NadorCity.Com
 


عقدة بوتفليقة تكشف عن عقدة شباط




1.أرسلت من قبل mowatina_horra في 18/01/2011 16:10
رئع جدا مقال في المستوي ومن كل الجوانب اذا يعتمد علي المنطق والموضوعيه ومععزز بادله تاريخيه حقيقيه لا يمكن لاي احد عاقل ولا تتحكم فيه العقد الا ان ينوه عليه وشكرا لك اخي وانا اريد لمن سيعلقون ان الكاتب يتحدتث عن ثاريخ لامازيغ وليس عن الدين لكي لا يحدث ما يحدث كل مره فينتهز الفرصة بعض المعقدين ليتهموننا بالكفر لا اله الا الله محمد رسول الله

2.أرسلت من قبل ibrahim في 18/01/2011 19:04
3alama kamila ya akhi mohamed 3al hatihi alghjyra 3ala jildati ajdadina na9olo li chabat inana awalo almodafi3ona 3an mghribiyatina al amzighya 3abra al azmina na7no men sana3a amjada hada alwatn hina kontom ayoha alistighlalyona samasirata wa khawana al watan na7no daeman fi sofof alola ama antom ayoha alfa&s lat3refona mama3na alwatania liankom deman mokhtbeon

3.أرسلت من قبل Ali Achbal في 18/01/2011 23:23
الصديق محمد اهلا وسهلا
بعيدا عن السيد شباط هذا واستغلاليته وحزبيته الضيقة الذي يريد ان يختزل التاريخ الانساني في عملية سردية للاحداث وذالك بطريقة انتقائية بغرض في نفس يعقوب . فمن باب الامانة العلمية ان يفصل الوجه السياسي فيها حتى لا يتحول الامر الى تلبيس الواقع ما لا يمكن تلبيسه.
فاين الوجه الثقافي والاجتماعي فيما كتبه شباط هذا
فالدول (الامبراطورية) التي عرضتها في ردك قد انقرضت وولى زمنها, فلا يليق بالمؤرخ ان يحكم على التاريخ من زاوية غارقة في الذاتوية وللاسف لم
اقرا ما كتبه شباط هذا.
وكم نود ان يكون بين اخوانه هنا حتى يتسنى له الدفاع على وجهة نظره التاريخية .ففرق كبير بين التاريخ للاحداث وتاريخها
.لهذا كله نجد ان مجرى فترة من فترات التاريخ النظري, في تعقده وفي غناه, لايمكن ان يستوعب ويسبر غوره بحزم علمي الا من خلال منهجية حازمة علميا, منهجية لها القدرة على استشفاف وسبر غور ذالك المجرى بلحظيته التاريخية والمنطقية. ومن هنا فلابد من التاكيد على ان هذا القول لايقوم على امتياز صوري خاص بالمنهجية هذه تلقاء المنهجيات الاخرى, بل انه يشتق من القانونية الذاتية للتطور التاريخي الخاص بالفكر النظري.

لقد حلت المنهجية هذه قضية (التاريخي) و (المنطقي) في خطوطها الاساسية, حيث انطلقت من انه- في المنطق- يجب على تاريخ الفكر ان يلتحم ويتاخى مع قوانين الفكر نفسه:)
.

فحين نحاول مثلا دراسة الفكر المادي لدى الفلاسفة (العرب) المسلمين في العصر الوسيط في علاقاته الوثيقة قليلا اوكثيرا بالفكر الفلسفي اليوناني, فاننا لانعمل على اقحام ذالك الفكر (العربي) الاسلامي ضمن اطار تلك المنهجية اقحاما ولا على تطويعه لها بشكل تعسفي, ذالك ان مثل هذا الامر لايعدوا ان يكون عملية هجينة غريبة عن العلم التاريخي والفلسفي. على عكس ذالك, نحن نطمح ان نقارب تاريخ الفكر ذالك من خلال منظار جديد يؤكد في الخط الاول عل وحدة التاريخ الانساني وعلى عملية النمو الذاتي لهذا التاريخ. ومن هنا كان من الافضل استحضار تاريخ شمال افريقيا في علاقته باليونان الرومان والوندان والبزنطيين والعرب والاروبيين حتى لايصبح الامر انتفاء بغرض التوظيف السياسي. ى

ولك مني فائق التحية والمودة,

4.أرسلت من قبل Galaxy في 18/01/2011 23:32
هناك من وصل الى القمر و الان يفكر في المريخ!!
و نحن نجادل فيما قبل التاريخ!!

