ناظورسيتي: أيوب. ص
تلقي موجة غلاء الأضاحي بظلالها على عيد الأضحى المبارك في مدينة الناظور، حيث يعاني العديد من المواطنين من صعوبة في شراء الأضحية بسبب ارتفاع الأسعار بشكل ملحوظ.
وأظهرت استطلاعات رأي أجرتها "ناظورسيتي" أن عددا متزايدا من سكان المدينة يفكرون في عدم شراء الأضحية هذا العام، وذلك بسبب عدم قدرتهم على تحمل تكاليفها.
تلقي موجة غلاء الأضاحي بظلالها على عيد الأضحى المبارك في مدينة الناظور، حيث يعاني العديد من المواطنين من صعوبة في شراء الأضحية بسبب ارتفاع الأسعار بشكل ملحوظ.
وأظهرت استطلاعات رأي أجرتها "ناظورسيتي" أن عددا متزايدا من سكان المدينة يفكرون في عدم شراء الأضحية هذا العام، وذلك بسبب عدم قدرتهم على تحمل تكاليفها.
ويعزى هذا الغلاء إلى عدة عوامل، منها ارتفاع أسعار الأعلاف والمواد الأولية، بالإضافة إلى جشع بعض التجار والسماسرة الذين يتحكمون في السوق.
وعبر العديد من المواطنين عن استيائهم من عدم قدرة الحكومة على التحكم في أسعار الأضاحي، حيث يرى البعض أن الحكومة لا تبذل جهدا كافيا لضبط السوق ومنع استغلال المواطنين.
وفي هذا السياق، قال أحد المواطنين: "إن أسعار الأضاحي مرتفعة للغاية هذا العام، ولا أستطيع شراء أضحية كاملة. سأكتفي بشراء بعض اللحم فقط".
وأضاف مواطن آخر: "إن الحكومة لا تفعل شيئا لوقف غلاء الأضاحي. فالتجار والسماسرة يتحكمون في السوق، وهم من يستفيدون من هذا الغلاء".
ورغم أن الحكومة قد اتخذت بعض الإجراءات للحد من غلاء الأضاحي، مثل فتح الباب أمام المستوردين لاستيراد الأضاحي من دول أخرى، إلا أن هذه الإجراءات لم تثمر عن نتائج ملموسة.
ويطالب العديد من المواطنين الحكومة باتخاذ إجراءات أكثر حزما لضبط أسعار الأضاحي وحماية المستهلكين من جشع التجار والسماسرة.
وعبر العديد من المواطنين عن استيائهم من عدم قدرة الحكومة على التحكم في أسعار الأضاحي، حيث يرى البعض أن الحكومة لا تبذل جهدا كافيا لضبط السوق ومنع استغلال المواطنين.
وفي هذا السياق، قال أحد المواطنين: "إن أسعار الأضاحي مرتفعة للغاية هذا العام، ولا أستطيع شراء أضحية كاملة. سأكتفي بشراء بعض اللحم فقط".
وأضاف مواطن آخر: "إن الحكومة لا تفعل شيئا لوقف غلاء الأضاحي. فالتجار والسماسرة يتحكمون في السوق، وهم من يستفيدون من هذا الغلاء".
ورغم أن الحكومة قد اتخذت بعض الإجراءات للحد من غلاء الأضاحي، مثل فتح الباب أمام المستوردين لاستيراد الأضاحي من دول أخرى، إلا أن هذه الإجراءات لم تثمر عن نتائج ملموسة.
ويطالب العديد من المواطنين الحكومة باتخاذ إجراءات أكثر حزما لضبط أسعار الأضاحي وحماية المستهلكين من جشع التجار والسماسرة.