لا تكونوا إمعة تقولون إن أحسن الناس أحسنا وإن( ظلموا ظلمنا ولكن وطنوا أنفسكم )إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساءوا فلا تظلموا
تأكد من الحديث
2.أرسلت من قبل
rafika في 16/06/2011 20:44
واووو روعة ما كل هذا الأدب و هذا الأسلوب الرائع و هذا الموضوع الشيق. لقد صدقت قولا فالتبعية تطغى على مجتمعنا و على المجتمعات ككل فهل من مستفيق و كما نررد القول دائما'' إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم'' .شكرا لك و متمنياتي لك بالتوفيق في امتحان التخرج
3.أرسلت من قبل
نسيم في 17/06/2011 01:00
جزاك الله خيرا مقال مفيد
4.أرسلت من قبل
houda essayah في 18/06/2011 18:07
bon chance
5.أرسلت من قبل
ayoubnadori في 18/06/2011 23:04
mawtho3 filmostawa lmatloub min jami3i ljawanib oslouban wa siyaghatan ... sadi9oka pr ayoub (délégation de chawn)
6.أرسلت من قبل
ميس نتمــورث في 19/06/2011 03:04
سأتسمح الكاتب الكريم في المقارنة اللطيفة.. لكن يا أستاذ المجتمعات البشرية ليست قرودا. إذا كنت تقصد عقلية الانسياق فالأمر كما تقول صحيح. عقلية الانسياق من طبيعتها أنها عقلية استرضائية إذ أن الطبيعة البشرية العادية تحاول الابتعاد عن كل ما يؤدي للصراع وهي مسألة فطرية. وحينما ترفض واقعا معينا أو فكرة سائدة - السيادة هنا تعني الغلبة - فأنت تقترب من منطقة الصراع مع الذين يؤمنون بما هو سائد ومختلف عنك. والانقياد والانسياق لهذا الوعي الجمعي أو رفضه يتحدد بالقدرة على المواجهة في هذا الصراع.. وكلما كانت القدرة البشرية أمضى في مواجهة المخالفين أو المؤمنين بما هو سائد إلا وقل الانسياق والعكس صحيح. والاختلاف الجوهري مع مثال القردة الذي تفضلت به هو هذا الجانب بالضبط أي أن القردة ليست لديها هذه القدرة. وهنا القصد بقولي إن المجتمعات البشرية ليست قرودا. إن الطبيعة البشرية أن لها القدرة على المقارنة النظرية وهو ما لا يتوفر لغيرها من الكائنات. هناك مبدأ شائع يسمى بمبدأ التفاضل وهو المبدأ الذي يسمح بإقرار القوانين وتطويرها أو حتى إلغاءها والإتيان بقوانين جديدة. مبدأ التفاضل مبني على فكرة الحكم بين الأسوأ والسيئ والحسن والأحسن.. تطور المجتمعات البشرية مرتبط بقدرتها على التمييز بين حاجياتها الآنية وقدرتها على الوصول إليها. وقدرة الوصول هذه تفترض حدوث صراع متحكم فيه وهو حق الصراع المقنن أي الوصول إلى المجتمعات الديمقراطية حيث تقل حالات ألانسياق المبنية على الخوف من الصراع لتحل محلها القدرة والجرأة والحق في الاختلاف. مجتمعنا المغربي مثلا هو مجتمع يمكن وضعه في إطار المجتمعات التي تعيش مخاضا بين تشريع الحق في الاختلاف وضرورة الالتزام بما هو سائد. للأسف هناك تطور لكنه يبقى محدودا نظرا لحالة الشد العنيفة بين هاذين المبدأين وبشكل خاص لوجود تيار مجتمعي محافظ بطبيعته. هذا الواقع هو طبيعي بالنظر إلى حداثة فكرة التفاضل في المجتمع وبشكل خاص المستوى المعرفي لعموم المغاربة الذي يبقى هشا ولا يسمح بخلق وضع تحدث فيه هذه القدرة على خلق جو من حرية التفكير الذي هو باب أساسي نحو الصراع المعقلن وبالتالي تقليص فقوة فكرة الانسياق أو عقلية القطيع تفضلت بتسميتها. ولأختم سأعطيك مثالا حيا معاشا. في الوضع الحالي في المغرب فكرة الخروج عن حالة من المألوف كالقول بفكرة ضرورة ملكية برلمانية - مع أنني شخصيا لا أتفق معها - تعتبر في عرف الكثير من المغاربة شذوذا. وبالتالي فرد الفعل يتم على هذا الأساس والنتيجة تصل أن من يقول بالفكرة يصير خائنا في نظر الكثير من المغاربة مع العلم بان الفكرة لا تخرج من باب التفاضل. ليست المشكلة في الفكرة بحد ذاتها إنما بالقدرة على إدارة صراع معقلن حولها. إذا قمنا بمقارنة ساذجة مثلا أنه في مجتمع عقلاني ولن نذهب بعيدا ونشير إلى المجتمع الإسباني أنه في هذا المجتمع وصل لمرحلة من النضج بحيث ان حزبا كاتالانيا مثلا يستطيع أن ينادي بالدفاع عن الجمهورية كنظام حكم دون أن يتعرض للتخوين في نظر أكثر من 90 من الأسبان الذين هم ملكيون. هنا يكمن الفرق بين مجتمعات تفرض حتمية الانسياق أو التبعية انطلاقا من موروثها الثقافي وقدرتها على إنتاج مبدأ التفاضل أكثر من قوتها على فرض عقلية القطيع.
