ناظورسيتي: متابعة
تتعدد الجرائم وتتنوع تخصصاتها، غير أن تخصص سرقة الأسلاك النحاسية أضحى أكثر شيوعا منذ العقود الأخيرة بإقليم الناظور.
هذه المرة تعرضت شبكة الاتصالات الهاتفية والأنترنيت منذ مطلع هذا الأسبوع، (وللمرة الثانية في ظرف أسابيع)، للتخريب والسرقة.
تتعدد الجرائم وتتنوع تخصصاتها، غير أن تخصص سرقة الأسلاك النحاسية أضحى أكثر شيوعا منذ العقود الأخيرة بإقليم الناظور.
هذه المرة تعرضت شبكة الاتصالات الهاتفية والأنترنيت منذ مطلع هذا الأسبوع، (وللمرة الثانية في ظرف أسابيع)، للتخريب والسرقة.
وقد حدث ذلك وفقا لمصادر محلية بالقرب من مقبرة سيدي ساحان بدوار الحيانن بتراب جماعة بني سيدال لوطا.
وتسببت العملية التخريبية في انقطاع خدمات هذه الشبكة عن ساكنة الدوار المذكور والدواوير المجاورة، بمثابة عزل لها عن الاتصال بالعالم الخارجي.
ولم تمضي سوى أسابيع قليلة عن استهداف هذه الأسلاك وسرقتها بنفس الطريقة و في نفس المكان و تم إصلاحها من قبل شركة الاتصالات.
وفي نونبر الماضي أقدم أشخاص مجهولون على محاولة سرقة أسلاك نحاسية مرتبطة بمحول “الجهد الكبير” بمدخل مدينة العروي (إقليم الناظور)، في عودة لظاهرة سرقة المحولات والأسلاك الكهربائية بهذه المدينة للظهور مجددا.
ويشار إلى أنه سبق وأن تعرض هذا المحول 3 مرات للسرقة، وهو ما أدى إلى قطع الإنارة على جزء كبير من أعمدة النور العمومية بمدخل المدينة.
وتسببت العملية التخريبية في انقطاع خدمات هذه الشبكة عن ساكنة الدوار المذكور والدواوير المجاورة، بمثابة عزل لها عن الاتصال بالعالم الخارجي.
ولم تمضي سوى أسابيع قليلة عن استهداف هذه الأسلاك وسرقتها بنفس الطريقة و في نفس المكان و تم إصلاحها من قبل شركة الاتصالات.
وفي نونبر الماضي أقدم أشخاص مجهولون على محاولة سرقة أسلاك نحاسية مرتبطة بمحول “الجهد الكبير” بمدخل مدينة العروي (إقليم الناظور)، في عودة لظاهرة سرقة المحولات والأسلاك الكهربائية بهذه المدينة للظهور مجددا.
ويشار إلى أنه سبق وأن تعرض هذا المحول 3 مرات للسرقة، وهو ما أدى إلى قطع الإنارة على جزء كبير من أعمدة النور العمومية بمدخل المدينة.