عودة العربات المجرورة.. ساكنة الملحقة الإدارية الثامنة ينادون بعودة حملات تحرير الملك العام
ناظورستي:
عملت السلطات المحلية وعلى رأسها قائد الملحقة الإدارية الثامنة لباشوية الناظور وخليفته، منذ اليوم الموالي لعيد الفطر على تحرير محيط مسجد بدر بحي عاريض من محتليه من الباعة الجائلين بالعربات المجرورة، وذلك بشهادة الساكنة واستحسانها.
واثر ذلك بدأ ذوو العربات المجرورة وبائعي السمك ينسحبون متراجعين عما كانوا قد اعتزموا عليه من تشكيل لسوق عشوائي بالمنطقة، ليتنفس الساكنة الصعداء، ويعود النظام والهدوء للحي، وتتراحع الفوضى التي عرفها الحي وجماعات المصلين طيلة أشهر طوال وسنوات من الاستغاثة
عملت السلطات المحلية وعلى رأسها قائد الملحقة الإدارية الثامنة لباشوية الناظور وخليفته، منذ اليوم الموالي لعيد الفطر على تحرير محيط مسجد بدر بحي عاريض من محتليه من الباعة الجائلين بالعربات المجرورة، وذلك بشهادة الساكنة واستحسانها.
واثر ذلك بدأ ذوو العربات المجرورة وبائعي السمك ينسحبون متراجعين عما كانوا قد اعتزموا عليه من تشكيل لسوق عشوائي بالمنطقة، ليتنفس الساكنة الصعداء، ويعود النظام والهدوء للحي، وتتراحع الفوضى التي عرفها الحي وجماعات المصلين طيلة أشهر طوال وسنوات من الاستغاثة
استمر ذلك وفقا للساكنة الى غاية تراجع وتيرة حملات الملحقة الادارية بالمنطقة، فبدأ عدد من ذوي العربات المجرورة بالعودة والتطاول شيئا فشيئا على محيط المسجد خلال كل صلاة.
وشهد الأسبوع الماضي اضطرابا بالمنطقة أين اضطر إمام المسجد ومعه من المصلين عدد، لمواجهة بائعي الخضر بالعربات المجرورة عصرا، ممن كانوا يطلقون الكلام النابي أثناء تأدية الصلوات، دون احترام الساكنة ولا المصلين.
وتلقى الموقع مجددا شكايات الساكنة تدعو باشا المدينة ورئيس الملحقة المعنية وخليفته بمواصلة الحملات والضرب بحزم على يد مستغلي الملك العام والخاص، خصوصا وعدم احترام هؤلاء لفضاء المسجد ومحيطه والساكنة، وتلويثه، ومحاولة تحويله لسوق عشوائي ضدا علة القانون، في ظل تراجع وتيرة الحملات التي استحسنتها الساكنة، ولمست نتيجتها لأسابيع من الطمأنينة.
وأشار بعض المتصلين، الى أن هؤلاء الباعة يزداد نشاطهم بعد صلاة العصر، أين يضمن هؤلاء غياب السلطات..
وشهد الأسبوع الماضي اضطرابا بالمنطقة أين اضطر إمام المسجد ومعه من المصلين عدد، لمواجهة بائعي الخضر بالعربات المجرورة عصرا، ممن كانوا يطلقون الكلام النابي أثناء تأدية الصلوات، دون احترام الساكنة ولا المصلين.
وتلقى الموقع مجددا شكايات الساكنة تدعو باشا المدينة ورئيس الملحقة المعنية وخليفته بمواصلة الحملات والضرب بحزم على يد مستغلي الملك العام والخاص، خصوصا وعدم احترام هؤلاء لفضاء المسجد ومحيطه والساكنة، وتلويثه، ومحاولة تحويله لسوق عشوائي ضدا علة القانون، في ظل تراجع وتيرة الحملات التي استحسنتها الساكنة، ولمست نتيجتها لأسابيع من الطمأنينة.
وأشار بعض المتصلين، الى أن هؤلاء الباعة يزداد نشاطهم بعد صلاة العصر، أين يضمن هؤلاء غياب السلطات..
