناس لا يقدرعلى الربفين
8.أرسلت من قبل
said في 26/09/2011 20:09
نحن هم السبب في تعنت حكامنا...قالوا من فرعنك يا فرعون قال ولاء قومي لي