ناظورسيتي: متابعة
عروض فن التبوريدة المغربية، هذا الفن الرائع المصنف كتراث إنساني، أثارت إعجاب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، خلال احتفالات عيد الوطن في أبوظبي. شاركت فرقتان فنيتان مغربيتان في هذا الحدث الرائع، الذي شهد حضور عدد كبير من ملوك ورؤساء الدول.
رئيس الإمارات، الشيخ محمد بن زايد، لم يكتم إعجابه بأداء الفرق المغربية، حيث عبر عن سعادته وإعجابه الكبير بالعروض الفنية الرائعة التي قدمها هؤلاء الفنانون المغاربة خلال الاحتفالات.
تعتبر عروض "التبوريدة" من أهم التقاليد الثقافية في المغرب، حيث تمزج بين فن الفرسان وجمال الجياد. تحظى هذه التقاليد بإعجاب الشعوب حول العالم، فهي تعكس وحدة الفرسان وتضاف إلى إرث المغرب الثقافي.
عروض فن التبوريدة المغربية، هذا الفن الرائع المصنف كتراث إنساني، أثارت إعجاب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، خلال احتفالات عيد الوطن في أبوظبي. شاركت فرقتان فنيتان مغربيتان في هذا الحدث الرائع، الذي شهد حضور عدد كبير من ملوك ورؤساء الدول.
رئيس الإمارات، الشيخ محمد بن زايد، لم يكتم إعجابه بأداء الفرق المغربية، حيث عبر عن سعادته وإعجابه الكبير بالعروض الفنية الرائعة التي قدمها هؤلاء الفنانون المغاربة خلال الاحتفالات.
تعتبر عروض "التبوريدة" من أهم التقاليد الثقافية في المغرب، حيث تمزج بين فن الفرسان وجمال الجياد. تحظى هذه التقاليد بإعجاب الشعوب حول العالم، فهي تعكس وحدة الفرسان وتضاف إلى إرث المغرب الثقافي.
منذ قرون عديدة، كان لعشق المغاربة للخيل وللفن الفرسي دور بارز في تاريخهم، حيث أصبحت التبوريدة جزءا لا يتجزأ من ثقافة المغرب، حازمة تأييد جميع جهات المملكة.
لم تكن أهمية التبوريدة مقتصرة على الأحداث التاريخية فقط، بل أصبحت تعبر أيضا عن الهوية المغربية الغنية بالتراث والفنون التقليدية. وقد انعكست هذه القيمة الثقافية في تصنيف "التبوريدة" ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي للإنسانية، التي تديرها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو).
هذا التراث الحضاري العظيم يحكي قصة المغرب وشعبه، حيث ترسخت قيم التضامن والفنون الفرسية في جذورهم. بفضل تفرد هذه التقاليد، تظل التبوريدة رمزا حيا للهوية الوطنية المغربية ومصدر إلهام للعالم كله.
لم تكن أهمية التبوريدة مقتصرة على الأحداث التاريخية فقط، بل أصبحت تعبر أيضا عن الهوية المغربية الغنية بالتراث والفنون التقليدية. وقد انعكست هذه القيمة الثقافية في تصنيف "التبوريدة" ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي للإنسانية، التي تديرها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو).
هذا التراث الحضاري العظيم يحكي قصة المغرب وشعبه، حيث ترسخت قيم التضامن والفنون الفرسية في جذورهم. بفضل تفرد هذه التقاليد، تظل التبوريدة رمزا حيا للهوية الوطنية المغربية ومصدر إلهام للعالم كله.