المزيد من الأخبار






غلاف الكتاب المدرسي لـ"التربية الإسلامية" يثير جدلا واسعا بين مؤيد ورافض لصورة الواجهة


غلاف الكتاب المدرسي لـ"التربية الإسلامية" يثير جدلا واسعا بين مؤيد ورافض لصورة الواجهة
حسن الرامي

أثار الغلاف الجديد لواجهة كتاب "مادة التربية الإسلامية"، جدلاً واسعا في أوساط المواطنين المغاربة، عبر موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، بعد التصميم الذي أظهر في الصورة أطفالَ من الجنسين يحملون حقائب دراسية وهم ممسكين بأدي بعضهم أثناء توجههم إلى المدرسة.

وانقسم المتفاعلون مع الضجة التي خلفها غلاف الكتاب المدرسي الذي أقرته وزارة التربية والتعليم خلال الموسم الدراسي الجديد، إلى رافضين لصورة الغلاف، بدعوى كونها "غير لائقة كما أنها حاثّة على مزيدٍ من الاختلاط بين الجنسين"، وإلى مؤيدين بذريعة محاربة ما أسموه بـ"الفكر الظلامي والرجعي".

وعلق في هذا الصدد، أحد الفسابكة بالقول "هادي مبادرة زوينة وحسن مليار مرة من دوك الصور لي كيقدمو فيها طفلات صغيرات بالحجاب والذكور معزولين عن الإناث في اغتصاب سافر لبراءة الصغار".

وأضاف المتحدث "تربية الذوق السليم تبدأ من هنا، وغير يكبرو وتكون عندهوم القدرة على التمييز بإرادة حرة ديك الساعة يلبسو لي بغاو.. دابا خاص خطوة أخرى وهي تجريم الفصل بين الجنسين داخل الفصل".

غلاف الكتاب المدرسي لـ"التربية الإسلامية" يثير جدلا واسعا بين مؤيد ورافض لصورة الواجهة



1.أرسلت من قبل ابومحمد في 11/09/2017 19:26 من المحمول
العلمانيون لا يرفضون مثل هذه الصور اذ انهم اعداء الاسلام.وهذا ليس ببعيد

2.أرسلت من قبل أبو خالد في 11/09/2017 19:30
غلاف الكتاب يعبر عن التربية الجنسية بدل التربية الاسلامية ،فإلى أين أنتم ذاهبون ، الى الله المشتكى...

3.أرسلت من قبل Mazigh في 11/09/2017 20:38 من المحمول
Siyasat almaghrib asba7at tamiL ILa siyasat aLyahod .waLa 7awLa waLa 9owata ILa biLah .achno bghat had dawLa ma howa mosta9baL ha2ola2 aLatfaL wa chabab fi ta3Lim ata2ih kana Laka Alah ya baLadi .aLah ir7amna kamLin u safi

4.أرسلت من قبل amaghrabi في 11/09/2017 21:35
صورة جميلة معبرة تبين أطفال صغار بنون وبنات كل واحد وضع يده في يد صديقته وصديقه وهم سائرون الى المدرسة المغربية بفرح وغبطة وسرور,وهذه الصورة من طبيعة الحال وبدون شك يتخذ منها السلفيون الوهابيون موقفا سلبيا بحيث وبدون شك يكفرون وزارة التعليم المسؤولة عن الكتاب المدرسي في المقام الاول.ولا أعتقد أن وزارة التعليم فعلت ذلك قصدا ,لان الكتب المدرسية القديمة التي جاءت بعد الاستقلال كانت تحمل لفتيان وفتيات بدون حجاب ومختلطات مع الفنيان.هذه العصرنة في الكتاب المدرسي فصلت فيه وزارة التعليم المغربية منذ الاستقلال,وهذا واضح ومنطقي ,لانه اذا أردتم أن تمسلموا المناهج التعليمية والكتاب المدرسي فيجب عليكم أن تتركوا ما يسمى بالتعليم العصري وتعودون الى التعليم التقليدي والى التعليم في الكتاب,لان التعليم العصري هوبرنامج واسلوب غربي في منهاجه وفي اسلوبه وفي مواضيعه المختارة وفي مواده المتنوعة من تاريخ وجغرافيا وعلوم وادب وفنون ورياضيات وفلسفة وووأما أن تعودوا الى الوثيقة التي نشرها أحد ملوك المغاربة في القرون المنحطة بحيث علقت وثيقة في المساجد تحرم والمدارس العتيقة تحرم الخوض في الفلسفة وعلم الكلام ووو ويجب الاقتصار على دلائل الخيرات وبعض الكتب الفقهية والحديث وقال في النهاية فمن يخوض في غير ذلك فلا يلومن الا نفسه,وقرن أو أقل بعده دخلنا الاستعمار الفرنسي والاسباني فوجدوا المغاربة يحملون قرونا في رؤوسهموفرضوا علينا الحماية لاننا لا نعرف كيف نسير مع عصرنا ومع الاسف الشديد ما زال الكثير منا يعيش جسديا في القرن الواحد والعشرين وفكريا في القرون الوسطى

