حسن الرامي
أثار الغلاف الجديد لواجهة كتاب "مادة التربية الإسلامية"، جدلاً واسعا في أوساط المواطنين المغاربة، عبر موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، بعد التصميم الذي أظهر في الصورة أطفالَ من الجنسين يحملون حقائب دراسية وهم ممسكين بأدي بعضهم أثناء توجههم إلى المدرسة.
وانقسم المتفاعلون مع الضجة التي خلفها غلاف الكتاب المدرسي الذي أقرته وزارة التربية والتعليم خلال الموسم الدراسي الجديد، إلى رافضين لصورة الغلاف، بدعوى كونها "غير لائقة كما أنها حاثّة على مزيدٍ من الاختلاط بين الجنسين"، وإلى مؤيدين بذريعة محاربة ما أسموه بـ"الفكر الظلامي والرجعي".
وعلق في هذا الصدد، أحد الفسابكة بالقول "هادي مبادرة زوينة وحسن مليار مرة من دوك الصور لي كيقدمو فيها طفلات صغيرات بالحجاب والذكور معزولين عن الإناث في اغتصاب سافر لبراءة الصغار".
وأضاف المتحدث "تربية الذوق السليم تبدأ من هنا، وغير يكبرو وتكون عندهوم القدرة على التمييز بإرادة حرة ديك الساعة يلبسو لي بغاو.. دابا خاص خطوة أخرى وهي تجريم الفصل بين الجنسين داخل الفصل".
أثار الغلاف الجديد لواجهة كتاب "مادة التربية الإسلامية"، جدلاً واسعا في أوساط المواطنين المغاربة، عبر موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، بعد التصميم الذي أظهر في الصورة أطفالَ من الجنسين يحملون حقائب دراسية وهم ممسكين بأدي بعضهم أثناء توجههم إلى المدرسة.
وانقسم المتفاعلون مع الضجة التي خلفها غلاف الكتاب المدرسي الذي أقرته وزارة التربية والتعليم خلال الموسم الدراسي الجديد، إلى رافضين لصورة الغلاف، بدعوى كونها "غير لائقة كما أنها حاثّة على مزيدٍ من الاختلاط بين الجنسين"، وإلى مؤيدين بذريعة محاربة ما أسموه بـ"الفكر الظلامي والرجعي".
وعلق في هذا الصدد، أحد الفسابكة بالقول "هادي مبادرة زوينة وحسن مليار مرة من دوك الصور لي كيقدمو فيها طفلات صغيرات بالحجاب والذكور معزولين عن الإناث في اغتصاب سافر لبراءة الصغار".
وأضاف المتحدث "تربية الذوق السليم تبدأ من هنا، وغير يكبرو وتكون عندهوم القدرة على التمييز بإرادة حرة ديك الساعة يلبسو لي بغاو.. دابا خاص خطوة أخرى وهي تجريم الفصل بين الجنسين داخل الفصل".