ناظورسيتي
لقي محمد ياسين الداودي، رئيس مجلس جماعة كيسر بإقليم سطات عن حزب التجمع الوطني للأحرار مصرعه مساء يوم أمس الجمعة 10 شتنبر الجاري، في حادثة سير بالطريق السيار بين الرباط والمحمدية.
وفتحت المصالح الأمنية المختصة بحث قضائي في الحادثة بأمر من النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد أسباب وملبسات الحادث المميتة، بعدما جرى نقل جثته إلى مستودع الأموات بالمحمدية لإخضاعها للتشريح الطبي.
حري بالذكر، أن الهالك كان قيد حياته مهندس شعبة الالكترومكيانيك، حائز على شهادة عليا تخصص في هندسة شبكات نقل الطاقة الكهربائية، وشهادة عليا في تخصص تدبير الإدارة والمقاولات، فاز في انتخابات الجهوية عن إقليم سطات والجماعية بجماعة كيسر عن حزب الحمامة.
وشغل الفقيد منصب رئيس جماعة كيسر خلال الفترة الممتدة من 2009 إلى غاية 2021 ، وكان عضوا بالمجلس الإقليمي لسطات من سنة 2009 إلى غاية 2015 ونائب رئيس المنظمة العالمية للمدن والحكومات المحلية، ونائب رئيس الجمعية المغربية لرؤساء الجماعات، ورئيس مجلس إدارة شركة التنمية المحلية أسواق كيسر.
تجدر الإشارة إلى أن الراحل غادر
الدنيا في غفلة من الجميع، تاركًا من وراءه زوجة وطفلين، وأن هول الفاجعة هزت قلوب ساكنة سطات وجماعة كيسر تحديدًا وعائلة ومعارف الفقيد، وفي ميدان إشتغاله أو داخل حزب الأحرار الذي ينتمي إليه.
لقي محمد ياسين الداودي، رئيس مجلس جماعة كيسر بإقليم سطات عن حزب التجمع الوطني للأحرار مصرعه مساء يوم أمس الجمعة 10 شتنبر الجاري، في حادثة سير بالطريق السيار بين الرباط والمحمدية.
وفتحت المصالح الأمنية المختصة بحث قضائي في الحادثة بأمر من النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد أسباب وملبسات الحادث المميتة، بعدما جرى نقل جثته إلى مستودع الأموات بالمحمدية لإخضاعها للتشريح الطبي.
حري بالذكر، أن الهالك كان قيد حياته مهندس شعبة الالكترومكيانيك، حائز على شهادة عليا تخصص في هندسة شبكات نقل الطاقة الكهربائية، وشهادة عليا في تخصص تدبير الإدارة والمقاولات، فاز في انتخابات الجهوية عن إقليم سطات والجماعية بجماعة كيسر عن حزب الحمامة.
وشغل الفقيد منصب رئيس جماعة كيسر خلال الفترة الممتدة من 2009 إلى غاية 2021 ، وكان عضوا بالمجلس الإقليمي لسطات من سنة 2009 إلى غاية 2015 ونائب رئيس المنظمة العالمية للمدن والحكومات المحلية، ونائب رئيس الجمعية المغربية لرؤساء الجماعات، ورئيس مجلس إدارة شركة التنمية المحلية أسواق كيسر.
تجدر الإشارة إلى أن الراحل غادر
الدنيا في غفلة من الجميع، تاركًا من وراءه زوجة وطفلين، وأن هول الفاجعة هزت قلوب ساكنة سطات وجماعة كيسر تحديدًا وعائلة ومعارف الفقيد، وفي ميدان إشتغاله أو داخل حزب الأحرار الذي ينتمي إليه.