ناظورسيتي – إلياس حجلة
على طول الممر الطرقي المؤدي من الجهة الشمالية لحي إكُونَافْ، تتواجد أكوامٌ ضخمة من النفايات ومُخَلّفات البناء، التي لجأ مجهولون للمواظبة على رميها هناك..
مُعْطى أثار تساؤلات مواطنين قاطنين بذات الحَيّز السكني، الذين أبدوا تذمهرهم من تحويل المكان الى مطرح للنفايات والمتلاشيات وبقايات البناء من إسمنت صَلْب وأحجار..
وأضاف أحد المواطنين السّاكنين هناك، أن شاحنات تَخْتلِس لحظات ليلية وأخرى في الصباح الباكر لطرح تلك النفايات على جنبات الطريق الرئيسية الوحيدة التي تقودهم الى حي إكوناف من الجهة الشمالية، وهو الأمر الذي عاد بالسّلب على المنطقة وأثار أوضاعا بيئية مُزْرِية للقاطنين بالحي الهَامِشِي لمدينة الناظور.
وفي ظل صمت المسؤولين وتنامي ظاهرة إفراغ النفايات بالمكان، دون اللجوء الى تخصيص مساحة شاسعة لإقبار تلك المحتويات، يبقى المتضرر الأول والأكبر من هذا المشكل، هم القاطنون بحي إكوناف وريكولاريس بدرجة أقل.
على طول الممر الطرقي المؤدي من الجهة الشمالية لحي إكُونَافْ، تتواجد أكوامٌ ضخمة من النفايات ومُخَلّفات البناء، التي لجأ مجهولون للمواظبة على رميها هناك..
مُعْطى أثار تساؤلات مواطنين قاطنين بذات الحَيّز السكني، الذين أبدوا تذمهرهم من تحويل المكان الى مطرح للنفايات والمتلاشيات وبقايات البناء من إسمنت صَلْب وأحجار..
وأضاف أحد المواطنين السّاكنين هناك، أن شاحنات تَخْتلِس لحظات ليلية وأخرى في الصباح الباكر لطرح تلك النفايات على جنبات الطريق الرئيسية الوحيدة التي تقودهم الى حي إكوناف من الجهة الشمالية، وهو الأمر الذي عاد بالسّلب على المنطقة وأثار أوضاعا بيئية مُزْرِية للقاطنين بالحي الهَامِشِي لمدينة الناظور.
وفي ظل صمت المسؤولين وتنامي ظاهرة إفراغ النفايات بالمكان، دون اللجوء الى تخصيص مساحة شاسعة لإقبار تلك المحتويات، يبقى المتضرر الأول والأكبر من هذا المشكل، هم القاطنون بحي إكوناف وريكولاريس بدرجة أقل.