ناظورسيتي: متابعة
كشفت احصائيات وزارة الاندماج والضمان الاجتماعي والهجرة، عن عدد الأجانب في اسبانيا إلى غاية نهاية دجنبر الماضي، ووفقا للمصدر نفسه فقد بلغ 5 ملايين و800 ألف و468 شخصا، من بينهم 811 ألف و530 مغربي، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 2 في المائة مقارنة بسنة 2019.
وحسب الوزارة نفسها، فإن النساء يمثلن 44 في المائة من أفراد الجالية المغربية الذين يقيمون بطريقة شرعية في إسبانيا، فيما لا يتجاوز متوسط عمر المهاجرين المغاربة في الدولة الأيبيرية 33 عاما.
وفق المصدر نفسه، فإن الملامح الاجتماعية والديموغرافية للمقيمين الأجانب في إسبانيا هي متنوعة للغاية، حيث أشار إلى أن متوسط عمر السكان الأجانب المقيمين في البلاد يبلغ حوالي 40 عاما كما أن عدد الرجال يتجاوز عدد النساء.
كشفت احصائيات وزارة الاندماج والضمان الاجتماعي والهجرة، عن عدد الأجانب في اسبانيا إلى غاية نهاية دجنبر الماضي، ووفقا للمصدر نفسه فقد بلغ 5 ملايين و800 ألف و468 شخصا، من بينهم 811 ألف و530 مغربي، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 2 في المائة مقارنة بسنة 2019.
وحسب الوزارة نفسها، فإن النساء يمثلن 44 في المائة من أفراد الجالية المغربية الذين يقيمون بطريقة شرعية في إسبانيا، فيما لا يتجاوز متوسط عمر المهاجرين المغاربة في الدولة الأيبيرية 33 عاما.
وفق المصدر نفسه، فإن الملامح الاجتماعية والديموغرافية للمقيمين الأجانب في إسبانيا هي متنوعة للغاية، حيث أشار إلى أن متوسط عمر السكان الأجانب المقيمين في البلاد يبلغ حوالي 40 عاما كما أن عدد الرجال يتجاوز عدد النساء.
ومع ذلك هناك مجموعات أكبر سنا بين مواطني الاتحاد الأوروبي الذين يعيشون في إسبانيا مثل البريطانيين (متوسط العمر 54 عاما) وبدرجة أقل الألمان (49 عاما) وغيرهم الأصغر مثل الباكستانيين والمغاربة (33 عاما).
إلى ذلك، أكدت الوزارة ان الزيادة في عدد السكان الأجانب في إسبانيا (زائد 2 في المائة سنة 2020) تظل أقل بكثير من المعدل التراكمي الذي تم تسجيله خلال السنوات العشر الماضية والذي بلغ 19 في المائة.
من جهة أخرى، تشير معطيات غير رسمية أن عدد المغاربة المقيمين في اسبانيا سواء أولئك الذين دخلوها بطريقة شرعية، أو الفئات التي قدمت عبر قوارب الموت وبمختلف الوسائل التي مكنتهم من الهجرة سرا، قد تجاوز مليون شخص خلال سنة 2020. ضمنهم أشخاص يشتغلون في عدد من القطاعات وقاصرون يقيمون في مراكز الرعاية الاجتماعية بالإضافة إلى آخرين اختاروا حياة التشرد.
إلى ذلك، أكدت الوزارة ان الزيادة في عدد السكان الأجانب في إسبانيا (زائد 2 في المائة سنة 2020) تظل أقل بكثير من المعدل التراكمي الذي تم تسجيله خلال السنوات العشر الماضية والذي بلغ 19 في المائة.
من جهة أخرى، تشير معطيات غير رسمية أن عدد المغاربة المقيمين في اسبانيا سواء أولئك الذين دخلوها بطريقة شرعية، أو الفئات التي قدمت عبر قوارب الموت وبمختلف الوسائل التي مكنتهم من الهجرة سرا، قد تجاوز مليون شخص خلال سنة 2020. ضمنهم أشخاص يشتغلون في عدد من القطاعات وقاصرون يقيمون في مراكز الرعاية الاجتماعية بالإضافة إلى آخرين اختاروا حياة التشرد.