ناظورسيتي: متابعة
حذر المركز الأوروبي لرصد المخدرات والإدمان، من أن استعمال مركب أكسيد النيتروس،والمعروف أيضا باسم "غاز الضحك"، بغرض الاستجمام يتزايد في أوروبا بين الشبان، مما يتسبب في أعداد مقلقة من حالات التسمم.
وعدد ذات المركز، الذي مقره بمدينة لشبونة، أسباب الشعبية المتزايدة للمركب، الذي يسبب شعورا بالنشوة والاسترخاء والانفصال عن الواقع:
وفرة غاز الضحك، وسهولة الوصول إليه، بيعه من دون وصفة طبية وانخفاض سعره وسهولة تعاطيه.
التصور الزائف بأنه آمن..
حذر المركز الأوروبي لرصد المخدرات والإدمان، من أن استعمال مركب أكسيد النيتروس،والمعروف أيضا باسم "غاز الضحك"، بغرض الاستجمام يتزايد في أوروبا بين الشبان، مما يتسبب في أعداد مقلقة من حالات التسمم.
وعدد ذات المركز، الذي مقره بمدينة لشبونة، أسباب الشعبية المتزايدة للمركب، الذي يسبب شعورا بالنشوة والاسترخاء والانفصال عن الواقع:
وفرة غاز الضحك، وسهولة الوصول إليه، بيعه من دون وصفة طبية وانخفاض سعره وسهولة تعاطيه.
التصور الزائف بأنه آمن..
ويدخل الغاز المذكور في استعمالات مشروعة واسعة النطاق في المجالات الطبية والصناعية والتجارية وذكر منها:
استخدامه كمادة دافعة في آلات توزيع الكريمة المخفوقة ومضخات المراحيض (جهاز دفع المياه في المراحيض بغرض التخلص من الفضلات).
ويباع الغاز لهذين الغرضين في عبوات مكثفة ورخيصة الثمن عبر الإنترنت أو في المتاجر الكبيرة.
في بعض بلدان أوروبا، أثيرت مخاوف معينة منذ العام 2017، عندما ظهرت أسطوانات أكبر من الغاز تستهدف عمدا أسواق الاستخدام بغرض الاستجمام، والتي غالبا ما تغري المراهقين عديمي الخبرة بتعاطي أنواع من المخدرات.
وفي الغالب تستهلك العبوات، عبر ملء بالونات حفلات بالغاز، ثم يجري استنشاق الغاز منها، ولكن المتعاطين مؤخرا كانوا يستنشقون الغاز مباشرة من مضخات الغاز أو من عبواته، مما يتسبب في خطر كبير بحدوث حروق باردة شديدة أو إصابات بالرئتين.
ويؤثر الغاز أيضا على العديد من شبكات المخ والحبل الشوكي.
وفي يوليوز الماضي بالمغرب، أدى "غاز الضحك"، إلى مصرع شاب بمدينة الحسيمة، يوم الأحد المنصرم، وذلك بعد مرور 48 ساعة على نقله إلى المستشفى.
وكان الهالك استنشق غاز ثاني أكسيد النيتروز، الذي يعرف بغاز الضحك، حيث تسبب له في حالة اختناق وضيق في التنفس.
وأفادت مصادر مطلعة، أن الهالك توفي على الرغم من تدخل الطاقم الطبي.
وقال المركز إن أكسيد النيتروس يأتي في المرتبة الثانية لأكثرا لمخدرات انتشارا في المملكة المتحدة بين الشبان والمراهقين البالغة أعمارهم من 16 إلى 24 عاما، بينما يحتل القنب المركز الأول.
من أجل السيطرة على إدمان الغاز، يقترح المركز خفض حجمالعبوات أو حظر البيع لمن هم دون 18 عاما أو خلال ساعات المساء حينما يميل مرتادو الحفلات إلى شرائه.
استخدامه كمادة دافعة في آلات توزيع الكريمة المخفوقة ومضخات المراحيض (جهاز دفع المياه في المراحيض بغرض التخلص من الفضلات).
ويباع الغاز لهذين الغرضين في عبوات مكثفة ورخيصة الثمن عبر الإنترنت أو في المتاجر الكبيرة.
في بعض بلدان أوروبا، أثيرت مخاوف معينة منذ العام 2017، عندما ظهرت أسطوانات أكبر من الغاز تستهدف عمدا أسواق الاستخدام بغرض الاستجمام، والتي غالبا ما تغري المراهقين عديمي الخبرة بتعاطي أنواع من المخدرات.
وفي الغالب تستهلك العبوات، عبر ملء بالونات حفلات بالغاز، ثم يجري استنشاق الغاز منها، ولكن المتعاطين مؤخرا كانوا يستنشقون الغاز مباشرة من مضخات الغاز أو من عبواته، مما يتسبب في خطر كبير بحدوث حروق باردة شديدة أو إصابات بالرئتين.
ويؤثر الغاز أيضا على العديد من شبكات المخ والحبل الشوكي.
وفي يوليوز الماضي بالمغرب، أدى "غاز الضحك"، إلى مصرع شاب بمدينة الحسيمة، يوم الأحد المنصرم، وذلك بعد مرور 48 ساعة على نقله إلى المستشفى.
وكان الهالك استنشق غاز ثاني أكسيد النيتروز، الذي يعرف بغاز الضحك، حيث تسبب له في حالة اختناق وضيق في التنفس.
وأفادت مصادر مطلعة، أن الهالك توفي على الرغم من تدخل الطاقم الطبي.
وقال المركز إن أكسيد النيتروس يأتي في المرتبة الثانية لأكثرا لمخدرات انتشارا في المملكة المتحدة بين الشبان والمراهقين البالغة أعمارهم من 16 إلى 24 عاما، بينما يحتل القنب المركز الأول.
من أجل السيطرة على إدمان الغاز، يقترح المركز خفض حجمالعبوات أو حظر البيع لمن هم دون 18 عاما أو خلال ساعات المساء حينما يميل مرتادو الحفلات إلى شرائه.