5.أرسلت من قبل Said في 12/09/2017 06:22 من المحمول
تجربة جديدة قد يكون فيه خير،بعد فشل القديمة
كلها تجارب ،ما نحن الا بشر نصيب ونخطيء
ونخطيء ونصيب

ارجو فقط الا ننسبها الى الاسلام كي لا نظلم ابناءنا وأحفادنا بعدنا
ظانين انها من الدين الحيف فيكروا كرتنا الفاشلة الظالمة لانفسنا قبل غيرنا

6.أرسلت من قبل nawal في 12/09/2017 07:09
amghari
السلم عليكم الى الزميل من خلال كلامك يتضح ان رصيدك المعرفي التاريخي منعدم، ارجو من حضرتك قبل ان تخوض في تاريخينا الاسلامي ان تدرس كيف دخلت الحماية الى المغرب ومن هو السبب في دخول الاستخراب الفرنسي هذه من جهة ومن جة ثانية حتى اعداء الاسلام يقرون بفضل الاسلام عليهم وعلى اروبا التي كانت تعيش في جهل وتخلف سأعطيك متال بسيط جدا وقس على ذلك في القرون الوسطى كان يعتبرونا الاستحام خطيئة وكانت امراض الجذري والطاعون منتشرة ، انداك نحن المسلمون عندما تمسكنا في ديننا كن قوة عضمى في جميع المجالات الفلسفة الرياضيات الطب الادب ...يكفي ان تقوم ببحث صغير لتكتشف بنفسك
اضف لمعلوماتك فاول عمل قام به الاستخراب الفرنسي هو القضاء على دور الكتاب حفظة القرآن الكريم لانه حسب دراسات معمقة قام بها الاروبيين اكتشفو انا الطفل المسلم يكتسب رصيد لغوي مهم بفضل حفظ القرآن مقارنة مع الطفل الاروبي
ارجو منك ان تعيد صياغة معارفك من جديد وان تجتهد في البحث قبل ان تدلي بمغالطات تاريخية
تحياتي والسلام عليكم

7.أرسلت من قبل RiFi في 12/09/2017 08:29 من المحمول
ردا على صاحب التعليق رقم 5 يبدو أنك تحتاج لنظارات طبية أيها الأعمى ههههه الصورة تظهر فتيان وفتيات وهم ممسكون بأيدي بعضهم بعضا.ولا وجود للمحفظة المدرسية هههه هذه تسمى تربية أحفاد فرنسا في المغرب .والتي يتبناها العلمانيون دعاة العهر والشذوذ السفلة .

8.أرسلت من قبل محمد في 12/09/2017 11:05 من المحمول
السلام عليكم اخوتي، لا نستغرب في هذه الاشياء التي تحدثها
وزارة وطننا الاسلامي فبعدما كانت التربية الاسلامية في المغرب تدرس يوميا تقلصت وهي تعاني بالحصار الشنيع ،وزارة تخدم اهداف علمانية صهيونية تريد ان تبعد ابنائنا عن الاخلاق الحميدة الدينية،

9.أرسلت من قبل أبو فارس في 17/09/2018 14:15 من المحمول
،اللي متقززين من المنظر منحرفين أخلاقياً ومايفرقوا بين الحلال والحرام والطفولة والفحولة، وعقولهم بين فخوذهم.
يحبون ويفرحون إذا شاهدوا طفلاً يذبح رأس أسير، ويرضون بقيام صعلوك كبير بالزواج من طفلة عمرها ٧ سنوات.!
إذا كان الدين يأمرهم بهذا اتفوووه

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح