متابعة
صرح المدير العام للشرطة الوطنية الفرنسية جان مارك فالكون في مقابلة تنشر السبت أن التهديد الإرهابي "ما زال مرتفعا جدا" في فرنسا، لكن ليست هناك عناصر تدل على وجود تهديد محدد في عيد الميلاد، وإن كان هناك "خطر محتمل".
وقال فالكون في مقابلة مع صحيفة "جورنال دو ديمانش" الفرنسية، إن "أجهزة استخباراتنا تحلل يوميا مستوى التهديد. منذ أشهر عدة لا يزال مرتفعا جدا في فرنسا والدول الأوروبية المشاركة في التحالف" ضد تنظيم "الدولة الإسلامية".
وأضاف أنه "بعد تجربة اعتداء نيس (في 14 تموز/يوليو الماضي في جنوب فرنسا)، يؤكد لنا هجوم برلين ضرورة اتخاذ إجراءات أمنية مكثفة، تشمل تحركات ومراقبة خلال التجمعات الكبيرة".
وأشار فالكون إلى أن "اعتداء برلين ذكر الجميع بضرورة القيام بعمليات إعادة تقييم جديدة، والتحقق من أن كل أسواق عيد الميلاد وجميع الأشخاص الذين سيتواجدون عند منتصف الليل محميون جيدا".
وأكد أنه "بالنسبة لقداديس عيد الميلاد الأكثر اكتظاظا في بعض المدن الكبرى، لن نكتفي بنشر الشرطة بل سنؤمن قدرة على الرد شبه فورية".
وردا على سؤال عن التعاون مع السلطات الألمانية بعد اعتداء برلين، قال فالكون إن المحققين الفرنسيين يعملون "يوميا مع الأجهزة الألمانية، وحاليا مع الأجهزة الإيطالية"، بعد مقتل أنيس العامري خلال عملية تفتيش روتينية للشرطة ليل الخميس الجمعة في ميلانو (شمال).
ويشتبه بأن العامري هو منفذ اعتداء برلين بشاحنة دهست حشدا في سوق للميلاد.
وقال فالكون إن إدارة مكافحة الإرهاب في الشرطة الفرنسية "أبلغت بالقضية وتقوم بعمليات تحقيق متقدمة"، موضحا أن "الأمر يتعلق بتحديد ما إذا كان هذا الإرهابي قد مر خلال رحلته عبر أراضينا".
وذكرت وسائل إعلام ألمانية أن المحققين عثروا في حقيبته على بطاقة قطار تشير إلى أنه استقل القطار من شامبيري في شرق فرنسا ومر بتورينو قبل أن يصل ليلا إلى ميلانو.
صرح المدير العام للشرطة الوطنية الفرنسية جان مارك فالكون في مقابلة تنشر السبت أن التهديد الإرهابي "ما زال مرتفعا جدا" في فرنسا، لكن ليست هناك عناصر تدل على وجود تهديد محدد في عيد الميلاد، وإن كان هناك "خطر محتمل".
وقال فالكون في مقابلة مع صحيفة "جورنال دو ديمانش" الفرنسية، إن "أجهزة استخباراتنا تحلل يوميا مستوى التهديد. منذ أشهر عدة لا يزال مرتفعا جدا في فرنسا والدول الأوروبية المشاركة في التحالف" ضد تنظيم "الدولة الإسلامية".
وأضاف أنه "بعد تجربة اعتداء نيس (في 14 تموز/يوليو الماضي في جنوب فرنسا)، يؤكد لنا هجوم برلين ضرورة اتخاذ إجراءات أمنية مكثفة، تشمل تحركات ومراقبة خلال التجمعات الكبيرة".
وأشار فالكون إلى أن "اعتداء برلين ذكر الجميع بضرورة القيام بعمليات إعادة تقييم جديدة، والتحقق من أن كل أسواق عيد الميلاد وجميع الأشخاص الذين سيتواجدون عند منتصف الليل محميون جيدا".
وأكد أنه "بالنسبة لقداديس عيد الميلاد الأكثر اكتظاظا في بعض المدن الكبرى، لن نكتفي بنشر الشرطة بل سنؤمن قدرة على الرد شبه فورية".
وردا على سؤال عن التعاون مع السلطات الألمانية بعد اعتداء برلين، قال فالكون إن المحققين الفرنسيين يعملون "يوميا مع الأجهزة الألمانية، وحاليا مع الأجهزة الإيطالية"، بعد مقتل أنيس العامري خلال عملية تفتيش روتينية للشرطة ليل الخميس الجمعة في ميلانو (شمال).
ويشتبه بأن العامري هو منفذ اعتداء برلين بشاحنة دهست حشدا في سوق للميلاد.
وقال فالكون إن إدارة مكافحة الإرهاب في الشرطة الفرنسية "أبلغت بالقضية وتقوم بعمليات تحقيق متقدمة"، موضحا أن "الأمر يتعلق بتحديد ما إذا كان هذا الإرهابي قد مر خلال رحلته عبر أراضينا".
وذكرت وسائل إعلام ألمانية أن المحققين عثروا في حقيبته على بطاقة قطار تشير إلى أنه استقل القطار من شامبيري في شرق فرنسا ومر بتورينو قبل أن يصل ليلا إلى ميلانو.