ناظورسيتي – إلياس حجلة
هل أغفلت بلدية الناظور صيانة مجموعة من علامات المرور الضوئية الموجودة وسط المدينة؟ سؤال طرحه مجموعة من السائقين على ناظورسيتي.. حين أكدوا أن عديد المحاور الطرقية التي بها علامات تشوير ضوئية لا تشتغل بالكاد.
معطى انتقل من أجله طاقم الموقع لمعاينته بمجموعة من الطرق الرئيسية للمدينة، وقد لوحظ تعطل هاته العلامات الضوئية، على مستوى شارع الأمير سيدي محمد قبالة فندق بابل، وكذا بنفس الشارع على مستوى مفترق الطرق بالقرب من سوق "بوزَحْزَاحْ"، إضافة الى علامات أخرى تارة تعمل بشكل عادي وتارة تتعطل.
وانتقد سائق سيارة أجرة صغيرة خلال حديثه لطاقم الموقع، موقف مصلحة الصيانة ببلدية الناظور، والتي بقيت مكتوفة الأيدي تجاه ما تعرفه تلك الطرق الفاقدة لنظام التشوير الطرقي.. من فوضى عارمة هددت وما تزال تهدد سلامة المارة من الراجلين والسائقين على حد سواء..
"باعتباري سائق أجرة، أطالب المصالح والجهات المختصة، تفعيل أشغالها تجاه تلك العلامات التشويرية 'المُهْترئة'.."، يقول ذات المهني بالمجال الحضري، قبل أن يختم بالاسْتِطْراد "لعلها (مصلحة الصيانة) تنتظر وقوع كارثة أو حادثة سير مميتة بتلك المحاور من أجل التحرك وإصلاح تلك المصابيح.. إنه سياسة مرفوضة وغير مُجْدِية، تقتضي تَحَرّكا عاجلا منها لترميم تلك الأعطاب في ظل الحركة الدؤوبة التي تعرفها الناظور خلال هاته الفترة من كل سنة".
هل أغفلت بلدية الناظور صيانة مجموعة من علامات المرور الضوئية الموجودة وسط المدينة؟ سؤال طرحه مجموعة من السائقين على ناظورسيتي.. حين أكدوا أن عديد المحاور الطرقية التي بها علامات تشوير ضوئية لا تشتغل بالكاد.
معطى انتقل من أجله طاقم الموقع لمعاينته بمجموعة من الطرق الرئيسية للمدينة، وقد لوحظ تعطل هاته العلامات الضوئية، على مستوى شارع الأمير سيدي محمد قبالة فندق بابل، وكذا بنفس الشارع على مستوى مفترق الطرق بالقرب من سوق "بوزَحْزَاحْ"، إضافة الى علامات أخرى تارة تعمل بشكل عادي وتارة تتعطل.
وانتقد سائق سيارة أجرة صغيرة خلال حديثه لطاقم الموقع، موقف مصلحة الصيانة ببلدية الناظور، والتي بقيت مكتوفة الأيدي تجاه ما تعرفه تلك الطرق الفاقدة لنظام التشوير الطرقي.. من فوضى عارمة هددت وما تزال تهدد سلامة المارة من الراجلين والسائقين على حد سواء..
"باعتباري سائق أجرة، أطالب المصالح والجهات المختصة، تفعيل أشغالها تجاه تلك العلامات التشويرية 'المُهْترئة'.."، يقول ذات المهني بالمجال الحضري، قبل أن يختم بالاسْتِطْراد "لعلها (مصلحة الصيانة) تنتظر وقوع كارثة أو حادثة سير مميتة بتلك المحاور من أجل التحرك وإصلاح تلك المصابيح.. إنه سياسة مرفوضة وغير مُجْدِية، تقتضي تَحَرّكا عاجلا منها لترميم تلك الأعطاب في ظل الحركة الدؤوبة التي تعرفها الناظور خلال هاته الفترة من كل سنة".