5.أرسلت من قبل baghdad anvers بغداد ا نفرس في 19/01/2011 02:02
تحيه خالصه للبوبسي
مقال جيد جدا مع أدلة إستفدنا معك و كنت ممتازا لا تبخل عنى مرة أخرى شكرا
صديقك بغداد

6.أرسلت من قبل amin في 19/01/2011 13:16
البوبسي بوليسي معروف في سفارةالبلد ببروكسيل كان في الرابطة مسكين ودابا راه مربوط مع عادل زعما الله يحسن عاون ف الحلاق

7.أرسلت من قبل amajod في 21/01/2011 14:07
kiraitouka alkh mohmed lima kalaho chabaat fi mahalliha,
karaato dalika almawdou3 3ala safahaat hespres,wakharajto bintibaa3 ay amazighi aw maghribi {akssid ay maghribi ay arabi 3aadil ghayr mounhaaz}
fahizbo alisstiklaal kama yousamounaho ma3roufoun bi3adaihi limanatakatina wattarikh maliiieoun bimakaidi outour hada alhizb almaz3oum wa3ala raas hadihi aloutour allal alfachi kama noussamihi nahno fi arrif daimaan,lianna fachyataho tatajalla fi 1958, 1959 dounama arroujou3 ila attafassil.
fa3adaeou hada alhizb kawmaji yarfodo alkhaar {alakhaar houna nahno alamazigh}
arrif houmo alwail alladina rafado marawaja laho kadato hada alhizb ,3ala an yakouna hadaalhizb alwahid bilmaghrib,ay ssyassat alhizb alwahid,
faana 3allakto fi akthaar min mounassaba anna kol rifieen fi waktina arrahin yantami aw yata3ataaf ma3a hada alhizb ,fana chakhssiaan achokko fi amazighiatihi aw intimaihi ila thamazgha bissifatin 3amma ,likawni hada alhizb al3adouw rakam 1 lirrif 3ala alkhoussous walamazighia bissifatin 3amma.
tahyaati,alkh boubssi, mimoun amajod,holland

8.أرسلت من قبل sossi amazighi في 23/01/2011 18:43
السلام عليكم شكرا لك يا اخي العزيز مقال جد ممتاز وهادف

9.أرسلت من قبل choua houssain في 24/01/2011 11:15
Cést vrais bon reponse
merci

10.أرسلت من قبل صهيب في 24/01/2011 16:10
كل تلك الدولة الاسلامية التي حكم المغرب من مربطين وموحدين ووو كانت بعد الدولة الادريسة
ادريس الاول هو اول من اسس دولة مركزية
قبل الاسلام لم يكن المغرب نعم كان الامازيغ لكن لم يكن هناك لا مغررب ولا جزائر ولا تونس كانت مجرد قبائل ليس لها سلطة مركزية -دولة-- وكانت مشتركة يعنتي تاريخ المغرب قبل الاسلام كان مشترك مع الدول الاخرة اما بعد فتأسس دولة اسمها المغرب
ثم الانسان عندما يدخل الاسلام كأنه يحيا من جديد يكون في الظلام ويدخل في النور ولها نحن تاريخنا الاسلامي بدأ من أن اسلمنا

11.أرسلت من قبل عبد الرحيم في 24/01/2011 16:47
مول المفقال عندو درجة الجهل الكبير بالحقائق التاريخية وبالمفاهيم الأساسية ، فعندما نقول أن الدولة المغربية ظهرت منذ 12 قرنا لانقصد الأرض والساكنة، وإنما نقصد مفهوم الدولة الذي يشمل الأرض والساكنة والجهاز الحاكم، وهو ماعاشه المغرب في إطار الإستمرارية منذ عهد الأدارسة مرورا بالمرابطين والموحدين والمرينيين والوطاسين والسعديين ثم العلوين .ورغم وقوع المغرب في قبضة الحماية 1912إلا أن ذلك لم يلغي وجود الدولة قانونيا، بل بقيت قائمة ولكنها جردت من سلطاتها الأساسية فقط . وهذا ما لم يحدث في الجزائر مثلا، حيث إنتقلت هذه الأخيرة من التبعية المباشرة للرومان ثم البيزنطيين ثم الأمويين ثم العباسين ثم الفاطمين ثم المرابطين ثم الموحدين ثم المرينين مؤقتا ثم العثمانين وأخيرا الفرنسيين. ولم تظهر كدولة بالمفهوم السابق الذكر إلا في 1962م. وكخلاصة يمكن القول أن الدولة المغربية تمتعت بالستمرارية منذ عهد الأدارسة مع بعض التقطعات المحدودة في الزمن، بينما لم تقم في الجزائر دولة بإستثناء إمارات محدودة في الزمان والمكان. إذن تاريخ المغرب يتميز بإستمرارية الدولة، بينما تاريخ الجزائر يتميز بإستمرارية التبعية والخضوع للأجنبي












المزيد من الأخبار

الناظور

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

تلاميذ ثانوية طه حسين بأزغنغان يستفيدون من حملة تحسيسية حول ظاهرة الانحراف

مهني يؤكد: تجديد"الطاكسيات" مرغوب والتعاقد العرفي يعيق العملية بالناظور

بحضور ممثل الوزارة ومدير الأكاديمية.. الناظور تحتضن حفل تتويج المؤسسات الفائزة بالألوية الخضراء

نائب رئيس جماعة بني انصار ينفي ترأسه اللجنة الوطنية للمطالبة بتحرير سبتة ومليلية

البرلمانية فريدة خينيتي تكشف تخصيص وزارة السياحة 30 مليار سنتيم لإحداث منتجع سياحي برأس الماء

تحطم طائرة تدريب يودي بحياة ضابطين بالقوات الجوية الملكية