ناظورسيتي | متابعة
أحال الدرك الملكي بسيدي بوقنادل بسلا، على وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالمدينة، مؤخرا، طبيبا عسكريا برتبة "كولونيل"، في حالة اعتقال رفقة خليلته المتزوجة، بعد ضبطهما في حالة تلبس بالخيانة الزوجية داخل ضيعة فلاحية بضواحي المدينة، وقضيا ثلاثة أيام من الحراسة النظرية داخل مخفر الدرك.
وحسب يومية "الصباح"، أوضح مصدر مطلع على سير الملف أن زوجة الطبيب توجهت لمصالح الدرك الملكي، وأفادت أن زوجها يوجد رفقة عشيقته المتزوجة في حالة تلبس بممارسة الفساد، وبعد إشعار النيابة العامة وحصولها على شكاية المطالبة بالحق المدني، التي قدمت معطيات وأدلة قطعية في الموضوع، أمر وكيل الملك عناصر الدرك بالانتقال رفقة المشتكية وتشغيل الكاميرات الصدرية أثناء المداهمة.
المثير في الفضيحة أن الزوجة كانت تتوفر على مفاتيح المنزل بالضيعة الفلاحية، كما صرحت للمحققين أنه في ملكيتها، وحين ولجت عناصر الدرك غرفة النوم، وجدت الضابط السامي عاريا مع خليلته، ونقلتهما إلى مقر المركز الترابي، لتأمر النيابة العامة بوضعهما رهن الحراسة النظرية واستدعاء زوج الموقوفة للاستماع إليه في محضر قانوني.
واستنادا إلى المصدر ذاته، اعترف الموقوفان بالعلاقة الجنسية التي تربطهما، وأحيلا على وكيل الملك الذي أمر بتمديد الحراسة النظرية لهما مدة ثلاثة أيام، بعدما عبرت زوجة الطبيب عن رغبتها في التنازل، بعدما حصلت على شيكين داخل المحكمة بقيمة 120 مليونا من قبل زوجها، لتفرج النيابة العامة عنه في ذات اليوم، كما حصلت عشيقته بدورها على تنازل من الزوج المقاول، الذي بادر بوساطة من أشخاص آخرين إلى التنازل عن المطالب المدنية، حفاظا على سمعة الأبناء.
أحال الدرك الملكي بسيدي بوقنادل بسلا، على وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالمدينة، مؤخرا، طبيبا عسكريا برتبة "كولونيل"، في حالة اعتقال رفقة خليلته المتزوجة، بعد ضبطهما في حالة تلبس بالخيانة الزوجية داخل ضيعة فلاحية بضواحي المدينة، وقضيا ثلاثة أيام من الحراسة النظرية داخل مخفر الدرك.
وحسب يومية "الصباح"، أوضح مصدر مطلع على سير الملف أن زوجة الطبيب توجهت لمصالح الدرك الملكي، وأفادت أن زوجها يوجد رفقة عشيقته المتزوجة في حالة تلبس بممارسة الفساد، وبعد إشعار النيابة العامة وحصولها على شكاية المطالبة بالحق المدني، التي قدمت معطيات وأدلة قطعية في الموضوع، أمر وكيل الملك عناصر الدرك بالانتقال رفقة المشتكية وتشغيل الكاميرات الصدرية أثناء المداهمة.
المثير في الفضيحة أن الزوجة كانت تتوفر على مفاتيح المنزل بالضيعة الفلاحية، كما صرحت للمحققين أنه في ملكيتها، وحين ولجت عناصر الدرك غرفة النوم، وجدت الضابط السامي عاريا مع خليلته، ونقلتهما إلى مقر المركز الترابي، لتأمر النيابة العامة بوضعهما رهن الحراسة النظرية واستدعاء زوج الموقوفة للاستماع إليه في محضر قانوني.
واستنادا إلى المصدر ذاته، اعترف الموقوفان بالعلاقة الجنسية التي تربطهما، وأحيلا على وكيل الملك الذي أمر بتمديد الحراسة النظرية لهما مدة ثلاثة أيام، بعدما عبرت زوجة الطبيب عن رغبتها في التنازل، بعدما حصلت على شيكين داخل المحكمة بقيمة 120 مليونا من قبل زوجها، لتفرج النيابة العامة عنه في ذات اليوم، كما حصلت عشيقته بدورها على تنازل من الزوج المقاول، الذي بادر بوساطة من أشخاص آخرين إلى التنازل عن المطالب المدنية، حفاظا على سمعة الأبناء.