ناظورسيتي | متابعة
على عكس التوجه الذي أعلنته الحكومة المغربية من أنها تدعم موقف الحكومة الإسبانية بشأن رفضها انفصال إقليم كتالونيا عن الدولة المركزية، عبرت حكيمة الحيطي الوزير السابقة في حكومة عبد الإله بنكيران عن دعمها لتوجهات الكطلانيين الانفصالية.
وعبرت الوزيرة السابقة في تغريدة لها عبر "تويتر" وقامت بحذفها بعد ذلك، عن رفضها لما أسمته استعمال القوة ضد المطالبين بالانفصال، معتبرة أن "الديمقراطية في خطر"، وهو ما جر عليها سيلا من السخرية على موقع التواصل الاجتماعي.
واعتبر هؤلاء أن "غيرة" الحيطي على الديمقراطية الإسبانية يأتي في وقت لم تنبس ببنت شفة ولم تعبر عن رفضها وهي ترى كيف تتعرض العملية الديمقراطية بالمغرب للانتكاسة، وكيف تمت صباغة محمد حصاد بلون حزب الحركة الشعبية لتأهيله لتولي الأمانة العامة خلفا لمحند العنصر.
على عكس التوجه الذي أعلنته الحكومة المغربية من أنها تدعم موقف الحكومة الإسبانية بشأن رفضها انفصال إقليم كتالونيا عن الدولة المركزية، عبرت حكيمة الحيطي الوزير السابقة في حكومة عبد الإله بنكيران عن دعمها لتوجهات الكطلانيين الانفصالية.
وعبرت الوزيرة السابقة في تغريدة لها عبر "تويتر" وقامت بحذفها بعد ذلك، عن رفضها لما أسمته استعمال القوة ضد المطالبين بالانفصال، معتبرة أن "الديمقراطية في خطر"، وهو ما جر عليها سيلا من السخرية على موقع التواصل الاجتماعي.
واعتبر هؤلاء أن "غيرة" الحيطي على الديمقراطية الإسبانية يأتي في وقت لم تنبس ببنت شفة ولم تعبر عن رفضها وهي ترى كيف تتعرض العملية الديمقراطية بالمغرب للانتكاسة، وكيف تمت صباغة محمد حصاد بلون حزب الحركة الشعبية لتأهيله لتولي الأمانة العامة خلفا لمحند العنصر.