عرض حلي فضية أمازيغية تابعة للقصر الملكي بمتحف الفن الاسلامي بقطر
ناظورسيتي: متابعة
كشفت الشيخة ناصر النصر، مديرة متحف الفن الإسلامي بقطر ، إن استقبال المتحف، لحلي وجواهر فضية أمازيغية تابعة للقصر الملكي، وعرضها لأول مرة خارج المغرب، يشكل مبعث فخر لكل القطريين.
وصرحت الشيخة النصر في تصريح للصحافة بمناسبة افتتاح معرض بالدوحة أمس الثلاثاء ، تضمن حليا أمازيغية في ملكية القصر الملكي، إيذانا بافتتاح "الأعوام الثقافية قطر المغرب 2024" معربة عن سعادتها باستضافة هذا المعرض الذي يضم 220 قطعة من الحلي الفضية الرائعة والتي تعرض لأول مرة خارج المغرب مؤكدة أن ذلك "يدعو للفخر".
كما عبرت ناصر عن امتنانها للمؤسسة الوطنية للمتاحف لتوفيرها كافة الظروف لإقامة هذا المعرض.
كشفت الشيخة ناصر النصر، مديرة متحف الفن الإسلامي بقطر ، إن استقبال المتحف، لحلي وجواهر فضية أمازيغية تابعة للقصر الملكي، وعرضها لأول مرة خارج المغرب، يشكل مبعث فخر لكل القطريين.
وصرحت الشيخة النصر في تصريح للصحافة بمناسبة افتتاح معرض بالدوحة أمس الثلاثاء ، تضمن حليا أمازيغية في ملكية القصر الملكي، إيذانا بافتتاح "الأعوام الثقافية قطر المغرب 2024" معربة عن سعادتها باستضافة هذا المعرض الذي يضم 220 قطعة من الحلي الفضية الرائعة والتي تعرض لأول مرة خارج المغرب مؤكدة أن ذلك "يدعو للفخر".
كما عبرت ناصر عن امتنانها للمؤسسة الوطنية للمتاحف لتوفيرها كافة الظروف لإقامة هذا المعرض.
ولفتت ذات القطرية من جهة أخرى إلى هذه التظاهرة الثقافية ستتضمن تنظيم العديد من الفقرات المتنوعة والرائعة من اجل التعلم وتقاسم التجارب ونسج علاقات وروابط جديدة فيما بين البلدين.
من جهتها أكدت الجازي الخيارين، وهي المتحدثة الرسمية لمبادرة الاعوام الثقافية أن اختبار المغرب كشريك لقطر في العام للثقافي لسنة 2024 تجسيد لعمق علاقات الصداقة والتعاون بيد البلدين ، مبرزة أن هذه التظاهرة التي ستتميز بتنظيم العديد من الفعاليات بالمغرب وقطر ستمكن من تعزيز التعاون والشراكة في العديد من المجالا ت وبالخصوص في المجال الثقافي .
وتعتبر هذه هي المرة الأولى التي ينظم فيها هذا المعرض خارج تراب المملكة، لتشكل هذه المجموعة للقصر الملكي النافذة الوحيدة لاكتشاف الثقافة المغربية العريقة.
ويمتد هذا المعرض إلى حدود العشرين من ماي 2024، وتعرض خلاله مجموعة من الجواهر الفضية للقصر الملكي، التي تشكل جزءا مهما من المعرض الدائم لقصبة الأوداية التابع للمتحف الوطني للحلي بالرباط، والمنظم خصيصا لتكريم عدد من الصناع التقليديين والاحتفاء بمهاراتهم وتفننهم في صنع هذه التحف النادرة، وعلى رأسهم النساء اللواتي ناضلن من أجل الحفاظ على هذه الموروثات الإنسانية الرائعة.
من جهتها أكدت الجازي الخيارين، وهي المتحدثة الرسمية لمبادرة الاعوام الثقافية أن اختبار المغرب كشريك لقطر في العام للثقافي لسنة 2024 تجسيد لعمق علاقات الصداقة والتعاون بيد البلدين ، مبرزة أن هذه التظاهرة التي ستتميز بتنظيم العديد من الفعاليات بالمغرب وقطر ستمكن من تعزيز التعاون والشراكة في العديد من المجالا ت وبالخصوص في المجال الثقافي .
وتعتبر هذه هي المرة الأولى التي ينظم فيها هذا المعرض خارج تراب المملكة، لتشكل هذه المجموعة للقصر الملكي النافذة الوحيدة لاكتشاف الثقافة المغربية العريقة.
ويمتد هذا المعرض إلى حدود العشرين من ماي 2024، وتعرض خلاله مجموعة من الجواهر الفضية للقصر الملكي، التي تشكل جزءا مهما من المعرض الدائم لقصبة الأوداية التابع للمتحف الوطني للحلي بالرباط، والمنظم خصيصا لتكريم عدد من الصناع التقليديين والاحتفاء بمهاراتهم وتفننهم في صنع هذه التحف النادرة، وعلى رأسهم النساء اللواتي ناضلن من أجل الحفاظ على هذه الموروثات الإنسانية الرائعة.
