ناظور سيتي: متابعة
خرج مئات الأشخاص من ساكنة مدينة إمزورن للشارع، مساء أمس الثلاثاء، 06 دجنبر الجاري، بعد لحظات قليلة من انتهاء مباراة المغرب وإسبانيا، يطالبون بإطلاق سراح معتقلي الحراك.
وعلت حناجر المواطنين الذين خرجوا إلى شوارع إمزورن، بهتافات وبشعارات عديدة دعوا فيها إلى الإفراج عن جميع الأشخاص الذين تم اعتقالهم في حراك الريف، وتطالب بحريتهم.
ونادى المتظاهرون، بسراح معتقلي الحراك، ذلك أنهم رددوا بشكل قوي شعار "الشعب يريد سراح المعتقل".
خرج مئات الأشخاص من ساكنة مدينة إمزورن للشارع، مساء أمس الثلاثاء، 06 دجنبر الجاري، بعد لحظات قليلة من انتهاء مباراة المغرب وإسبانيا، يطالبون بإطلاق سراح معتقلي الحراك.
وعلت حناجر المواطنين الذين خرجوا إلى شوارع إمزورن، بهتافات وبشعارات عديدة دعوا فيها إلى الإفراج عن جميع الأشخاص الذين تم اعتقالهم في حراك الريف، وتطالب بحريتهم.
ونادى المتظاهرون، بسراح معتقلي الحراك، ذلك أنهم رددوا بشكل قوي شعار "الشعب يريد سراح المعتقل".
وطالب المواطنون بإمزورن بإطلاق سراح المعتقلين، كي تكون الفرحة فرحتين فرحة التأهل وفرحة الإفراج عن المعتقلين وعودتهم إلى أحضان عائلاتهم.
وجاء "حراك الريف"، الذي هز شمال المملكة ما بين 2016 و2017، بمجموعة من المطالب الاجتماعية والاقتصادية.
وكانت أولى المظاهرات التي تم تنظيمها باسم حراك الريف، جاءت تعبيرا عن احتجاج المواطنين على حادث تسبب في وفاة محسن فكري، الذي كان بائعا للسمك.
وكان قد تمت إدانة المعتقلين على خلفية "حراك الريف"، بأحكام متفاوتة وصلت إلى عشرين سنة، والتي أدين بها زعيم الحراك ناصر الزفزافي وثلاثة من رفاقه.
وجاء "حراك الريف"، الذي هز شمال المملكة ما بين 2016 و2017، بمجموعة من المطالب الاجتماعية والاقتصادية.
وكانت أولى المظاهرات التي تم تنظيمها باسم حراك الريف، جاءت تعبيرا عن احتجاج المواطنين على حادث تسبب في وفاة محسن فكري، الذي كان بائعا للسمك.
وكان قد تمت إدانة المعتقلين على خلفية "حراك الريف"، بأحكام متفاوتة وصلت إلى عشرين سنة، والتي أدين بها زعيم الحراك ناصر الزفزافي وثلاثة من رفاقه.