متابعة
عادت حالات الازدحام والتدافع من جديد إلى معبر باب سبتة المحتلة، في صفوف ممتهني التهريب، خاصة في الأسبوع الاخير ومع اقتراب عطلة رأس السنة، التي تدفع بعدد كبير منهم للاشتغال لأقصى فترة ممكنة قبل الإغلاق مع نهاية رأس السنة.
وبحسب مصادر من عين المكان، فإن التدافع الذي حدث منتصف الأسبوع الماضي، والذي حدث اليوم الاثنين، تسبب في إصابة حوالي 15 امرأة من ممتهنات التهريب المعيشي، تم نقلهن إلى مستشفى سبتة لتلقي العلاجات.
وأضافت ذات المصادر، أن الجمارك المغربية ونظيرتها الاسبانية، إضطرتا اليوم الاثنين في فرض إجراءات صارمة لحركة عبور ممتهنات التهريب المعيشي، خشية وقوع حوادث مميتة، مثلما حدث السنة الماضية وأدت إلى مصرع 4 نساء.
تجدر الإشارة إلى أن مع اقتراب عطلة رأس السنة، تعمل السلطات المغربية والاسبانية على غلق المعبر في وجه التهريب المعيشي، وهو ما يدفع بممتهني التهريب لمحاولة استغلال الأيام قبل الإغلاق بطريقة تؤدي أحيانا إلى ازدحام شديد.
عادت حالات الازدحام والتدافع من جديد إلى معبر باب سبتة المحتلة، في صفوف ممتهني التهريب، خاصة في الأسبوع الاخير ومع اقتراب عطلة رأس السنة، التي تدفع بعدد كبير منهم للاشتغال لأقصى فترة ممكنة قبل الإغلاق مع نهاية رأس السنة.
وبحسب مصادر من عين المكان، فإن التدافع الذي حدث منتصف الأسبوع الماضي، والذي حدث اليوم الاثنين، تسبب في إصابة حوالي 15 امرأة من ممتهنات التهريب المعيشي، تم نقلهن إلى مستشفى سبتة لتلقي العلاجات.
وأضافت ذات المصادر، أن الجمارك المغربية ونظيرتها الاسبانية، إضطرتا اليوم الاثنين في فرض إجراءات صارمة لحركة عبور ممتهنات التهريب المعيشي، خشية وقوع حوادث مميتة، مثلما حدث السنة الماضية وأدت إلى مصرع 4 نساء.
تجدر الإشارة إلى أن مع اقتراب عطلة رأس السنة، تعمل السلطات المغربية والاسبانية على غلق المعبر في وجه التهريب المعيشي، وهو ما يدفع بممتهني التهريب لمحاولة استغلال الأيام قبل الإغلاق بطريقة تؤدي أحيانا إلى ازدحام شديد.