تقبل مروري سيدي الكريم وشكرا على الموضوع الجميل.
7.أرسلت من قبل
almadloum في 21/06/2011 01:21
salam.majhod jayad ana orid an adif ba3d ta3li9at aw idafat:kola ma 9oltah sahih wa yomkino an no lakhissaho fi (riyab damir) damirona la yoanibona fa houriyatona souri9at aw ostorilat aw mosta3mira nosamiha kama nachaa min khilal had faradiya f yakon min wajib 3alayna dokhol mataln fi 3rassat mina darouri an taf3ala (hani,sabhan okhayli9,...)walakin ida 9aranaha ma3a ta9alid 100 sana roujou3an ila lwara3 fa nastantij ana 3a9liya inssan tatarayar hasaba dourouf wa layssat 9ati3 kama samaytaha li annaha fi tatawor ama l9ati3 fahoma daiman kama howa wa hasaba nadari anna kol ma yahdout li inssan ma howa ila natija li hawah wa li nafssiyatih f bi gharaizih yad3ou ila hada inssan hassass katiran ma3a kol ihtiramati salam
8.أرسلت من قبل
Lagdiri في 24/06/2011 20:15
Choukran jazila Achoukr.
9.أرسلت من قبل
حسن في 26/06/2011 12:38
موضوع جيد و قابل للنقاش مرحبا بك في عالم الابداع و وفقك الله في ابحاثك
10.أرسلت من قبل
Mohamed Benadel في 01/07/2011 00:47
L education de l homme n est pas comme celle d un animale et l homme a des normes et peut changer ses habitudes.Le but d un telle changement est de respecter soi meme pour etre respecter.Un animale ne peut pas lire.mais un homme peut lire,ecrire et inventer dans les domaines de bien ou de pire. Il y avait sur cette planette des savants qui ont donne a l humanite ce qu elle a besoin et malgres ca ils sont assassines ou toute la societe etait contre eux,et apres on disait que ces savants ont dis la verite. Malheuresement le troupeau monte avec sa mentalite a la surface et les vrais hommes restent au fond, car il n ont pas de place a la surface .
11.أرسلت من قبل
mi_morino@hotmail.com في 05/07/2011 20:56
makal fi el mosta wasil , atamana laka massira mowafaka fi dirasatika.
12.أرسلت من قبل
amin في 07/07/2011 01:37
ana kalamak sahih
13.أرسلت من قبل
mostafa misnatmath في 11/07/2011 16:08
SALAM 30NWAN RAYR MAHALI MA3A JIHAT LMAWDO3 IDA KONTA TA9SID 9ATI3 L2ARNAM FAL2 RNAM LA TATAWAFARO 3ALA 3A9L!!!!!!
14.أرسلت من قبل
jawharat arrif في 13/07/2011 21:58
صراحة ان لا افهم كثيرا في مثل هذه المواضيع لكن موازاتا مع المقال و مع ما لاحظته في قريتي اغلبية الناس يستعملون كلمة -حنا معكم-لاراي لهم لا شخصية لاهدف اكل نوم فقط