ناظورسيتي: متابعة
أقدم "المهداوي"، على إشعال النار في جسده على طريقة التونسي "البوعزيزي"، يوم الجمعة 19 أكتوبر، أمام مقر وزارة الخارجية بالعاصمة الإدارية للمملكة المغربية مدينة الرباط.
وقرر "محمد المهداوي" الشيعي، إحراق بدنه بعد أن تم منعه من أداء فروضه داخل أحد مساجد مدينة وجدة، على طريقة أهل البيت.
ووفق مصادر مقربة جدا من التيار الرسالي(شيعة المغرب) بالمغرب، فقد تم منع "المهداوي" من إيصال رسالة استنكار إلى وزير الخارجية، يطالب من خلالها بترحيله قانونيا إلى إحدى الدول الغربية، التي يتمتع فيها المواطنون بالمساواة بغض النظر عن دينهم ومذهبهم، على حد تعبير المصادر.
هذا، وهو أُصيب الشيعي المغربي، بحروق من الدرجة الأولى، وصفتها المصادر بالخطيرة، وأدت إلى نقله إلى مستشفى "ابن رشد" بمدينة البيضاء، حيث تم وضعه بقسم الإنعاش نظرا لخطورة وضعيته الصحية.
من جهته، دخل "المرصد الرسالي لحقوق الإنسان"، المعروف بقربه من الشيعة المغاربة على الخط، وطالب بفتح تحقيق في النازلة، ومراجعة كافة القوانين المتعلقة بحقوق الأقليات الدينية والمذهبية دستوريا وقانونيا.
كما أهاب المرصد، بالجمعيات الحقوقية ذات الأهداف المشتركة، تقديم يد الدعم والعون للمواطن "المهداوي"، والذي لا يزال يصارع الموت في قسم الإنعاش بمستشفى ابن رشد بالدار البيضاء، حسب ذات المرصد.
أقدم "المهداوي"، على إشعال النار في جسده على طريقة التونسي "البوعزيزي"، يوم الجمعة 19 أكتوبر، أمام مقر وزارة الخارجية بالعاصمة الإدارية للمملكة المغربية مدينة الرباط.
وقرر "محمد المهداوي" الشيعي، إحراق بدنه بعد أن تم منعه من أداء فروضه داخل أحد مساجد مدينة وجدة، على طريقة أهل البيت.
ووفق مصادر مقربة جدا من التيار الرسالي(شيعة المغرب) بالمغرب، فقد تم منع "المهداوي" من إيصال رسالة استنكار إلى وزير الخارجية، يطالب من خلالها بترحيله قانونيا إلى إحدى الدول الغربية، التي يتمتع فيها المواطنون بالمساواة بغض النظر عن دينهم ومذهبهم، على حد تعبير المصادر.
هذا، وهو أُصيب الشيعي المغربي، بحروق من الدرجة الأولى، وصفتها المصادر بالخطيرة، وأدت إلى نقله إلى مستشفى "ابن رشد" بمدينة البيضاء، حيث تم وضعه بقسم الإنعاش نظرا لخطورة وضعيته الصحية.
من جهته، دخل "المرصد الرسالي لحقوق الإنسان"، المعروف بقربه من الشيعة المغاربة على الخط، وطالب بفتح تحقيق في النازلة، ومراجعة كافة القوانين المتعلقة بحقوق الأقليات الدينية والمذهبية دستوريا وقانونيا.
كما أهاب المرصد، بالجمعيات الحقوقية ذات الأهداف المشتركة، تقديم يد الدعم والعون للمواطن "المهداوي"، والذي لا يزال يصارع الموت في قسم الإنعاش بمستشفى ابن رشد بالدار البيضاء، حسب ذات المرصد.