ناظورسيتي: متابعة
مع اقتراب شهر رمضان وموسم الحج لعام 1445، تعود قضية النصب على المواطنين الراغبين في أداء مناسك العمرة لتثير القلق وتدعو السلطات المختصة إلى التدخل الفوري.
فقد وجهت السلطات تنبيهات حادة إلى وكالات الأسفار، حثتها على "عدم التورط في استصدار تأشيرات خارج القوانين والتدابير الرسمية المعمول بها وطنيا، وبتنسيق مع الجانب السعودي"، مشددة على أنه سيتم "تفعيل القوانين ضد كل وكالة تضبط بجانبها حجاج من هذا النوع".
تأتي هذه التحذيرات في سياق الجهود المستمرة للتصدي لظاهرة النصب التي تستهدف الراغبين في أداء مناسك العمرة. وفي هذا السياق، انضمت الجمعية الجهوية لوكالات الأسفار بالرباط سلا القنيطرة إلى هذه الحملة التوعية، حيث حذرت من ارتفاع حوادث النصب واستخدام أساليب ملتوية لتحقيق ربح سريع.
مع اقتراب شهر رمضان وموسم الحج لعام 1445، تعود قضية النصب على المواطنين الراغبين في أداء مناسك العمرة لتثير القلق وتدعو السلطات المختصة إلى التدخل الفوري.
فقد وجهت السلطات تنبيهات حادة إلى وكالات الأسفار، حثتها على "عدم التورط في استصدار تأشيرات خارج القوانين والتدابير الرسمية المعمول بها وطنيا، وبتنسيق مع الجانب السعودي"، مشددة على أنه سيتم "تفعيل القوانين ضد كل وكالة تضبط بجانبها حجاج من هذا النوع".
تأتي هذه التحذيرات في سياق الجهود المستمرة للتصدي لظاهرة النصب التي تستهدف الراغبين في أداء مناسك العمرة. وفي هذا السياق، انضمت الجمعية الجهوية لوكالات الأسفار بالرباط سلا القنيطرة إلى هذه الحملة التوعية، حيث حذرت من ارتفاع حوادث النصب واستخدام أساليب ملتوية لتحقيق ربح سريع.
تزايدت الشكاوى من عمليات النصب في عدة مناطق، حيث أبدى العديد من المواطنين في سلا استياءهم من وكالة أسفار محلية، اتهموها بتنظيم عملية نصب. وقال أحد الضحايا، إنه تقدم للتسجيل في رحلة العمرة خلال شهر رمضان، وقدمت له الوكالة عرضا جذابا بتكلفة تبلغ 20 ألف درهم لرحلة تستمر خمسة عشر يوما.
وأكد أنه قدم المبلغ المطلوب على وعد استكمال الإجراءات قبل رمضان، ولكن المدير الوكالة لم يلتزم بالوعد وتسبب في تأخير إجراءات استرجاع المبالغ.
تسببت حالات النصب في تدهور سمعة وكالات الأسفار، وقد حثت السلطات على تشديد الإجراءات لمكافحة هذه الظاهرة. يعبر بعض المتدخلين عن خوفهم من أن يؤثر هذا الارتفاع في حالات النصب على سمعة وكالات الأسفار الرصينة.
وأكد أنه قدم المبلغ المطلوب على وعد استكمال الإجراءات قبل رمضان، ولكن المدير الوكالة لم يلتزم بالوعد وتسبب في تأخير إجراءات استرجاع المبالغ.
تسببت حالات النصب في تدهور سمعة وكالات الأسفار، وقد حثت السلطات على تشديد الإجراءات لمكافحة هذه الظاهرة. يعبر بعض المتدخلين عن خوفهم من أن يؤثر هذا الارتفاع في حالات النصب على سمعة وكالات الأسفار الرصينة.