عرض مسرحية "بلوكاج" ضمن فعاليات ثالث أيام الدورة العاشرة للأمسيات الرمضانية بالحسيمة
ناظورسيتي - من الحسيمة
أفلحت الفرقة الواعدة "اوراس للمسرح الامازيغي بالحسيمة "، ليلة الخميس 16 ماي 2019، بقاعة العروض لدار الثقافة "الأمير مولاي الحسن" وسط الحسيمة، في البصم بنجاح على عرض مسرحي متميز تحت عنوان "بلوكاج"، حيث برع من خلاله أعضاء الفرقة، في نيل إعجاب الجمهور الحسيمي الذي صفق بحرارة، بعد أن تمكن أعضاؤها من خلق فرجة ممتعة أشتعلت جنبات القاعة بضحكات متوالية إستمرت طيلة مدة العرض.
وتدور أحداث المسرحية حول أربع شخصيات "ماسين، أنير، أمسخار، ميرا"، جرى اعتقال الأول والثاني والتحقيق معهما في مكان مجهول ولأسباب مجهولة، يتظاهر "امسخار" الذي كان متواجدا بعين المكان بصداقتهما،مدونا كل ما يقال من طرف ماسين و انير.ميرا المتحكمة في المكان ، تحاول بشتى الطرق الوصول إلى سحب اعترافات من طرف المتهمين ،ليتبين في الأخير أن الأول يعاني مشاكل عائلية بسبب زوجته ، و الثاني تعاني اضطرابات نفسية بسبب علاقاته الاجتماعية المتذبذبة.
حري بالذكر أن العمل المسرحي " بلوكاج " قدم في اطار برنامج المسرح يجمعنا الخاص بتوطين فرقة ثفسوين للمسرح الامازيغي بالحسيمة موسم 2019 تشجيعا من هذه الأخيرة للطاقات الإبداعية المحلية.
أفلحت الفرقة الواعدة "اوراس للمسرح الامازيغي بالحسيمة "، ليلة الخميس 16 ماي 2019، بقاعة العروض لدار الثقافة "الأمير مولاي الحسن" وسط الحسيمة، في البصم بنجاح على عرض مسرحي متميز تحت عنوان "بلوكاج"، حيث برع من خلاله أعضاء الفرقة، في نيل إعجاب الجمهور الحسيمي الذي صفق بحرارة، بعد أن تمكن أعضاؤها من خلق فرجة ممتعة أشتعلت جنبات القاعة بضحكات متوالية إستمرت طيلة مدة العرض.
وتدور أحداث المسرحية حول أربع شخصيات "ماسين، أنير، أمسخار، ميرا"، جرى اعتقال الأول والثاني والتحقيق معهما في مكان مجهول ولأسباب مجهولة، يتظاهر "امسخار" الذي كان متواجدا بعين المكان بصداقتهما،مدونا كل ما يقال من طرف ماسين و انير.ميرا المتحكمة في المكان ، تحاول بشتى الطرق الوصول إلى سحب اعترافات من طرف المتهمين ،ليتبين في الأخير أن الأول يعاني مشاكل عائلية بسبب زوجته ، و الثاني تعاني اضطرابات نفسية بسبب علاقاته الاجتماعية المتذبذبة.
حري بالذكر أن العمل المسرحي " بلوكاج " قدم في اطار برنامج المسرح يجمعنا الخاص بتوطين فرقة ثفسوين للمسرح الامازيغي بالحسيمة موسم 2019 تشجيعا من هذه الأخيرة للطاقات الإبداعية المحلية.
