يوسف العلوي / محمد العلوي
غياب الجودة من طرف الشركة المكلفة بأشغال تهيئة الطرق بأحياء مدينة زايو والتي تدخل في إطار أشغال التاهيل الحضري تنتهي بإصلاح ومعاودة 6 شوارع بكل من حي البام وبعض الأحياء الأخرى والتي يطالها التبليط بالإسمنت، حيث وبعد أن انتهت الأشغال في بعض الشوراع بادر المسؤولين على مستوى المجلس البلدي بمراقبة الشوارع المذكورة بناء على شكايات تذمرية لساكنة الأحياء خاصة وساكنة المدينة عامة وذلك على الطريقة "المقلوبة" الذي يشتغل بها المقاول أو الشركة المكلفة بأشغال التأهيل الحضري.
إصلاح ومعاودة الشوارع المذكورة جاء بعد اجتماع طارئ بين المجلس البلدي ومكتب الدراسات المكلف بالاشغال وشركة العمران والمقاول قبل مدة شهرين من أجل إبلاغهم على ضرورة معاودة وإصلاح بعض الشوارع من خلال غياب الجودة في التبليط بالاسمنت وعدم الاعتماد على الطرق الصحيحة في العمل.
ويعرف أشغال التأهيل الحضري بمدينة زايو بطئا كبيرا في ما يخص تهيئة الشوارع بالأحياء الناقصة التجهيز بعد حدوث مجموعة من الاختلالات حول الوقت المحدد للانتهاء من أشغال الشوارع، وذلك بعد أن أدت الفياضانات الأخيرة إلى إحداث كارثة حقيقية بحي سيدي عثمان الغربي بفعل الأتربة والأحجار الصغيرة المتراكمة في الطرقات التي بصدد التبليط والتي انجرفت بسبب السيولات المطرية، والتي تؤدي إلى معاودة العمل.
غياب الجودة من طرف الشركة المكلفة بأشغال تهيئة الطرق بأحياء مدينة زايو والتي تدخل في إطار أشغال التاهيل الحضري تنتهي بإصلاح ومعاودة 6 شوارع بكل من حي البام وبعض الأحياء الأخرى والتي يطالها التبليط بالإسمنت، حيث وبعد أن انتهت الأشغال في بعض الشوراع بادر المسؤولين على مستوى المجلس البلدي بمراقبة الشوارع المذكورة بناء على شكايات تذمرية لساكنة الأحياء خاصة وساكنة المدينة عامة وذلك على الطريقة "المقلوبة" الذي يشتغل بها المقاول أو الشركة المكلفة بأشغال التأهيل الحضري.
إصلاح ومعاودة الشوارع المذكورة جاء بعد اجتماع طارئ بين المجلس البلدي ومكتب الدراسات المكلف بالاشغال وشركة العمران والمقاول قبل مدة شهرين من أجل إبلاغهم على ضرورة معاودة وإصلاح بعض الشوارع من خلال غياب الجودة في التبليط بالاسمنت وعدم الاعتماد على الطرق الصحيحة في العمل.
ويعرف أشغال التأهيل الحضري بمدينة زايو بطئا كبيرا في ما يخص تهيئة الشوارع بالأحياء الناقصة التجهيز بعد حدوث مجموعة من الاختلالات حول الوقت المحدد للانتهاء من أشغال الشوارع، وذلك بعد أن أدت الفياضانات الأخيرة إلى إحداث كارثة حقيقية بحي سيدي عثمان الغربي بفعل الأتربة والأحجار الصغيرة المتراكمة في الطرقات التي بصدد التبليط والتي انجرفت بسبب السيولات المطرية، والتي تؤدي إلى معاودة العمل.