غضب المواطنين من ضعف صبيب الأنترنت يصل البرلمان
ناظورسيتي: متابعة
يعاني العديد من المغاربة من ضعف صبيب الإنترنت في المملكة، سواء فيما يتعلق بتقنية الجيل الرابع أوخدمة ADSL. تعد سرعة الإنترنت وتوفرها من العوامل الأساسية لتمكين المواطنين والشركات من الوصول إلى المعلومات والتواصل بفاعلية على الإنترنت.
فيما يتعلق بتقنية الجيل الرابع، تواجه المغاربة تحديات في التغطية والسرعة، خاصة في المناطق النائية والقروية، بل وحتى في العديد من المدن. قد يصعب على السكان في تلك المناطق الاستفادة الكاملة من الخدمات التي يوفرها الإنترنت، مثل الاطلاع على المعلومات والتعليم عن بعد وإجراء الأعمال التجارية عبر الإنترنت، وهو ما يثير غضب المواطنين.
أما فيما يتعلق بخدمة ADSL، فقد يواجه العديد من المغاربة تحديات في السرعة واستقرار الاتصال. العوامل المؤثرة تشمل تقنية البنية التحتية المتاحة في المنطقة وحجم الطلب على الخدمة وتحديث التجهيزات.
يعاني العديد من المغاربة من ضعف صبيب الإنترنت في المملكة، سواء فيما يتعلق بتقنية الجيل الرابع أوخدمة ADSL. تعد سرعة الإنترنت وتوفرها من العوامل الأساسية لتمكين المواطنين والشركات من الوصول إلى المعلومات والتواصل بفاعلية على الإنترنت.
فيما يتعلق بتقنية الجيل الرابع، تواجه المغاربة تحديات في التغطية والسرعة، خاصة في المناطق النائية والقروية، بل وحتى في العديد من المدن. قد يصعب على السكان في تلك المناطق الاستفادة الكاملة من الخدمات التي يوفرها الإنترنت، مثل الاطلاع على المعلومات والتعليم عن بعد وإجراء الأعمال التجارية عبر الإنترنت، وهو ما يثير غضب المواطنين.
أما فيما يتعلق بخدمة ADSL، فقد يواجه العديد من المغاربة تحديات في السرعة واستقرار الاتصال. العوامل المؤثرة تشمل تقنية البنية التحتية المتاحة في المنطقة وحجم الطلب على الخدمة وتحديث التجهيزات.
ودفع هذا الأمر المستشار البرلماني سعيد شاكر إلى مساءلة وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، عن ضعف البنية التحتية للإنترنت وشبكة الاتصالات في عدد من الجماعات القروية.
وأشار إلى أن إدارة الجماعات وسكان تلك الجماعات يعانون من غياب أو ضعف التغطية بسبب نقص البنية التحتية.
وأكد المستشار البرلماني أن هذا الوضع يحرم تلك الجماعات من استفادة الفوائد التي يوفرها الإنترنت وشبكة الاتصالات في تلبية احتياجاتهم الأساسية وتحسين مستوى المعيشة، ويجعلهم غير قادرين على مواكبة التطورات التكنولوجية في البلاد، وبالتالي يزيد من الفجوة الرقمية بين هذه المناطق وغيرها.
وطالب شاكر بمعرفة الإجراءات التي تنوي الوزارة اتخاذها لتعزيز البنية التحتية للشبكة في الدواوير والجماعات التابعة لإقليم تاونات، مع التركيز على الجماعات الأكثر تضررًا في المنطقة.
وأشار إلى أن إدارة الجماعات وسكان تلك الجماعات يعانون من غياب أو ضعف التغطية بسبب نقص البنية التحتية.
وأكد المستشار البرلماني أن هذا الوضع يحرم تلك الجماعات من استفادة الفوائد التي يوفرها الإنترنت وشبكة الاتصالات في تلبية احتياجاتهم الأساسية وتحسين مستوى المعيشة، ويجعلهم غير قادرين على مواكبة التطورات التكنولوجية في البلاد، وبالتالي يزيد من الفجوة الرقمية بين هذه المناطق وغيرها.
وطالب شاكر بمعرفة الإجراءات التي تنوي الوزارة اتخاذها لتعزيز البنية التحتية للشبكة في الدواوير والجماعات التابعة لإقليم تاونات، مع التركيز على الجماعات الأكثر تضررًا في المنطقة.
