رضا سباعي – إلياس حجلة
تخوض الشغيلة العاملة بشركة"برينكس"، بعدد من المدن المغربية بما فيها مدينة الناظور،إضرابا وطنيا عن العمل، للمطالبة بمجموعة من المطالب المشروعة حسب ذات المضربين.
العمال المنضوون تحت لواء الإتحاد المغربي للشغل، يستنكرون في بيان صادر من الكتابة الوطنية لنقابتهم، بخصوص الأوضاع المزرية التي يعيشون بشكل يومي، في ظل ما أسموه بالمصير المجهول، حيث صرح الكاتب المحلي لكاميرا ناظورسيتي، على هامش الوقفة الاحتجاجية التي فعلها مستخدمو "برينكس" قرب باب الشركة بسلوان، أن السياسة التي تنهجها إدارة "بريكنس" والمتمثلة في تقليص عدد العمال وتسريحهم بطرق، لا تتماشى ومدونة الشغل المعمول بها وطنيا ودوليا، لاسيما وأن عدد العمال تقلص من 80 إلى 57 حسب مصادر جيدة الإطلاع، في حين أن سنوات العمل لبعض العمال تجاوزت العشرة حسب ذات المتدخلين.
من جهة أخرى ولتسليط الضوء أكثر حول تداعيات الإضراب، طالبنا مدير "برينكس" الناظور بأخذ تصريح للموقع، إلا أنه عبر عن اعتذاره بدعوى أن الإدارة المركزية الكائنة بمدينة الدار البيضاء هي المسؤولة عن الإدلاء بأي تصريح كيفما كان، مشيرا الا أن الإضراب يبقى حقا مشروعا لأي عامل مهما اختلفت انتماءاته النقابية.
تخوض الشغيلة العاملة بشركة"برينكس"، بعدد من المدن المغربية بما فيها مدينة الناظور،إضرابا وطنيا عن العمل، للمطالبة بمجموعة من المطالب المشروعة حسب ذات المضربين.
العمال المنضوون تحت لواء الإتحاد المغربي للشغل، يستنكرون في بيان صادر من الكتابة الوطنية لنقابتهم، بخصوص الأوضاع المزرية التي يعيشون بشكل يومي، في ظل ما أسموه بالمصير المجهول، حيث صرح الكاتب المحلي لكاميرا ناظورسيتي، على هامش الوقفة الاحتجاجية التي فعلها مستخدمو "برينكس" قرب باب الشركة بسلوان، أن السياسة التي تنهجها إدارة "بريكنس" والمتمثلة في تقليص عدد العمال وتسريحهم بطرق، لا تتماشى ومدونة الشغل المعمول بها وطنيا ودوليا، لاسيما وأن عدد العمال تقلص من 80 إلى 57 حسب مصادر جيدة الإطلاع، في حين أن سنوات العمل لبعض العمال تجاوزت العشرة حسب ذات المتدخلين.
من جهة أخرى ولتسليط الضوء أكثر حول تداعيات الإضراب، طالبنا مدير "برينكس" الناظور بأخذ تصريح للموقع، إلا أنه عبر عن اعتذاره بدعوى أن الإدارة المركزية الكائنة بمدينة الدار البيضاء هي المسؤولة عن الإدلاء بأي تصريح كيفما كان، مشيرا الا أن الإضراب يبقى حقا مشروعا لأي عامل مهما اختلفت انتماءاته النقابية.